السلام عليكم ورحمة الله
اليوم حبيت اطرح موضوع في المنتدى السياسي اللذي لم ادخله من زمان ولكن بما انو الامر يتعلق بمصير الوطن ارتأيت ان ادلو بدلوي هنا
أعلنت وزارة الداخلية، مساء الأربعاء، تلقيها 172 إعلان ترشح للإنتخابات الرئاسية، وذلك بعد قرابة أسبوعين من انطلاق العملية.
ووفق بيان للوزارة فإن عدد الراغبين في الترشح يتوزع بين 158 طلب للأحرار و14 لأحزاب سياسية.
وكان المجلس الدستوري قد أعلن سابقا، أن آخر مهلة قانونية لتقديم ملفات الترشح ستكون يوم 3 مارس في منتصف الليل.
وتحول قصر الحكومة، الذي يقع به مقر وزارة الداخلية، خلال الأيام الماضية إلى محج لعدة أحزاب وكذا راغبين في دخول السباق الرئاسي.
وتحولت هذه العملية إلى مصدر سخرية لدى الشارع وعلى شبكات التواصل الإجتماعي، كون أغلبية من طلبوا سحب استمارات التوقيعات أشخاصا مغمورين، أدلى بعضهم بتصريحات غريبة لوسائل الإعلام.
وهذا بحسب الصحف اليومية
الا ترون ان هؤلاء المترشحون يعتقدون أن الانتخابات الرئاسية هي عبارة عن مسابقة : ألحان وشباب
في الدول المحترمة..نرى المرشحين كلهم على اقل بالمستوى الثقافي وعلمي وبرنامج..ونيتهم خدمة الوطن او تغيير او يترشح فقط لايصال الافكار عامة لتحسين البلاد اما في الدولة فنرى عدة المرشحين شيوخ وعجوزات وكائنات غريبة كلهم بدون اي مستوى علمي وبدون اي برنامج فقط لتهريج وتبهليل لدرجة ان يخيل ان هؤلاء المرشحين خرجوا من المستشفى الامراض العقلية ولصح ما صوره الفيلم كرنفال في الدشرة قبل 25 سنة يتحقق حاليا اما الانتخابات نفسها فإنها ستشبه مسرحية لالهاء الشعب ومولاة تحظر للعهدة الخامسة ووضع هؤلاء المرشحين البهاليل حتى لا يكون خيار اخر لشعب سواء استمرارية السلطة…
والسؤال المطروح مارأيكم في هذه المسرحية
اليوم حبيت اطرح موضوع في المنتدى السياسي اللذي لم ادخله من زمان ولكن بما انو الامر يتعلق بمصير الوطن ارتأيت ان ادلو بدلوي هنا
أعلنت وزارة الداخلية، مساء الأربعاء، تلقيها 172 إعلان ترشح للإنتخابات الرئاسية، وذلك بعد قرابة أسبوعين من انطلاق العملية.
ووفق بيان للوزارة فإن عدد الراغبين في الترشح يتوزع بين 158 طلب للأحرار و14 لأحزاب سياسية.
وكان المجلس الدستوري قد أعلن سابقا، أن آخر مهلة قانونية لتقديم ملفات الترشح ستكون يوم 3 مارس في منتصف الليل.
وتحول قصر الحكومة، الذي يقع به مقر وزارة الداخلية، خلال الأيام الماضية إلى محج لعدة أحزاب وكذا راغبين في دخول السباق الرئاسي.
وتحولت هذه العملية إلى مصدر سخرية لدى الشارع وعلى شبكات التواصل الإجتماعي، كون أغلبية من طلبوا سحب استمارات التوقيعات أشخاصا مغمورين، أدلى بعضهم بتصريحات غريبة لوسائل الإعلام.
وهذا بحسب الصحف اليومية
الا ترون ان هؤلاء المترشحون يعتقدون أن الانتخابات الرئاسية هي عبارة عن مسابقة : ألحان وشباب
في الدول المحترمة..نرى المرشحين كلهم على اقل بالمستوى الثقافي وعلمي وبرنامج..ونيتهم خدمة الوطن او تغيير او يترشح فقط لايصال الافكار عامة لتحسين البلاد اما في الدولة فنرى عدة المرشحين شيوخ وعجوزات وكائنات غريبة كلهم بدون اي مستوى علمي وبدون اي برنامج فقط لتهريج وتبهليل لدرجة ان يخيل ان هؤلاء المرشحين خرجوا من المستشفى الامراض العقلية ولصح ما صوره الفيلم كرنفال في الدشرة قبل 25 سنة يتحقق حاليا اما الانتخابات نفسها فإنها ستشبه مسرحية لالهاء الشعب ومولاة تحظر للعهدة الخامسة ووضع هؤلاء المرشحين البهاليل حتى لا يكون خيار اخر لشعب سواء استمرارية السلطة…
والسؤال المطروح مارأيكم في هذه المسرحية