- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,420
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,898
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
مر الاعلام السمعي البصري في الجزاير كبقية الاقطار العربية بمراحل متعددة
و تحولات كبيرة و اهداف متغيرة
و كانت اول الخطوات وجود الراديو
حيث و بعد فترة وجد هذا الجهاز في الكثير من البيوت و المقاهي
و كان وسيلة مهمة لنقل هموم الأمم المظلومة و المستعمرة
و بعدها وسيلة للتثقيف و الترويح عن النفس ( يااه تفكرت عبدالحليم و فريد الاطرش و ام كلثوم )
بعدها تحولنا الى الاعلام الثقيل و هو الإعلام المرئي
و كنا اغبياء و نحن نذرف الدموع على الممثل البطل الذي يكافح الظلم او الذي يسعى للحب الشريف
على الرغم من التخمة من الغباء في التمثيل إلا أننا كنا نستمتع و نعيش الدراما قلبا و قالبا
و كانت القناة الوحيدة بالتلفزيون الابيض و الاسود المحزوم بالسلك كفيلة بأشباع كل الرغبات على اختلافها ديني و رياضي و موجهة للاطفال او للنساء
دونما خدش للاعراف و القيم
حتى جاء زمان نور و مهند و يحي و رامز و فاطمة و نرمين و الكوسوفي و جواهر و فريحة و لميس و و و و
مهما تعددت اسماؤهم
و مسلسلاتهم من سنوات الضياع و العشق الممنوع و الاسود و عودة مهند و حب للإيجار و الوراق المتساقطة و الحب في البريمة و قطوسة الرماد و الحب لي كواني.
و موسم الكرز و عشق و بنات الشمس و بين نارين
تتعدد الاسماء لكن ألم تلاحظو مكعي انها تجتمع في الهدف و في نوع السموم
فيا أحبتي اغلب هته المسلسلات تسوق للخيانة الزوجية
فمثلا في اغلب المسلسلات يجعلون ان الخداع و الخيانة حب شريف و يجعلون بطلي المسلسل هما طرفا هته الخيانة
كحال العشق الممنوع حيث يكون مهند عاشقا لزوجة عمه و التي هي فاطمة
و هذا يوجد في اغلب بل في جل الدراما التركية يجعلون الخيانة و يسوقون لها
فلا يخطر ببالك ان يعشق رجل امرأة متزوجة بل زوجة عمه مثلا الله المستعان
او امرأة متزوجة تخون زوجها بداعي الحب كحال المسلسل الحب لي كواني فالبطلان هما طرفا هته الخيانة
زيادة على تصوير و تسويق الخيانة بلباس العفة و الحب الشريف
يسوقون للقتل و العنف و الانتحار
بالله عليكم هذا ما يتفرج عليه المراهقون من اولادنا فكيف سيكون الناتج
أطرح هذا التساؤل و اتوقف
سلااام
و تحولات كبيرة و اهداف متغيرة
و كانت اول الخطوات وجود الراديو
حيث و بعد فترة وجد هذا الجهاز في الكثير من البيوت و المقاهي
و كان وسيلة مهمة لنقل هموم الأمم المظلومة و المستعمرة
و بعدها وسيلة للتثقيف و الترويح عن النفس ( يااه تفكرت عبدالحليم و فريد الاطرش و ام كلثوم )
بعدها تحولنا الى الاعلام الثقيل و هو الإعلام المرئي
و كنا اغبياء و نحن نذرف الدموع على الممثل البطل الذي يكافح الظلم او الذي يسعى للحب الشريف
على الرغم من التخمة من الغباء في التمثيل إلا أننا كنا نستمتع و نعيش الدراما قلبا و قالبا
و كانت القناة الوحيدة بالتلفزيون الابيض و الاسود المحزوم بالسلك كفيلة بأشباع كل الرغبات على اختلافها ديني و رياضي و موجهة للاطفال او للنساء
دونما خدش للاعراف و القيم
حتى جاء زمان نور و مهند و يحي و رامز و فاطمة و نرمين و الكوسوفي و جواهر و فريحة و لميس و و و و
مهما تعددت اسماؤهم
و مسلسلاتهم من سنوات الضياع و العشق الممنوع و الاسود و عودة مهند و حب للإيجار و الوراق المتساقطة و الحب في البريمة و قطوسة الرماد و الحب لي كواني.
و موسم الكرز و عشق و بنات الشمس و بين نارين
تتعدد الاسماء لكن ألم تلاحظو مكعي انها تجتمع في الهدف و في نوع السموم
فيا أحبتي اغلب هته المسلسلات تسوق للخيانة الزوجية
فمثلا في اغلب المسلسلات يجعلون ان الخداع و الخيانة حب شريف و يجعلون بطلي المسلسل هما طرفا هته الخيانة
كحال العشق الممنوع حيث يكون مهند عاشقا لزوجة عمه و التي هي فاطمة
و هذا يوجد في اغلب بل في جل الدراما التركية يجعلون الخيانة و يسوقون لها
فلا يخطر ببالك ان يعشق رجل امرأة متزوجة بل زوجة عمه مثلا الله المستعان
او امرأة متزوجة تخون زوجها بداعي الحب كحال المسلسل الحب لي كواني فالبطلان هما طرفا هته الخيانة
زيادة على تصوير و تسويق الخيانة بلباس العفة و الحب الشريف
يسوقون للقتل و العنف و الانتحار
بالله عليكم هذا ما يتفرج عليه المراهقون من اولادنا فكيف سيكون الناتج
أطرح هذا التساؤل و اتوقف
سلااام