فوائد الدراما التركية

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
17,420
الحلول
1
نقاط التفاعل
50,898
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
مر الاعلام السمعي البصري في الجزاير كبقية الاقطار العربية بمراحل متعددة
و تحولات كبيرة و اهداف متغيرة

و كانت اول الخطوات وجود الراديو
100914
حيث و بعد فترة وجد هذا الجهاز في الكثير من البيوت و المقاهي
و كان وسيلة مهمة لنقل هموم الأمم المظلومة و المستعمرة
و بعدها وسيلة للتثقيف و الترويح عن النفس ( يااه تفكرت عبدالحليم و فريد الاطرش و ام كلثوم 😭😭😭😂😂 )

بعدها تحولنا الى الاعلام الثقيل و هو الإعلام المرئي
100916
و كنا اغبياء و نحن نذرف الدموع على الممثل البطل الذي يكافح الظلم او الذي يسعى للحب الشريف
على الرغم من التخمة من الغباء في التمثيل إلا أننا كنا نستمتع و نعيش الدراما قلبا و قالبا
و كانت القناة الوحيدة بالتلفزيون الابيض و الاسود المحزوم بالسلك كفيلة بأشباع كل الرغبات على اختلافها ديني و رياضي و موجهة للاطفال او للنساء
دونما خدش للاعراف و القيم

حتى جاء زمان نور و مهند و يحي و رامز و فاطمة و نرمين و الكوسوفي و جواهر و فريحة و لميس و و و و
مهما تعددت اسماؤهم
و مسلسلاتهم من سنوات الضياع و العشق الممنوع و الاسود و عودة مهند و حب للإيجار و الوراق المتساقطة و الحب في البريمة و قطوسة الرماد و الحب لي كواني.
و موسم الكرز و عشق و بنات الشمس و بين نارين

تتعدد الاسماء لكن ألم تلاحظو مكعي انها تجتمع في الهدف و في نوع السموم
فيا أحبتي اغلب هته المسلسلات تسوق للخيانة الزوجية
فمثلا في اغلب المسلسلات يجعلون ان الخداع و الخيانة حب شريف و يجعلون بطلي المسلسل هما طرفا هته الخيانة
كحال العشق الممنوع حيث يكون مهند عاشقا لزوجة عمه و التي هي فاطمة
و هذا يوجد في اغلب بل في جل الدراما التركية يجعلون الخيانة و يسوقون لها
فلا يخطر ببالك ان يعشق رجل امرأة متزوجة بل زوجة عمه مثلا الله المستعان
او امرأة متزوجة تخون زوجها بداعي الحب كحال المسلسل الحب لي كواني فالبطلان هما طرفا هته الخيانة

زيادة على تصوير و تسويق الخيانة بلباس العفة و الحب الشريف
يسوقون للقتل و العنف و الانتحار

بالله عليكم هذا ما يتفرج عليه المراهقون من اولادنا فكيف سيكون الناتج
أطرح هذا التساؤل و اتوقف
100917

سلااام
 

المرفقات

  • 1549303014702.png
    1549303014702.png
    379.3 KB · المشاهدات: 0
هنا قستها بزاف يا خويا
علابالي ليليا ما يعجبهاش الحال عس روحك تولي تيري عليك بالتيربولات
كنا في ما سبق نتابع قناةواحدة والقائمين عليها يتقنون مهنة القص بأتم معنى الكلمة
لذالك كنا نشاهد محتوى نقي
والان اختلط الحابل بالنابل واصبحنا نشاهد مثلنا مثل الاتراك والبقية ما عرفت العولمة ولا الحداثة ولا التقدم الى الخلف
فكرتني في صغري كنا في دوار كبير من حوالي 200 دار وكاين واحد زرج برك عندهم التلفزيون نهار يكون فلم تاع فوندام ولا رومبو البيت تاع مول التلفزيون تولي كيما الصتاد نتفرجو في المراح
مزيةما ذكرتش حريم السلطان وقيامة ارطغرل انا نتبعهم بزاف ولو انو حريم السلطان فيه الكثير من التزييف عكس ارطغرل لأني اتابع وابحث في النت في نفس الوقت حتى لا اكون مثل الاطرش في الزفة
كل الاحترام والتقدير لك اخي

