87 حالة إصابة بالجرب في الوسط المدرسي
المراض المعدية تعود من جديد بعد مرض الكوليرا والبوحمرون جاء الدور على مرض الجرب
لسوء حضنا ان هذه الامراض ناتجة عن نقص النضافة ونحن مجتمع مسلم كل اركانه تستوجب النضافة فاين الخلل
وانا اتابع احد المواقع طالعت هذا النبأ ففزعت من اسم المرض لاننا نسيناه من مدة ولا نتعامل معه كمرض كثير منا يعتبره كناية
لكن الحقيقةالمرة انمرض الجرب يضرب مدارسنا والاصابات في تزايد
المشكل ليس في المرض لان المرض يبقى مرضوكلنا معرض للاصابة به او بغيره لكن لما يكون المرض متعلق بنقص النضافة فالقراءات كثيرة
بلغ عدد الإصابات بمرض الجرب والمعلن عنها في الوسط المدرسي، خلال الثلاثي الأول من سنة 2019، سبعة وثمانين حالة، حسبما أفادت، اليوم الإثنين، وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات.
وتشمل الحالات المعلن عنها أربع ولايات، 68 حالة بالجزائر العاصمة، 14 بباتنة و5 بخنشلة، في حين أنه لم يتم التبليغ عن أي حالة بورقلة، بحسب وزارة الصحة.
فالجرب- تتابع الوزارة- "مرض جلدي يتسبب فيه طفيلي يدعى الجرب (ساركوبت) وينتشر عبر الاحتكاكات المباشرة أو بواسطة الملابس والأفرشة".
ويشير المصدر نفسه إلى أن هذا المرض" جد المعدي، يظهر بحكة و إصابات جلدية جراء الخدش. فمستودع الطفيلي يعد بشري محض و انتقاله يكون بين البشر. فاحتكاك واحد يكفي للإصابة بالمرض، و هو غالبا ما يتواجد لدى أعضاء نفس الأسرة وبالمحيط الجماعي".
وفي هذا الصدد، تدعو وزارة الصحة إلى "احترام قواعد النظافة الجسدية"، كما توصي" بالقيام، في حال وجود حالات بالمحيط، بتطهير ملابس ومفروشات والفوط الصحية لكل الأشخاص الذين يعيشون تحت سقف واحد، سواء بالغسيل في آلة الغسيل بدرجة حرارة تبلغ 60 أو باستخدام مبيد قراد متوفر في الصيدلية".
وهنا نطرح السؤال التالي
ما سبب انتشار هذه الامراض في مجتمع مسلم والمسلم في العادة يلتزم بنضافة بدنه ومحيطه
هل الفقر احد مسببات هذه الامراض ان كان كذالك فصدق من قال اننا شعب فقير في بلد غني
لماذا لا تكون حملات التوعية في بلادنا الا عندما تقع الكارثة ونبدأفي عد الضحايا اوالمصابين
المراض المعدية تعود من جديد بعد مرض الكوليرا والبوحمرون جاء الدور على مرض الجرب
لسوء حضنا ان هذه الامراض ناتجة عن نقص النضافة ونحن مجتمع مسلم كل اركانه تستوجب النضافة فاين الخلل
وانا اتابع احد المواقع طالعت هذا النبأ ففزعت من اسم المرض لاننا نسيناه من مدة ولا نتعامل معه كمرض كثير منا يعتبره كناية
لكن الحقيقةالمرة انمرض الجرب يضرب مدارسنا والاصابات في تزايد
المشكل ليس في المرض لان المرض يبقى مرضوكلنا معرض للاصابة به او بغيره لكن لما يكون المرض متعلق بنقص النضافة فالقراءات كثيرة
بلغ عدد الإصابات بمرض الجرب والمعلن عنها في الوسط المدرسي، خلال الثلاثي الأول من سنة 2019، سبعة وثمانين حالة، حسبما أفادت، اليوم الإثنين، وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات.
وتشمل الحالات المعلن عنها أربع ولايات، 68 حالة بالجزائر العاصمة، 14 بباتنة و5 بخنشلة، في حين أنه لم يتم التبليغ عن أي حالة بورقلة، بحسب وزارة الصحة.
فالجرب- تتابع الوزارة- "مرض جلدي يتسبب فيه طفيلي يدعى الجرب (ساركوبت) وينتشر عبر الاحتكاكات المباشرة أو بواسطة الملابس والأفرشة".
ويشير المصدر نفسه إلى أن هذا المرض" جد المعدي، يظهر بحكة و إصابات جلدية جراء الخدش. فمستودع الطفيلي يعد بشري محض و انتقاله يكون بين البشر. فاحتكاك واحد يكفي للإصابة بالمرض، و هو غالبا ما يتواجد لدى أعضاء نفس الأسرة وبالمحيط الجماعي".
وفي هذا الصدد، تدعو وزارة الصحة إلى "احترام قواعد النظافة الجسدية"، كما توصي" بالقيام، في حال وجود حالات بالمحيط، بتطهير ملابس ومفروشات والفوط الصحية لكل الأشخاص الذين يعيشون تحت سقف واحد، سواء بالغسيل في آلة الغسيل بدرجة حرارة تبلغ 60 أو باستخدام مبيد قراد متوفر في الصيدلية".
وهنا نطرح السؤال التالي
ما سبب انتشار هذه الامراض في مجتمع مسلم والمسلم في العادة يلتزم بنضافة بدنه ومحيطه
هل الفقر احد مسببات هذه الامراض ان كان كذالك فصدق من قال اننا شعب فقير في بلد غني
لماذا لا تكون حملات التوعية في بلادنا الا عندما تقع الكارثة ونبدأفي عد الضحايا اوالمصابين