في كثير من الأحيان نتعامل مع ضميرنا بقاعدة،( أرضيك لأخدعك )
> نقضي الساعات تلو الساعات نأكل في لحوم الآخرين ، نغتاب ونفضح العيوب ، ونستمتع في كشف الأستار ، حتى إذا ما انتهينا .. تنهدنا بعمق وقلنا : ستر الله علينا و عليهم .. فقط لنرضي ضميرنا
******************
ننسى الأصحاب والأحباب ،و نغيب عن حياتهم ، وظروفهم ،وأفراحهم وأحزانهم ، ،ثم نرسل لهم رسالة على الهاتف تقول( جمعة مباركة ) مع أنها بدعه فقط لنرضي ضميرنا
****************
نبخل ، ونقتّر ، ونخاف على الدرهم ، وننسى حقوق المسكين والفقير واليتيم ، ثم تأتينا حالة الكرم فجأة ، فنكدّس الملابس القديمة في الأكياس لنتخلص منها بحجة التبرع .. فقط لنرضي ضميرنا
*****************
ما أكثر ما نخدع ضميرنا ،ونتعامل معه كالمريض الذي نعطيه حقنة مخدر ليرتاح فترة ،،بينما مرضه لا يزال مستشريا في الجسد ..فلـننتبه .. قبل أن تزداد جرعات التخدير .. فيموت الضمير !!
***************
حينما تكون هنآك جنة عظيمة بحجم السماء والأرض..وكنوز ثمينة مدت بالطول والعرض..فيدخل فيها خلق كثير من مختلف الشعوب والأمم..وتنحرم أنت لأجل زلة لم يغفل عنها القلم..
/***************
حينما يكتب الله على نفسه الرحمة بأنها وسعت كل شي خلقه بهذا الوجود..ويطردك أنت منها لتجاوزك عن بعض الشرائع والحدود..
***************
حينما تتحرى شوقآ لتصحو مبكرآ من المنام..وتحسب الدقائق والثواني لحضور موعد هام..في حين أنك تتأخر عن موعد الصلاة مع الإمام..وغفلت أنها أهم ركن في شريعة الإسلام.
*************
ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل..وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم القيامة فبادروا بالأعمال الصالحة
> نقضي الساعات تلو الساعات نأكل في لحوم الآخرين ، نغتاب ونفضح العيوب ، ونستمتع في كشف الأستار ، حتى إذا ما انتهينا .. تنهدنا بعمق وقلنا : ستر الله علينا و عليهم .. فقط لنرضي ضميرنا
******************
ننسى الأصحاب والأحباب ،و نغيب عن حياتهم ، وظروفهم ،وأفراحهم وأحزانهم ، ،ثم نرسل لهم رسالة على الهاتف تقول( جمعة مباركة ) مع أنها بدعه فقط لنرضي ضميرنا
****************
نبخل ، ونقتّر ، ونخاف على الدرهم ، وننسى حقوق المسكين والفقير واليتيم ، ثم تأتينا حالة الكرم فجأة ، فنكدّس الملابس القديمة في الأكياس لنتخلص منها بحجة التبرع .. فقط لنرضي ضميرنا
*****************
ما أكثر ما نخدع ضميرنا ،ونتعامل معه كالمريض الذي نعطيه حقنة مخدر ليرتاح فترة ،،بينما مرضه لا يزال مستشريا في الجسد ..فلـننتبه .. قبل أن تزداد جرعات التخدير .. فيموت الضمير !!
***************
حينما تكون هنآك جنة عظيمة بحجم السماء والأرض..وكنوز ثمينة مدت بالطول والعرض..فيدخل فيها خلق كثير من مختلف الشعوب والأمم..وتنحرم أنت لأجل زلة لم يغفل عنها القلم..
/***************
حينما يكتب الله على نفسه الرحمة بأنها وسعت كل شي خلقه بهذا الوجود..ويطردك أنت منها لتجاوزك عن بعض الشرائع والحدود..
***************
حينما تتحرى شوقآ لتصحو مبكرآ من المنام..وتحسب الدقائق والثواني لحضور موعد هام..في حين أنك تتأخر عن موعد الصلاة مع الإمام..وغفلت أنها أهم ركن في شريعة الإسلام.
*************
ربما تلبس ساعتك فيخلعها لك وارثها ..وربما تغلق باب سيارتك فيفتحه لك عامل الإسعاف ..وربما تقوم بغلق ازرار القميص فيفتحه لك المغسل..وربما تغمض عينيك في سقف غرفتك فلا تفتحها إلا أمام جبار السماوات والأرض يوم القيامة فبادروا بالأعمال الصالحة