ننتضر منك كل جديد مفيد
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الأمين على الموضوع القيّم، الرذيلة والفساد يدخلان بيوتنا بضغطة زرّ واحدة، فيتفشيّان داخل الأسرة فيختل نظامها
ويسلك أفرادها طريق الضلال، يعني كلّ ماذكرته أتّفق معك فيه إلا في نقطة واحدة وهي أنّ أفلام زمان كانت تتحدث عن الحب الشريف ووو
لا أنكر أنّ الوضع تطوّر وأصبحت البرامج تستضيف النساء في ملابس متبرجة، والافلام تعرض ماهو محرّم ومفسد، ولكن منذ زمن بعيد
والأفلام الميكسيكية تدخل البيوت والافلام الهندية تدخل البيوت، تغيّرت الدولة التي تسرّب الفساد ولكن الهدف واحد والنتيجة واحدة
ما يختلف فقط هو أنّ العائلة كانت متلاحمة وللأب والأم دوران رئيسيان داخل البيت والتلفاز واحد ومشترك، بينما اليوم تشاهد البنت
مسلسل درامي أمام والدها بكل سرور أو هو يشاهد مسلسلا امام ابنته أو الأم أمام ابنتها، لم يعد هنالك حياء داخل الاسرة ولم تعد هنالك تربية
صحيحة، صحيح أن التلفاز يبث لنا الفساد أكثر من الصلاح ولكن نحن من نفتح له الباب، إذن المشكلة ليست في تغيّر البرامج وإنما في تغيّر أسس
التربية الصحيحة في المجتمع، نجد طفلة لم تتعدَّ العشر سنوات من عمرها وتشاهد فلم يعرض مشاهد مخلة وقصص أكبر من سنها، ولما تسأل
والدتها تقولك راهي كبيرة درك خليها تعيش حريتها، وفوق هذا تزيد تديرلها تلفاز في الغرفة تاعها، وتخليها تتفرج كل ماهو سيء، أنا الآن كبيرة
ولا أستطيع أن اشاهد مسلسلا تركيا أو غيره بجوار والدتي احتراما لها ووفقا لما تربينا عليه، ولا أشاهدهم بتاتا بمفردي أو بجوارها الإنسان من الافضل
ينظف عينيه من هاد الفساد، كي يعود فيلم أو مسلسل فيه عبرة وقيمة لابأس كلنا بشر وكلنا نحب الترفيه عن أنفسنا لكن يجب اختيار السن المناسب
والمكان المناسب والوقت المناسب، فهنالك من يشاهد التلفاز للترفيه وفقط، غير يطفي التلفاز ينسى كامل واش شاف وهناك من يطبّق ما يراه
ولهذا أكّدت على الأطفال، لما بنت في سن حساس تشاهد ملابس غير محتشمة وعلاقات غير شرعية ووو ستحب تجربة ذلك ولا تجد من يردعها
أو يوجهها، وليس الاطفال فقط بل حتى النساء المتزوجات نجد البعض منهن تشاهد التلفاز للترفيه وهناك من تشاهد التلفاز لأنها تبحث عن شيء ما فيه
تبحث عن الرومانسية التي فيه وعن تفهم البطل للبطلة ووو، فيصبح لها تفكير بعيد بحيث إذا ما شاجرها زوجها ترى أنه من حقها خيانته
أو من حقها الطلاق والعيش بحرية والالتقاء بفارس أحلامها، يعني المجتمع اليوم لم يعد له حدود وخط نهاية أو خط أحمر، وهذا شجع على انتشار
عبدة الشيطان والكثير من الآفات التي يستحيل أن نتعرّف عليها لولا التلفاز، إذن الهاتف سلاح ذو حدّين والتلفاز سلاح ذو حدّين والانترنت سلاح ذو حدين
حتى الشارع الذي نخرج فيه ونذهب من خلاله للعمل والدراسة هو مكان ملغّم بالفساد، إذن يجب أن يكون الإنسان محمي من خلال التوعية والتربية الحسنة
لا انكر فعلا أن الفساد اليوم أصبح يصفعنا من كل جهة، وأصبح منتشرا بشكل أكبر، ويتربّع بارتياح عبر برامج الفساد التي تتقن سبل كسب انتباه
الشباب، لذلك الحوار ثم الحوار مع أبنائنا وداخل اسرنا إضافة للتربية الحسنة، لأن البرامج والمسلسلات مصيرها ان تنتشر بشكل أكبر لذلك علينا
أن نبدأ بالبحث عن الحل وتطبيقه حتى نحمي أنفسنا وأبناءنا ونقيهم من هذه الشرور
احترامي وتقديري
 
السلام عليكم
مشكور على الموضوع

بعد ما كانت الافلام الميكسيكية مشهورة و اخدت عقول الجميع اصبحنا في وقتنا الحالي مع المسلسلات التركية التي يوجد منها الدراما التاريخية و منها التي تبث الفساد و تحرض على الانحلال الخلقي
و بسبب هذه المسلسلات اصبحت نسبة الطلاق و الخلع كبيرة في المجتمع
ولا يخفي العديد منهم أن الشكل والمظهر والحياة المرفهة لأبطال المسلسل هي السبب الأساس وراء متابعته الحثيثة ولاسيما بعد أن اعتمدت العديد من الفتيات بطل المسلسل كفارس أحلام
و من سلبيات هذه المسلسلات انها تشجع العلاقات المحرمة القائمة على الصداقات والزنا و انها تهدد الأسرة المسلمة بقيمها وأخلاقها أنها ملهاة عن ذكر الله، وفيها ضياع للأوقات والأعمار
و المسؤول الوحيد هو القنوات التي تتنافس على ترجمة هذه المسلسلات و بثها حتى دون حذف بعض المشاهد الغير لائقة

ربي يسترنا و ربي يهدينا
شكرا على الموضوع مرة ثانية لاهميته
في انتظار الجديد من مواضيعك المميزة
تحياتي
 
السلام عليكم
أولا إذا راك حاب الناس تتقدم وإحنا نرجعو ماشريار هذيك انت تمشي ذيك المشية نتاع البراك ضرك العلم طور من البوست للتلفيزيو والتليفزيو اللي يمشي بالكف رجع ديجيتال هذا قريب يخرج
ومن بعد يجي السي أمين ما عجبوش الحال قالك لازم ترجعو وقت لونتال والنمش والتخرخيش والتقربيع وذيك نشرة ال 8 اللي كنا نتلمو عليها يا اخي كل زمن وجيله إحنا عشنا ذاك الجيل وكانت أيام جميلة والآن الجيل هذا جيل العولمة والتطور ما عندنا ما نديرو نقولوهم تخلفوا جرب روحك بلا نت غير نهار إمالا ما تجيش تلعبها علينا
نرجعو للأتراك ويا سيدي قسما بالله يا كنت تنقي الجلبانة قدام التليفيزيو يا جدك حافظهم باللقطة ما راطيت والو
أنا معك إنو المسلسلات روّجت لأفكار ومعاني مخطئة في الحب أهمها الخيانة ولكن لا تنسى ليست كل قصص الحب بريئة فكل مسلسل سواء تركي او إيطالي او هندي مقتبس من المجتمع لما أليس لدينا حتى من أحب زوجة أخيه أليست لدينا خيانة حتى مؤخرا علمت بإحداهن فرت مع زوج أختها والعياذ بالله إذن هي أمور واقعية نحن في داخلنا نؤمن بوجودها ولكن لا نرضى أن نتكلم عنها في جماعة ومع أهل بيتنا
اعود لموضوع المسلسلات أفسدت أولادنا ولما نحن لم نحرس أولادها وأبعدناهم منذ البداية وهل دائما نرمي أخطائنا وعيوبنا وسوء تربيتنا لأولادنا على اناس آخرون بمعنى لو أردنا اللوم نلوم العولمة ككل وليس التلفاز وفقط
اليوم أصبح النت أكثر خطورة من مجرد مسلسل تركي تتفرج إحداهن وتتحسر على رومانسية مهند ويحي و الحجرة نتاع بلادنا الي ما يجي يعبر على رومانسية على يخبطها بكف يقربع منا للصين وقرعة ريحة نتاع موتى دير 20 ميل وزيد من شهريتها وإلا يعايرها بها
ماشي غير نتفرج الخيانة والله وتكون ما نعرف واش نتفرجها
وتزيدو تحلو ففمكم شوف اسيدي
وانت منين تعلمت تجي تقول زوج كلمات على المدام لوكان ماشي تظل مبرونشي تعرفهم من بداو حتى لضرك لو تروحلي حلقة نسقسيك نلقاك عارفها
لبنات اللي عندها سؤال او فاتتها حلقة تقول لخوها امين راه شرا شكارة فول وجلبانة ينقي فيهم قدام مسلسلات تركية
روح على روحك روح طفي انت وما تتفرجش ما نتفرجوش احنا
 
هنا قستها بزاف يا خويا
علابالي ليليا ما يعجبهاش الحال عس روحك تولي تيري عليك بالتيربولات

والله يا ليليا اللي راك تنوم فيها ماجبتش حتى عازب قال عين سويقر فالنويقر اموا نقولك جيب يماك وارواح ديركت ما تعييني ما نعييك
وانا كونتر تعدد إمالا غير اقعد ترونكيل ههههه
اقرا واش رديت عليه وإذا ما عجبكش الحال نكمل عليك إنت راني قاعدة غير ليكم نبرا عليكم


كنا في ما سبق نتابع قناةواحدة والقائمين عليها يتقنون مهنة القص بأتم معنى الكلمة
لذالك كنا نشاهد محتوى نقي
والان اختلط الحابل بالنابل واصبحنا نشاهد مثلنا مثل الاتراك والبقية ما عرفت العولمة ولا الحداثة ولا التقدم الى الخلف
فكرتني في صغري كنا في دوار كبير من حوالي 200 دار وكاين واحد زرج برك عندهم التلفزيون نهار يكون فلم تاع فوندام ولا رومبو البيت تاع مول التلفزيون تولي كيما الصتاد نتفرجو في المراح

نتوما تليفيزيو إحنا تلفون أرضي كان والدي ربي يرحمو هو أول من ركب هاتف الثابت فالبيت
الجيران الجل يجو يتصلو وفاليل اللي مرض اللي راح تولد ما نرقدوش ووالدي ما يحبش يحشم الناس
وذيك نتاع وليدها راح لارمي ويدي رقمنا ويعيط يحوس على يماه ويبعثوني فالقايلة بالحفا اجري عيطيلها وهو مسكين خفو عندي غير دقايق بالتحلال دبرت منين نعيط ههه ايام جميلة والله قتلك البارح فاندام بلا عظام ياو عندي حاسة 10 وانا علاه عرفتك تبعت فوندام خاطر كامل الي تفرجو عليه مادارو والو كي حالتك وذاك المشوط نتاع امين



مزيةما ذكرتش حريم السلطان وقيامة ارطغرل انا نتبعهم بزاف ولو انو حريم السلطان فيه الكثير من التزييف عكس ارطغرل لأني اتابع وابحث في النت في نفس الوقت حتى لا اكون مثل الاطرش في الزفة
كل الاحترام والتقدير لك اخي

ننتضر منك كل جديد مفيد

عجبكم حريم السلطان فيه تعدد يا وجيت نعرف نساكم كيفاه نحرشهم المخير رافد رزمة وفلاري يقارع للكار عاجبكم التعدد وتموتو عليه
روحو تشو قولولهم حابين نعاودو
على كل حال لمة موجودة اونكا حاوزوكم يبيتكم الأخ فتحي والمدير قلبهم كبير

هه
 
السلام عليكم
أعجبت بما ورد في رد الأخت
ليليا مرام
أقصد الذي فهمته اجمالا من الكلام ,,
يجب تحمل مسئولية التنشئة السليمة ,,
والمسلسلات أخي ليست التركية فقط ’’ كل المسلسلات في غالبها تحكي الواقع كما ذكرت ليليا ,,
المشكلة تكمن في البيضة من الدجاجة أو الدجاجة من البيضة,,
هل انحرف المجتمع قبل المسلسلات أم المسلسلات ظهرت نتيجة وجود هذه الأشياء مع الزيادة واضافة البهارات والملح والنكهات المختلفة
لفتح الشهية!
والمصيبة الثانية أن الدراما التركية - لأن الموضوع يتحدث عنها - قد اتجهت نحو المسلسلات التاريخية والوطنية,,
ومازلنا نحن نتابع و ننتج مسلسلات لا هدف لها ولا قيمة ومازلنا نعتقد أن الاتراك وغيرهم هم السبب,
...
لنتحمل المسئولية قليلا ونعترف ,,
هناك من يحب أن يأخذ الردي ويتمسك به وعندما يرى الجيد لا يعجبه ويفضل التمسك بكل ما يناسب هواه,,
. .
لا أنكر الأثر السلبي للاستخدام الخاطى للتكنولوجيا والتسويق المشوه للعلاقات والتفاعلات الانسانية ,,
ولكن لا بد لنا من تحمل المسئولية وعدم إلقاء اللوم على الآخرين وكأننا مسلوبين الارادة ,,
أو لا توجد لدينا مرجعية عقلية أو دينية نقيّم بها الأمور ونبني عليها الأحكام ,,
..
لو يتم توجيه الاعلام الوجهة الصحيحة ,, لحلت أغلب المشكلات,,
كم أن الأجانب ينتجون المسلسلات ولم يجبروننا على مشاهدتها,,
إذن ما يحدث هو رغبة ليس إلا,,
..
تقديري لطرحك القيم أخي
الامين محمد

 
السلام عليكم ....

لا ننكر ان المسلسلات التركية قد اخذت مساحة كبيرة من حياتنا اليومية ولا ننكر انها قد روجت لمفاهيم خاطئة اذا صح القةل ولكن هناك مسلسلات وافلام تركية تارخية وسياسية والله في القمة وهناك افلام تركية والله انها مهزلة وضياع للوقت ومن حهة انوو نرمى الثقل كله عليها لا وللو انوو كناا صح متيقنين مرواحتنا وشادين في دينا وفي اخلاقنا وفيما تربينا عليه لما استطاعت هذه المسلسلات تغيير شئ
بوركت اخى على الطرح






ان رايي خاص بي لايعنى توافقه معك او ضرورة اعجابك به
 
هنا قستها بزاف يا خويا
علابالي ليليا ما يعجبهاش الحال عس روحك تولي تيري عليك بالتيربولات
كنا في ما سبق نتابع قناةواحدة والقائمين عليها يتقنون مهنة القص بأتم معنى الكلمة
لذالك كنا نشاهد محتوى نقي
والان اختلط الحابل بالنابل واصبحنا نشاهد مثلنا مثل الاتراك والبقية ما عرفت العولمة ولا الحداثة ولا التقدم الى الخلف
فكرتني في صغري كنا في دوار كبير من حوالي 200 دار وكاين واحد زرج برك عندهم التلفزيون نهار يكون فلم تاع فوندام ولا رومبو البيت تاع مول التلفزيون تولي كيما الصتاد نتفرجو في المراح
مزيةما ذكرتش حريم السلطان وقيامة ارطغرل انا نتبعهم بزاف ولو انو حريم السلطان فيه الكثير من التزييف عكس ارطغرل لأني اتابع وابحث في النت في نفس الوقت حتى لا اكون مثل الاطرش في الزفة
كل الاحترام والتقدير لك اخي

ننتضر منك كل جديد مفيد
إيييه على ايام زمان و التلفاز المكسر ههههههههههه
ما قصدته هو لماذا في جل المسلسلات التركية يحاولون صنع الخيانة
كأنها عمل عادي او شريف
على الاقل اعطيها مكانتها و صورها على انها شي حقير لا تجعلها حب شريف و تضحية

سرني مرورك استاذنا الغالي
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بارك الله فيك أخي الأمين على الموضوع القيّم، الرذيلة والفساد يدخلان بيوتنا بضغطة زرّ واحدة، فيتفشيّان داخل الأسرة فيختل نظامها
ويسلك أفرادها طريق الضلال، يعني كلّ ماذكرته أتّفق معك فيه إلا في نقطة واحدة وهي أنّ أفلام زمان كانت تتحدث عن الحب الشريف ووو
لا أنكر أنّ الوضع تطوّر وأصبحت البرامج تستضيف النساء في ملابس متبرجة، والافلام تعرض ماهو محرّم ومفسد، ولكن منذ زمن بعيد
والأفلام الميكسيكية تدخل البيوت والافلام الهندية تدخل البيوت، تغيّرت الدولة التي تسرّب الفساد ولكن الهدف واحد والنتيجة واحدة
ما يختلف فقط هو أنّ العائلة كانت متلاحمة وللأب والأم دوران رئيسيان داخل البيت والتلفاز واحد ومشترك، بينما اليوم تشاهد البنت
مسلسل درامي أمام والدها بكل سرور أو هو يشاهد مسلسلا امام ابنته أو الأم أمام ابنتها، لم يعد هنالك حياء داخل الاسرة ولم تعد هنالك تربية
صحيحة، صحيح أن التلفاز يبث لنا الفساد أكثر من الصلاح ولكن نحن من نفتح له الباب، إذن المشكلة ليست في تغيّر البرامج وإنما في تغيّر أسس
التربية الصحيحة في المجتمع، نجد طفلة لم تتعدَّ العشر سنوات من عمرها وتشاهد فلم يعرض مشاهد مخلة وقصص أكبر من سنها، ولما تسأل
والدتها تقولك راهي كبيرة درك خليها تعيش حريتها، وفوق هذا تزيد تديرلها تلفاز في الغرفة تاعها، وتخليها تتفرج كل ماهو سيء، أنا الآن كبيرة
ولا أستطيع أن اشاهد مسلسلا تركيا أو غيره بجوار والدتي احتراما لها ووفقا لما تربينا عليه، ولا أشاهدهم بتاتا بمفردي أو بجوارها الإنسان من الافضل
ينظف عينيه من هاد الفساد، كي يعود فيلم أو مسلسل فيه عبرة وقيمة لابأس كلنا بشر وكلنا نحب الترفيه عن أنفسنا لكن يجب اختيار السن المناسب
والمكان المناسب والوقت المناسب، فهنالك من يشاهد التلفاز للترفيه وفقط، غير يطفي التلفاز ينسى كامل واش شاف وهناك من يطبّق ما يراه
ولهذا أكّدت على الأطفال، لما بنت في سن حساس تشاهد ملابس غير محتشمة وعلاقات غير شرعية ووو ستحب تجربة ذلك ولا تجد من يردعها
أو يوجهها، وليس الاطفال فقط بل حتى النساء المتزوجات نجد البعض منهن تشاهد التلفاز للترفيه وهناك من تشاهد التلفاز لأنها تبحث عن شيء ما فيه
تبحث عن الرومانسية التي فيه وعن تفهم البطل للبطلة ووو، فيصبح لها تفكير بعيد بحيث إذا ما شاجرها زوجها ترى أنه من حقها خيانته
أو من حقها الطلاق والعيش بحرية والالتقاء بفارس أحلامها، يعني المجتمع اليوم لم يعد له حدود وخط نهاية أو خط أحمر، وهذا شجع على انتشار
عبدة الشيطان والكثير من الآفات التي يستحيل أن نتعرّف عليها لولا التلفاز، إذن الهاتف سلاح ذو حدّين والتلفاز سلاح ذو حدّين والانترنت سلاح ذو حدين
حتى الشارع الذي نخرج فيه ونذهب من خلاله للعمل والدراسة هو مكان ملغّم بالفساد، إذن يجب أن يكون الإنسان محمي من خلال التوعية والتربية الحسنة
لا انكر فعلا أن الفساد اليوم أصبح يصفعنا من كل جهة، وأصبح منتشرا بشكل أكبر، ويتربّع بارتياح عبر برامج الفساد التي تتقن سبل كسب انتباه
الشباب، لذلك الحوار ثم الحوار مع أبنائنا وداخل اسرنا إضافة للتربية الحسنة، لأن البرامج والمسلسلات مصيرها ان تنتشر بشكل أكبر لذلك علينا
أن نبدأ بالبحث عن الحل وتطبيقه حتى نحمي أنفسنا وأبناءنا ونقيهم من هذه الشرور
احترامي وتقديري
اهلا اختي الصغيرة مريومة مااشااء الله دائما مجتهدة
اوافقك في طرحك و لا عتاب عليه
لكن لاحظي معي
الامر محير ان جل الدراما التركية تسعى لجعل الخيانة شي عادي
بل و تجعل الخيانة كأنها رد فعل صحيح لحب شريف
هذا ما كنت اريده في موضوعي

حتى اوصل الفكرة شوفي هذا الرد اللي كتبته للاخت ليليا
لاحظي معي
الامر محير ان جل الدراما التركية تسعى لجعل الخيانة شي عادي على عكس باقي لدراما سواء المكسيكية
و نفكرك في مسلسل كسندرا كان الصراع بين حب غجري و حب من مجتمع راقي
او الدراما المصرية مثل مسلسل الليل و آخره ليحيى الفخراني اللي كان يبكي على حب راح لكن لم تطرح فكرة الخيانة على انها شي عادي
الاتراك جل اعمالهم تتحدث عن الخيانة بل و تجعل الخيانة كأنها رد فعل صحيح لحب شريف
هذا ما كنت اريده في موضوعي
 
آخر تعديل:
السلام عليكم
مشكور على الموضوع

بعد ما كانت الافلام الميكسيكية مشهورة و اخدت عقول الجميع اصبحنا في وقتنا الحالي مع المسلسلات التركية التي يوجد منها الدراما التاريخية و منها التي تبث الفساد و تحرض على الانحلال الخلقي
و بسبب هذه المسلسلات اصبحت نسبة الطلاق و الخلع كبيرة في المجتمع
ولا يخفي العديد منهم أن الشكل والمظهر والحياة المرفهة لأبطال المسلسل هي السبب الأساس وراء متابعته الحثيثة ولاسيما بعد أن اعتمدت العديد من الفتيات بطل المسلسل كفارس أحلام
و من سلبيات هذه المسلسلات انها تشجع العلاقات المحرمة القائمة على الصداقات والزنا و انها تهدد الأسرة المسلمة بقيمها وأخلاقها أنها ملهاة عن ذكر الله، وفيها ضياع للأوقات والأعمار
و المسؤول الوحيد هو القنوات التي تتنافس على ترجمة هذه المسلسلات و بثها حتى دون حذف بعض المشاهد الغير لائقة

ربي يسترنا و ربي يهدينا
شكرا على الموضوع مرة ثانية لاهميته
في انتظار الجديد من مواضيعك المميزة
تحياتي
اهلا سيدتي
لاحظي معي و ركزي مثلا في المسلسلات المكسيكية تحاول تصوير
الاختلاف بين التيارات و المستويات او حتى بين القبائل
كالغجر و غيرهم هذا في الغالب
اما الاتراك فجل الدراما هي تصوير الخيانة المقيتة على انها شي عادي بل شي جميل
 
السلام عليكم
أولا إذا راك حاب الناس تتقدم وإحنا نرجعو ماشريار هذيك انت تمشي ذيك المشية نتاع البراك ضرك العلم طور من البوست للتلفيزيو والتليفزيو اللي يمشي بالكف رجع ديجيتال هذا قريب يخرج
ومن بعد يجي السي أمين ما عجبوش الحال قالك لازم ترجعو وقت لونتال والنمش والتخرخيش والتقربيع وذيك نشرة ال 8 اللي كنا نتلمو عليها يا اخي كل زمن وجيله إحنا عشنا ذاك الجيل وكانت أيام جميلة والآن الجيل هذا جيل العولمة والتطور ما عندنا ما نديرو نقولوهم تخلفوا جرب روحك بلا نت غير نهار إمالا ما تجيش تلعبها علينا
نرجعو للأتراك ويا سيدي قسما بالله يا كنت تنقي الجلبانة قدام التليفيزيو يا جدك حافظهم باللقطة ما راطيت والو
أنا معك إنو المسلسلات روّجت لأفكار ومعاني مخطئة في الحب أهمها الخيانة ولكن لا تنسى ليست كل قصص الحب بريئة فكل مسلسل سواء تركي او إيطالي او هندي مقتبس من المجتمع لما أليس لدينا حتى من أحب زوجة أخيه أليست لدينا خيانة حتى مؤخرا علمت بإحداهن فرت مع زوج أختها والعياذ بالله إذن هي أمور واقعية نحن في داخلنا نؤمن بوجودها ولكن لا نرضى أن نتكلم عنها في جماعة ومع أهل بيتنا
اعود لموضوع المسلسلات أفسدت أولادنا ولما نحن لم نحرس أولادها وأبعدناهم منذ البداية وهل دائما نرمي أخطائنا وعيوبنا وسوء تربيتنا لأولادنا على اناس آخرون بمعنى لو أردنا اللوم نلوم العولمة ككل وليس التلفاز وفقط
اليوم أصبح النت أكثر خطورة من مجرد مسلسل تركي تتفرج إحداهن وتتحسر على رومانسية مهند ويحي و الحجرة نتاع بلادنا الي ما يجي يعبر على رومانسية على يخبطها بكف يقربع منا للصين وقرعة ريحة نتاع موتى دير 20 ميل وزيد من شهريتها وإلا يعايرها بها
ماشي غير نتفرج الخيانة والله وتكون ما نعرف واش نتفرجها
وتزيدو تحلو ففمكم شوف اسيدي
وانت منين تعلمت تجي تقول زوج كلمات على المدام لوكان ماشي تظل مبرونشي تعرفهم من بداو حتى لضرك لو تروحلي حلقة نسقسيك نلقاك عارفها
لبنات اللي عندها سؤال او فاتتها حلقة تقول لخوها امين راه شرا شكارة فول وجلبانة ينقي فيهم قدام مسلسلات تركية
روح على روحك روح طفي انت وما تتفرجش ما نتفرجوش احنا
هههههههههههه راني هنا نحكيلك على المسلسل الي يعجبك و على الحلقة اللي تحبي ههههههههههههه
تعرفيني إعلامي كبير و متاابع لكل كبيرة و صغيرة

لاحظي معي
الامر محير ان جل الدراما التركية تسعى لجعل الخيانة شي عادي على عكس باقي لدراما سواء المكسيكية
و نفكرك في مسلسل كسندرا كان الصراع بين حب غجري و حب من مجتمع راقي
او الدراما المصرية مثل مسلسل الليل و آخره ليحيى الفخراني اللي كان يبكي على حب راح لكن لم تطرح فكرة الخيانة على انها شي عادي
الاتراك جل اعمالهم تتحدث عن الخيانة بل و تجعل الخيانة كأنها رد فعل صحيح لحب شريف
هذا ما كنت اريده في موضوعي
 
السلام عليكم
أعجبت بما ورد في رد الأخت
ليليا مرام
أقصد الذي فهمته اجمالا من الكلام ,,
يجب تحمل مسئولية التنشئة السليمة ,,
والمسلسلات أخي ليست التركية فقط ’’ كل المسلسلات في غالبها تحكي الواقع كما ذكرت ليليا ,,
المشكلة تكمن في البيضة من الدجاجة أو الدجاجة من البيضة,,
هل انحرف المجتمع قبل المسلسلات أم المسلسلات ظهرت نتيجة وجود هذه الأشياء مع الزيادة واضافة البهارات والملح والنكهات المختلفة
لفتح الشهية!
والمصيبة الثانية أن الدراما التركية - لأن الموضوع يتحدث عنها - قد اتجهت نحو المسلسلات التاريخية والوطنية,,
ومازلنا نحن نتابع و ننتج مسلسلات لا هدف لها ولا قيمة ومازلنا نعتقد أن الاتراك وغيرهم هم السبب,
...
لنتحمل المسئولية قليلا ونعترف ,,
هناك من يحب أن يأخذ الردي ويتمسك به وعندما يرى الجيد لا يعجبه ويفضل التمسك بكل ما يناسب هواه,,
. .
لا أنكر الأثر السلبي للاستخدام الخاطى للتكنولوجيا والتسويق المشوه للعلاقات والتفاعلات الانسانية ,,
ولكن لا بد لنا من تحمل المسئولية وعدم إلقاء اللوم على الآخرين وكأننا مسلوبين الارادة ,,
أو لا توجد لدينا مرجعية عقلية أو دينية نقيّم بها الأمور ونبني عليها الأحكام ,,
..
لو يتم توجيه الاعلام الوجهة الصحيحة ,, لحلت أغلب المشكلات,,
كم أن الأجانب ينتجون المسلسلات ولم يجبروننا على مشاهدتها,,
إذن ما يحدث هو رغبة ليس إلا,,
..
تقديري لطرحك القيم أخي
الامين محمد


اوافقك على كل كلامك
لكن ركزي جيدا مع هذا الرد اللي كتبته في أحد الردود

لاحظي معي
الامر محير ان جل الدراما التركية تسعى لجعل الخيانة شي عادي على عكس باقي لدراما سواء المكسيكية
و نفكرك في مسلسل كسندرا كان الصراع بين حب غجري و حب من مجتمع راقي
او الدراما المصرية مثل مسلسل الليل و آخره ليحيى الفخراني اللي كان يبكي على حب راح لكن لم تطرح فكرة الخيانة على انها شي عادي
الاتراك جل اعمالهم تتحدث عن الخيانة بل و تجعل الخيانة كأنها رد فعل صحيح لحب شريف

هذا ما كنت اريده في موضوعي

و هذا ما يحيرني هته الجرأة في هذا التوجه مع انه مخاالف للفطرة و لكل الاديان و المعتقدات
 
السلام عليكم ....

لا ننكر ان المسلسلات التركية قد اخذت مساحة كبيرة من حياتنا اليومية ولا ننكر انها قد روجت لمفاهيم خاطئة اذا صح القةل ولكن هناك مسلسلات وافلام تركية تارخية وسياسية والله في القمة وهناك افلام تركية والله انها مهزلة وضياع للوقت ومن حهة انوو نرمى الثقل كله عليها لا وللو انوو كناا صح متيقنين مرواحتنا وشادين في دينا وفي اخلاقنا وفيما تربينا عليه لما استطاعت هذه المسلسلات تغيير شئ
بوركت اخى على الطرح






ان رايي خاص بي لايعنى توافقه معك او ضرورة اعجابك به
فعلا اختي و هذا رأي وسطي عاقل
لكن ليش الاتراك في جل مسلسلاتهم توجد الخيانة و يصورونا على انها شي ملييح و شي عادي
 
فعلا اختي و هذا رأي وسطي عاقل
لكن ليش الاتراك في جل مسلسلاتهم توجد الخيانة و يصورونا على انها شي ملييح و شي عادي
بالفعل اخى يستقبلوها وتجيهم عادى منعرف علاه 😮😮😮😮يمكن معندهومش النيف كيما حناا ليزالجيريا 😂😂😂😂
 
بالفعل اخى يستقبلوها وتجيهم عادى منعرف علاه 😮😮😮😮يمكن معندهومش النيف كيما حناا ليزالجيريا 😂😂😂😂
هههههههههههههه ها كلش على النيف اختي هههههههههههههه
 
يعني والله مافهمتش ، انا من محبي المسلسلات وخاصة التركية
بصح يعني كيما قالوا انا نتفرج المسلسل منا غير نكملها منا نروح نكمل حياتي عادي يعني مانحسهاش تأثر عليا كامل
تعجبني القصة ونكمل معاها لا أكثر
وجامي لا حسيت كاش مسلسل غيرلي ولو قليل من مبادئي
الفايدة راح نبقى نتفرجهم حتى نولي شيخ مسن :LOL:
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top