السلام عليكم ورحمة الله
شد انتباهي خصام بين زوج وزوجته في مدينتي وعند استقصائي للامر اكتشفت ان الامر يتعلق باسم مولود منتضر بينهما الزوجة تريد تسميته اسم تركي
والزوج يريد تسميته اسم عربي
مع العلم ان الزوجة من احدى الدول العربية
يحصل وأن يتسبب اختلاف وجهات النظر والأذواق بين المتزوجين في خلافات بسيطة لكنها في النهاية تحل بتنازل أحد الطرفين،
أو بحلول وسطية تراعي الذوقين،
ومثال ذلك - وعلى سبيل الذكر- كأن يتصادم اختيار الزوج مع اختيار زوجته بخصوص اختيار لون طلاء الغرفة او البيت لكن في الاخير يكون التنازل من احدهما وينتهي الخلاف .
احيانا يختلف الزوجان في اختيار نوع الة من الالات المنزلية وبتدخل من صاحب المحل او احد افراد العائلة يتنازل احد الطرفين وينتهي الامر
لكن ماذا لو لم يتنازل احد الطرفين وبقي الشد والجذب و كل طرف متمسك برأيه هنا يؤول الامر الى طريقين اما الاستغناء عن الامر المختلف عليه او تطور الخلاف الى ان يصل الى ما لا يحمد عقباه
المشكل ليس هنا وانما عندما يكون الاختلاف في امر جوهري وحله حتمي اي لا يمكن الاستغناء عنه
على سبيل المثال اختلاف الزوجين على اسم لمولودهما المنتظر،
وهنا هل يكون التنازل من أحدهما هو أقرب وأسهل الحلول.
لكن تخيلوا عندما يحدث مثل هذا الخلاف بين زوجين من ثقافتين مختلفتين،
ويكون الصّدام أكبر من مجرد اختلاف في الرغبات والأذواق بل يتعدّاه إلى صراع ثقافتين. ترى كيف سيكون حلّ هذا الإشكال؟
اخوكم sami44
شد انتباهي خصام بين زوج وزوجته في مدينتي وعند استقصائي للامر اكتشفت ان الامر يتعلق باسم مولود منتضر بينهما الزوجة تريد تسميته اسم تركي
والزوج يريد تسميته اسم عربي
مع العلم ان الزوجة من احدى الدول العربية
يحصل وأن يتسبب اختلاف وجهات النظر والأذواق بين المتزوجين في خلافات بسيطة لكنها في النهاية تحل بتنازل أحد الطرفين،
أو بحلول وسطية تراعي الذوقين،
ومثال ذلك - وعلى سبيل الذكر- كأن يتصادم اختيار الزوج مع اختيار زوجته بخصوص اختيار لون طلاء الغرفة او البيت لكن في الاخير يكون التنازل من احدهما وينتهي الخلاف .
احيانا يختلف الزوجان في اختيار نوع الة من الالات المنزلية وبتدخل من صاحب المحل او احد افراد العائلة يتنازل احد الطرفين وينتهي الامر
لكن ماذا لو لم يتنازل احد الطرفين وبقي الشد والجذب و كل طرف متمسك برأيه هنا يؤول الامر الى طريقين اما الاستغناء عن الامر المختلف عليه او تطور الخلاف الى ان يصل الى ما لا يحمد عقباه
المشكل ليس هنا وانما عندما يكون الاختلاف في امر جوهري وحله حتمي اي لا يمكن الاستغناء عنه
على سبيل المثال اختلاف الزوجين على اسم لمولودهما المنتظر،
وهنا هل يكون التنازل من أحدهما هو أقرب وأسهل الحلول.
لكن تخيلوا عندما يحدث مثل هذا الخلاف بين زوجين من ثقافتين مختلفتين،
ويكون الصّدام أكبر من مجرد اختلاف في الرغبات والأذواق بل يتعدّاه إلى صراع ثقافتين. ترى كيف سيكون حلّ هذا الإشكال؟
اخوكم sami44
آخر تعديل بواسطة المشرف: