- إنضم
- 22 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 1,338
- نقاط التفاعل
- 3,708
- النقاط
- 76
- العمر
- 31
- محل الإقامة
- بسكرة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته حياكم الله جميعا.
ابرز ركنان في اختيار شريك الحياة هما اظفر بذات الدين تربت يداك
وإذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه.
وهذا هو الزواج المبارك المبني على الدين وما بني على الدين حريء به
ان يكون دعامة بناءة لهذا المجتمع
فالمجتمع هو اسر متشابكة تشكل مجتمعا قويا يقدم خلفا طيبا مباركا
لأنه ترعرع في بيئة طيبة.
والاسرة الموبوءة تنبت نشئا موبوءا شئنا ذلك او انكرناه والعبرة بما ترى لا بما تسمع فالدليل واضح امامنا
لماذا نزهد في هذا ونتسرع ونختار دون
الاخذ بأهم شيء وهو دين من نختار
مع علمنا ان من فرط في دينه وعصى من احسن اليه وخلقه وسواه واغدق عليه نعمه فكفر النعمة ونابز من انعم عليه بالمعاصي وبارزه بالكبائر فأنى ان يرى حقوقنا عليه شيئا!!
فكل مرة اقرا كتابا خصص لهذا الموضوع
اعود والحيرة تستوطن عقلي
فما ان تقارن الواقع بالواجب الا وتجد فرقا شاسعا بين الواجب والموجود
حتى ما تؤمن به من افكار تجدها كأنها
اصبحت غريبة بل هناك من لا تقدر على البوح له بما تؤمن وبما هو واجب مخافة تسفيه حلمك
هل اصبح الواجب والصواب غريبان في مجتمعاتنا؟
والاسرة التي لم تبنى بدين الله فلن تستقر رغم ايماننا بذلك نحيد
اما خوفا من غربة الراي او تنازلا لهوى جارف او مداهنة للمجتمع على حساب شرع الله سبحانه وتعالى.
اذا كان الزواج يُعترف بأنه ستر للأنفس
فكيف يسعى له بطرق ملتوية ؟
ابرز ركنان في اختيار شريك الحياة هما اظفر بذات الدين تربت يداك
وإذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه.
وهذا هو الزواج المبارك المبني على الدين وما بني على الدين حريء به
ان يكون دعامة بناءة لهذا المجتمع
فالمجتمع هو اسر متشابكة تشكل مجتمعا قويا يقدم خلفا طيبا مباركا
لأنه ترعرع في بيئة طيبة.
والاسرة الموبوءة تنبت نشئا موبوءا شئنا ذلك او انكرناه والعبرة بما ترى لا بما تسمع فالدليل واضح امامنا
لماذا نزهد في هذا ونتسرع ونختار دون
الاخذ بأهم شيء وهو دين من نختار
مع علمنا ان من فرط في دينه وعصى من احسن اليه وخلقه وسواه واغدق عليه نعمه فكفر النعمة ونابز من انعم عليه بالمعاصي وبارزه بالكبائر فأنى ان يرى حقوقنا عليه شيئا!!
فكل مرة اقرا كتابا خصص لهذا الموضوع
اعود والحيرة تستوطن عقلي
فما ان تقارن الواقع بالواجب الا وتجد فرقا شاسعا بين الواجب والموجود
حتى ما تؤمن به من افكار تجدها كأنها
اصبحت غريبة بل هناك من لا تقدر على البوح له بما تؤمن وبما هو واجب مخافة تسفيه حلمك
هل اصبح الواجب والصواب غريبان في مجتمعاتنا؟
والاسرة التي لم تبنى بدين الله فلن تستقر رغم ايماننا بذلك نحيد
اما خوفا من غربة الراي او تنازلا لهوى جارف او مداهنة للمجتمع على حساب شرع الله سبحانه وتعالى.
اذا كان الزواج يُعترف بأنه ستر للأنفس
فكيف يسعى له بطرق ملتوية ؟
آخر تعديل بواسطة المشرف: