وصف الجنة. ابن القيم.

عبدالرؤوف

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
22 ديسمبر 2018
المشاركات
1,338
نقاط التفاعل
3,708
النقاط
76
العمر
31
محل الإقامة
بسكرة
الجنس
ذكر
ﻭﺻﻒ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻻﺑﻦ ﺍﻟﻘﻴﻢ

ﻭﻟﻠﻪ ﺑﺮﺩ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺑﻴﻦ ﺧﻴﺎﻣﻬﺎ *** ﻭﺭﻭﺿﺎﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﺜﻐﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻭﺽ ﻳﺒﺴﻢ
ﻭﻣﺎ ﺫﺍﻙ ﺇﻻ ﻏﻴﺮﺓ ﺃﻥ ﻳﻨﺎﻟﻬﺎ *** ﺳﻮﻯ ﻛﻔﺌﻬﺎ ﻭﺍﻟﺮﺏ ﺑﺎﻟﺨﻠﻖ ﺃﻋﻠﻢ
ﻭﺇﻥ ﺣﺠﺒﺖ ﻋﻨﺎ ﺑﻜﻞ ﻛﺮﻳﻬﺔ *** ﻭﺣﻔﺖ ﺑﻤﺎ ﻳﺆﺫﻱ ﺍﻟﻨﻔﻮﺱ ﻭﻳﺆﻟﻢ
ﻓﻠﻠﻪ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺣﺸﻮﻫﺎ ﻣﻦ ﻣﺴﺮﺓ *** ﻭﺃﺻﻨﺎﻑ ﻟﺬﺍﺕ ﺑﻬﺎ ﻳﺘﻨﻌﻢ
ﻭﻟﻠﻪ ﺑﺮﺩ ﺍﻟﻌﻴﺶ ﺑﻴﻦ ﺧﻴﺎﻣﻬﺎ *** ﻭﺭﻭﺿﺎﺗﻬﺎ ﻭﺍﻟﺜﻐﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻭﺽ ﻳﺒﺴﻢ
ﻭﻟﻠﻪ ﻭﺍﺩﻳﻬﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻮ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ *** ﻟﻮﻓﺪ ﺍﻟﺤﺐ ﻟﻮ ﻛﻨﺖ ﻣﻨﻬﻢ
ﺑﺬﻳﺎﻟﻚ ﺍﻟﻮﺍﺩﻱ ﻳﻬﻴﻢ ﺻﺒﺎﺑﺔ *** ﻣﺤﺐ ﻳﺮﻯ ﺃﻥ ﺍﻟﺼﺒﺎﺑﺔ ﻣﻐﻨﻢ
ﻭﻟﻠﻪ ﺃﻓﺮﺍﺡ ﺍﻟﻤﺤﺒﻴﻦ ﻋﻨﺪﻣﺎ *** ﻳﺨﺎﻃﺒﻬﻢ ﻣﻦ ﻓﻮﻗﻬﻢ ﻭﻳﺴﻠﻢ
ﻭﻟﻠﻪ ﺃﺑﺼﺎﺭ ﺗﺮﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻬﺮﺓ *** ﻓﻼ ﺍﻟﻀﻴﻢ ﻳﻐﺸﺎﻫﺎ ﻭﻻ ﻫﻲ ﺗﺴﺄﻡ
ﻓﻴﺎ ﻧﻈﺮﺓ ﺃﻫﺪﺕ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻮﺟﻪ ﻧﻀﺮﺓ *** ﺃﻣﻦ ﺑﻌﺪﻫﺎ ﻳﺴﻠﻮ ﺍﻟﻤﺤﺐ ﺍﻟﻤﺘﻴﻢ
ﻭﻟﻠﻪ ﻛﻢ ﻣﻦ ﺧﻴﺮﺓ ﺇﻥ ﺗﺒﺴﻤﺖ *** ﺃﺿﺎﺀ ﻟﻬﺎ ﻧﻮﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﻔﺠﺮ ﺃﻋﻈﻢ
ﻓﻴﺎ ﻟﺬﺓ ﺍﻷﺑﺼﺎﺭ ﺃﻥ ﻫﻲ ﺃﻗﺒﻠﺖ *** ﻭﻳﺎﻟﺬﺓ ﺍﻷﺳﻤﺎﻉ ﺣﻴﻦ ﺗﻜﻠﻢ
ﻭﻳﺎ ﺧﺠﻠﺔ ﺍﻟﻐﺼﻦ ﺍﻟﺮﻃﻴﺐ ﺇﺫﺍ ﺍﻧﺜﻨﺖ *** ﻭﻳﺎ ﺧﺠﻠﺔ ﺍﻟﻔﺠﺮﻳﻦ ﺣﻴﻦ ﺗﺒﺴﻢ
ﻓﺈﻥ ﻛﻨﺖ ﺫﺍ ﻗﻠﺐ ﻋﻠﻴﻞ ﺑﺤﺒﻬﺎ *** ﻓﻠﻢ ﻳﺒﻖ ﺇﻻ ﻭﺻﻠﻬﺎ ﻟﻚ ﻣﺮﻫﻢ
ﻭﻻ ﺳﻴﻤﺎ ﻓﻲ ﻟﺜﻤﻬﺎ ﻋﻨﺪ ﺿﻤﻬﺎ *** ﻭﻗﺪ ﺻﺎﺭﻣﻨﻬﺎ ﺗﺤﺖ ﺟﻴﺪﻙ ﻣﻌﺼﻢ
ﺗﺮﺍﻩ ﺇﺫﺍ ﺃﺑﺪﺕ ﻟﻪ ﺣﺴﻦ ﻭﺟﻬﻬﺎ *** ﻳﻠﺬ ﺑﻪ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻮﺻﺎﻝ ﻭﻳﻨﻌﻢ
ﺗﻔﻜﻪ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﻌﻴﻦ ﻋﻨﺪ ﺍﺟﺘﻼﺋﻬﺎ *** ﻓﻮﺍﻛﻪ ﺷﺘﻰ ﻃﻠﻌﻬﺎ ﻟﻴﺲ ﻳﻌﺪﻡ
ﻋﻨﺎﻗﻴﺪ ﻣﻦ ﻛﺮﻡ ﻭﺗﻔﺎﺡ ﺟﻨﺔ *** ﻭﺭﻣﺎﻥ ﺃﻏﺼﺎﻥ ﺑﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻣﻐﺮﻡ
ﻭﻟﻠﻮﺭﺩ ﻣﺎ ﻗﺪ ﺃﻟﺒﺴﺘﻪ ﺧﺪﻭﺩﻫﺎ *** ﻭﻟﻠﺨﻤﺮ ﻣﺎ ﻗﺪ ﺿﻤﻪ ﺍﻟﺮﻳﻖ ﻭﺍﻟﻔﻢ
ﺗﻘﺴﻢ ﻣﻨﻬﺎ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻓﻲ ﺟﻤﻊ ﻭﺍﺣﺪ *** ﻓﻴﺎ ﻋﺠﺒًﺎ ﻣﻦ ﻭﺍﺣﺪ ﻳﺘﻘﺴﻢ
ﻟﻬﺎ ﻓﺮﻕ ﺷﺘﻰ ﻣﻦ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺃﺟﻤﻌﺖ *** ﺑﺠﻤﻠﺘﻬﺎ ﺇﻥ ﺍﻟﺴﻠﻮ ﻣﺤﺮﻡ
ﺗﺬﻛﺮ ﺑﺎﻟﺮﺣﻤﻦ ﻣﻦ ﻫﻮ ﻧﺎﻇﺮ *** ﻓﻴﻨﻄﻖ ﺑﺎﻟﺘﺴﺒﻴﺢ ﻻ ﻳﺘﻠﻌﺜﻢ
ﺇﺫﺍ ﻗﺎﺑﻠﺖ ﺟﻴﺶ ﺍﻟﻬﻤﻮﻡ ﺑﻮﺟﻬﻬﺎ *** ﺗﻮﻟﻰ ﻋﻠﻰ ﺃﻋﻘﺎﺑﻪ ﺍﻟﺠﻴﺶ ﻳﻬﺰﻡ
