- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,839
- الحلول المقدمة
- 3
- نقاط التفاعل
- 55,976
- نقاط الجوائز
- 6,065
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
- آخر نشاط
و انا أتابع الحراك الشعبي في شوارع الولايات
في كل مرة تقع عيني على فتاة و هي تتوسط مجموعة من الشباب
في مكان ضيق جدا
أدقق النظر فيها علها تكون لها ردة فعل
كإنسحاب من ذالك المكان أو طلب مكان اوسع
فلا يقع ذالك
بل أحيانا يضع بعض الشباب أيديهم على أكتافها بكل أرياحية
و الفتاة لا ردة فعل لها بل كأن الأمر عاد بالنسبة لها
بقية هته الصورة في ذاكرتي بين مد و جزر
فقلت ربما المدينة هي السبب فمن غير المعقول ان يكون الامر طبيعيا عند اغلب الفتيات
لكن ما صدمني ان أرى في الثانوية
تلميذة حسناء جميلة كنت اظنها أنثى إلى غاية اليوم
بينما اقف عند النافذة كان بعض التلاميذ في الساحة
لم ينتبهوا لتواجدي
كانوا يتمازحون و كان ضحكهم مسموعا جدا جدا
حتى تقدم احدهم و وضع يده في جيب تلك الفتاة و اخرج منه شيكولاطة
فأخذ منها و ارجع الباقي في جيبها و هي تراه بدون أي ردة فعل منها
فكيف لشاب يدخل يده مرتين في جيب فتاة و هي ترى الامر اكثر من عادي جدا جدا
بل تراه تفتح و صداقة و أخوة
ياا صاحبي ها لااااا ماهيش الصداقة كيما هاك
الشيء اللي يدوخني كيف اصبحت الفتاة بلا أنوثة و فقدت حشمتها بهذا الشكل الرهيب
حتى ان بعضا ممن اعرفهم قال لي يخبروننا اي الفتيات متى تكون في الحالة الخاااصة جدا جدا جدا التي لا تصلين فيها و لا تصمن أثناءها
أيعقل ان تصل الامور الى هذا الحد من الميوعة و قلة الادب من الأنثى
التي عهدناها ان لا ترفع صوتها حتى و لو للصلاة و تلاوة القرآن
و عهدناها ان لا نرى شعرها من شدة خجلها و انوثتها
يا الخاوة راهي تخلطت بين مسعود و مسعوودة

و اللي لقى انثى يحافظ عليها
ايا سلاام
في كل مرة تقع عيني على فتاة و هي تتوسط مجموعة من الشباب
في مكان ضيق جدا
أدقق النظر فيها علها تكون لها ردة فعل
كإنسحاب من ذالك المكان أو طلب مكان اوسع
فلا يقع ذالك
بل أحيانا يضع بعض الشباب أيديهم على أكتافها بكل أرياحية
و الفتاة لا ردة فعل لها بل كأن الأمر عاد بالنسبة لها
بقية هته الصورة في ذاكرتي بين مد و جزر
فقلت ربما المدينة هي السبب فمن غير المعقول ان يكون الامر طبيعيا عند اغلب الفتيات
لكن ما صدمني ان أرى في الثانوية
تلميذة حسناء جميلة كنت اظنها أنثى إلى غاية اليوم
بينما اقف عند النافذة كان بعض التلاميذ في الساحة
لم ينتبهوا لتواجدي
كانوا يتمازحون و كان ضحكهم مسموعا جدا جدا
حتى تقدم احدهم و وضع يده في جيب تلك الفتاة و اخرج منه شيكولاطة
فأخذ منها و ارجع الباقي في جيبها و هي تراه بدون أي ردة فعل منها
فكيف لشاب يدخل يده مرتين في جيب فتاة و هي ترى الامر اكثر من عادي جدا جدا
بل تراه تفتح و صداقة و أخوة
ياا صاحبي ها لااااا ماهيش الصداقة كيما هاك
الشيء اللي يدوخني كيف اصبحت الفتاة بلا أنوثة و فقدت حشمتها بهذا الشكل الرهيب
حتى ان بعضا ممن اعرفهم قال لي يخبروننا اي الفتيات متى تكون في الحالة الخاااصة جدا جدا جدا التي لا تصلين فيها و لا تصمن أثناءها
أيعقل ان تصل الامور الى هذا الحد من الميوعة و قلة الادب من الأنثى
التي عهدناها ان لا ترفع صوتها حتى و لو للصلاة و تلاوة القرآن
و عهدناها ان لا نرى شعرها من شدة خجلها و انوثتها
يا الخاوة راهي تخلطت بين مسعود و مسعوودة

و اللي لقى انثى يحافظ عليها
ايا سلاام