السلام عليكم ورحمة الله
موضوعي اليوم يتحدث عن كبار القوم في الاسرة وهما الجد والجدة
كما نعلم ان الاجداد لهم مكانة خاصة لدى افراد الاسرة بما انهم رأس الهرم في العائلة وهم مصدر من مصادر السعادة لدى الابناء والاحفاد ودالك من خلال التواجد حولهم والاستماع الى نصائحهم وقصصهم ومدكراتهم التي لا تنتهي
كما ان للاجداد دور مهم في الاسرة نضرا لخبرتهم الطويلة في الحياة مما يجعلهم مقصد المحتاج والمهموم والمستغيث من العائلة
وهنا نتطرق الى اهمية الجد والجدة او الشيخ والعجوز في حياة ابنائهم واحفادهم
دار الجد هي المنتدى العائلي ان لم نقل الملتقى الرسمي لكافة افراد العائلة صغارا وكبارا نساءا ورجالا فالكل يسعىون الى التواصل مع اجدادهم وقضاء اكبر وقت ممكن معهم لقضاء حوائجهم و الاستماع الى ما كان عليه من عاشو قبلهم مما يسمح لابناء الاسرة الواحدة التجمع والالتقاء رغم مشاغل الحياة وهمومها
كما قال ناس بكري (الي حضر على بوه سمع ما قال جدو )
اما بعد رحيل كبار العائلة ومنهم الاجداد فان فرصة التقاء وتجمع باقي افراد العائلة تقل بشكل ملحوض نضرا لأنشغال كل واحد باعماله واموره الخاصة خاصة مع ضروف الحياة الصعبة
فالاجداد وسيلة لارتقاء الانسان من الناحية الدينية احترامهم يعلمنا احترام من هم اكبر سنا منا بتوقيرهم وادخال البهجة على قلوبهم وهدا الامر له شأن كبير في كافة الاديان والملل وتقره كل الشرائع
للاجداد خبرة حياتية طويلة تجعلهم في موضع حساس للتعرف على مواجع من حولهم وايجاد الحلول المناسبة
كثير من الاحفاد لا يصارحون اباءهم بمشاكلهم ويجدون في حضن الاجداد ملجئا
يعتبر الجد والجدة في مقام الاب والام بالنسبة للاحفاد يساهمان بقسط كبير في تربيتهم على القيم الصالحة والاخلاق الطيبة
يساهم الاجداد في توطيد العلاقات بين العائلة ومختلف شرائح المجتمع وجعلها اكثر متانة والمحافضة عليها لما لهم من مكانة مرموقة في المجتمع
الاجداد هم المستودع المحصن لأرث العائلة .في الغالب الاجداد هم من ينتهي اليهم الارث ويحسنون المحافضة عليه مهما كان نوعه اراض او عقارات او جواهر ثمينة لها فيمة رمزية ولا يفرطون فيه لأي سبب من الاسباب ايمانا منهم ان الارث له قيمة تاريخية ومادية عكس الابناء اغلبهم تدفعهم احوالهم المعيشية الى التفريط في ما ورثو لتحسين مستواهم المعيشي
والان سؤال لقارئ موضوعي
هل تملك جدا او جدة اؤكد على كلمة جد وجدة لأنهما موسوعة في الحياة
هل مازال بيت الجد والجدة ملتقى العائلة في ضل عصر الانترنت
موضوعي اليوم يتحدث عن كبار القوم في الاسرة وهما الجد والجدة
كما نعلم ان الاجداد لهم مكانة خاصة لدى افراد الاسرة بما انهم رأس الهرم في العائلة وهم مصدر من مصادر السعادة لدى الابناء والاحفاد ودالك من خلال التواجد حولهم والاستماع الى نصائحهم وقصصهم ومدكراتهم التي لا تنتهي
كما ان للاجداد دور مهم في الاسرة نضرا لخبرتهم الطويلة في الحياة مما يجعلهم مقصد المحتاج والمهموم والمستغيث من العائلة
وهنا نتطرق الى اهمية الجد والجدة او الشيخ والعجوز في حياة ابنائهم واحفادهم
دار الجد هي المنتدى العائلي ان لم نقل الملتقى الرسمي لكافة افراد العائلة صغارا وكبارا نساءا ورجالا فالكل يسعىون الى التواصل مع اجدادهم وقضاء اكبر وقت ممكن معهم لقضاء حوائجهم و الاستماع الى ما كان عليه من عاشو قبلهم مما يسمح لابناء الاسرة الواحدة التجمع والالتقاء رغم مشاغل الحياة وهمومها
كما قال ناس بكري (الي حضر على بوه سمع ما قال جدو )
اما بعد رحيل كبار العائلة ومنهم الاجداد فان فرصة التقاء وتجمع باقي افراد العائلة تقل بشكل ملحوض نضرا لأنشغال كل واحد باعماله واموره الخاصة خاصة مع ضروف الحياة الصعبة
فالاجداد وسيلة لارتقاء الانسان من الناحية الدينية احترامهم يعلمنا احترام من هم اكبر سنا منا بتوقيرهم وادخال البهجة على قلوبهم وهدا الامر له شأن كبير في كافة الاديان والملل وتقره كل الشرائع
للاجداد خبرة حياتية طويلة تجعلهم في موضع حساس للتعرف على مواجع من حولهم وايجاد الحلول المناسبة
كثير من الاحفاد لا يصارحون اباءهم بمشاكلهم ويجدون في حضن الاجداد ملجئا
يعتبر الجد والجدة في مقام الاب والام بالنسبة للاحفاد يساهمان بقسط كبير في تربيتهم على القيم الصالحة والاخلاق الطيبة
يساهم الاجداد في توطيد العلاقات بين العائلة ومختلف شرائح المجتمع وجعلها اكثر متانة والمحافضة عليها لما لهم من مكانة مرموقة في المجتمع
الاجداد هم المستودع المحصن لأرث العائلة .في الغالب الاجداد هم من ينتهي اليهم الارث ويحسنون المحافضة عليه مهما كان نوعه اراض او عقارات او جواهر ثمينة لها فيمة رمزية ولا يفرطون فيه لأي سبب من الاسباب ايمانا منهم ان الارث له قيمة تاريخية ومادية عكس الابناء اغلبهم تدفعهم احوالهم المعيشية الى التفريط في ما ورثو لتحسين مستواهم المعيشي
والان سؤال لقارئ موضوعي
هل تملك جدا او جدة اؤكد على كلمة جد وجدة لأنهما موسوعة في الحياة
هل مازال بيت الجد والجدة ملتقى العائلة في ضل عصر الانترنت
آخر تعديل بواسطة المشرف: