السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الانوار والسلام وعام أمازيغي سعيد على كل الجزائريين
اليوم سوف أطرح هذه القضية
المباشر أو live
الكل يعلم أن حياتنا للأسف تحولت إلى حياة على المكشوف حيث باتت التكنلوجيا تهدد حياتنا
بات الكسب من الفيديوهاات ومن اللقطات الحصرية ومن يكون له السبق في تصوير كل شيء
الكارثة لم يسلم أحد من هذا النساء في حفلات الأعراس
حوادث المرور في الطرقات
شجارات النساء مع بعضهن في وسائل النقل أو الطرقات دون مراعاة أن هاته النسوة لهن أزواج أو إخوة وعائلة
لست ادري ضمير هؤلاء أين هو ؟
والآن جاءت موضة اللايف او المباشر
حيث نرى نقل مباشر لحوادث المرور الناس تتألم وناس تصور وتطلق في اللايف
شجارات بالسيوف والرذائل والإنحرافات تصوير مباشر شتم وسب وعنف كبير وبارتاجي اللايف
الناس كلها تتفرج
يعني باتت حياتنا على المباشر ونتوقع أن نجد أنفسنا في أي تصوير
عمل الصحفي كان بالامس القريب مميز جدا وبعد دراسات في الجامعات وتدريبات بات اليوم الكل يملك جهاز هاتف ذكي أصبح في حد ذاته صحفي
لكن دون رخصة ودون ضمير
فإلى متى يبقى حالنا على هذا الحال
نقاشكم
ما رأيكم في من يصور وهوايته اللايف ونقل الاحداث على المباشر ؟
هل أنت مع أو ضد هذا التصوير ومتى يكون الأمر سلبيا ومتى يكون إجابيا؟
متى ربما تجد أن اللايف ضروري ومتى إنطق في حياتنا ؟
من غاب في هذا التطبيق الضمير أم ماذا ؟
هل العصرنة تعني تطور التكنلوجيا وتخلف القلوب والضمائر ؟
النقاش لكم وشكرا
مساء الانوار والسلام وعام أمازيغي سعيد على كل الجزائريين
اليوم سوف أطرح هذه القضية
المباشر أو live
الكل يعلم أن حياتنا للأسف تحولت إلى حياة على المكشوف حيث باتت التكنلوجيا تهدد حياتنا
بات الكسب من الفيديوهاات ومن اللقطات الحصرية ومن يكون له السبق في تصوير كل شيء
الكارثة لم يسلم أحد من هذا النساء في حفلات الأعراس
حوادث المرور في الطرقات
شجارات النساء مع بعضهن في وسائل النقل أو الطرقات دون مراعاة أن هاته النسوة لهن أزواج أو إخوة وعائلة
لست ادري ضمير هؤلاء أين هو ؟
والآن جاءت موضة اللايف او المباشر
حيث نرى نقل مباشر لحوادث المرور الناس تتألم وناس تصور وتطلق في اللايف
شجارات بالسيوف والرذائل والإنحرافات تصوير مباشر شتم وسب وعنف كبير وبارتاجي اللايف
الناس كلها تتفرج
يعني باتت حياتنا على المباشر ونتوقع أن نجد أنفسنا في أي تصوير
عمل الصحفي كان بالامس القريب مميز جدا وبعد دراسات في الجامعات وتدريبات بات اليوم الكل يملك جهاز هاتف ذكي أصبح في حد ذاته صحفي
لكن دون رخصة ودون ضمير
فإلى متى يبقى حالنا على هذا الحال
نقاشكم
ما رأيكم في من يصور وهوايته اللايف ونقل الاحداث على المباشر ؟
هل أنت مع أو ضد هذا التصوير ومتى يكون الأمر سلبيا ومتى يكون إجابيا؟
متى ربما تجد أن اللايف ضروري ومتى إنطق في حياتنا ؟
من غاب في هذا التطبيق الضمير أم ماذا ؟
هل العصرنة تعني تطور التكنلوجيا وتخلف القلوب والضمائر ؟
النقاش لكم وشكرا