ﻓﻴﺎ ﺧﺎﻃﺐ ﺍﻟﺤﺴﻨﺎﺀ ﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺭﺍﻏﺒًﺎ *** ﻓﻬﺬﺍ ﺯﻣﺎﻥ ﺍﻟﻤﻬﺮ ﻓﻬﻮ ﺍﻟﻤﻘﺪﻡ
ﻭﻟﻤﺎ ﺟﺮﻯ ﻣﺎﺀ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺑﻐﺼﻨﻬﺎ *** ﺗﻴﻘﻦ ﺣﻘًﺎ ﺃﻧﻪ ﻟﻴﺲ ﻳﻬﺮﻡ
ﻭﻛﻦ ﻣﺒﻐﻀًﺎ ﻟﻠﺨﺎﺋﻨﺎﺕ ﻟﺤﺒﻬﺎ *** ﻓﺘﺤﻈﻰ ﺑﻬﺎ ﻣﻦ ﺩﻭﻧﻬﻦ ﻭﺗﻨﻌﻢ
ﻭﻛﻦ ﺃﻳﻤﺎ ﻣﻤﻦ ﺳﻮﺍﻫﺎ ﻓﺈﻧﻬﺎ *** ﻟﻤﺜﻠﻚ ﻓﻲ ﺟﻨﺎﺕ ﻋﺪﻥ ﺗﺎﻳﻢ
ﻭﺻﻢ ﻳﻮﻣﻚ ﺍﻷﺩﻧﻰ ﻟﻌﻠﻚ ﻓﻲ ﻏﺪ *** ﺗﻔﻮﺯ ﺑﻌﻴﺪ ﺍﻟﻔﻄﺮ ﻭﺍﻟﻨﺎﺱ ﺻﻮﻡ
ﻭﺃﻗﺪﻡ ﻭﻻ ﺗﻘﻨﻊ ﺑﻌﻴﺶ ﻣﻨﻐﺺ *** ﻓﻤﺎ ﻓﺎﺯ ﺑﺎﻟﻠﺬﺍﺕ ﻣﻦ ﻟﻴﺲ ﻳﻘﺪﻡ
ﻭﺇﻥ ﺿﺎﻗﺖ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺄﺳﺮﻫﺎ *** ﻭﻟﻢ ﻳﻚ ﻓﻴﻬﺎ ﻣﻨﺰﻝ ﻟﻚ ﻳﻌﻠﻢ
ﻓﺤﻲ ﻋﻠﻰ ﺟﻨﺎﺕ ﻋﺪﻥ ﻓﺈﻧﻬﺎ *** ﻣﻨﺎﺯﻟﻨﺎ ﺍﻷﻭﻟﻰ ﻭﻓﻴﻬﺎ ﺍﻟﻤﺨﻴﻢ
ﻭﻟﻜﻨﻨﺎ ﺳﺒﻰ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﻓﻬﻞ ﺗﺮﻯ *** ﻧﻌﻮﺩ ﺇﻟﻰ ﺃﻭﻃﺎﻧﻨﺎ ﻭﻧﺴﻠﻢ
ﻭﻗﺪ ﺯﻋﻤﻮﺍ ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺪﻭ ﺇﺫﺍ ﻧﺄﻯ *** ﻭﺷﻄﺖ ﺑﻪ ﺃﻭﻃﺎﻧﻪ ﻓﻬﻮ ﻣﻐﺮﻡ
ﻭﺃﻱ ﺍﻏﺘﺮﺍﺏ ﻓﻮﻕ ﻏﺮﺑﺘﻨﺎ ﺍﻟﺘﻲ *** ﻟﻬﺎ ﺃﺿﺤﺖ ﺍﻷﻋﺪﺍﺀ ﻓﻴﻨﺎ ﺗﺤﻜﻢ
ﻭﺣﻲ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﺍﻟﺬﻱ ﻓﻴﻪ ﻳﻠﺘﻘﻴﺎ *** ﻣﺤﺒﻮﻥ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﺴﻮﻕ ﻟﻠﻘﻮﻡ ﻳﻌﻠﻢ
ﻓﻤﺎ ﺷﺌﺖ ﺧﺬ ﻣﻨﻪ ﺑﻼ ﺛﻤﻦ ﻟﻪ *** ﻓﻘﺪ ﺃﺳﻠﻒ ﺍﻟﺘﺠﺎﺭ ﻓﻴﻪ ﻭﺃﺳﻠﻤﻮﺍ
ﻭﺣﻲ ﻋﻠﻰ ﻳﻮﻡ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﺍﻟﺬﻱ ﺑﻪ *** ﺯﻳﺎﺭﺓ ﺭﺏ ﺍﻟﻌﺮﺵ ﻓﺎﻟﻴﻮﻡ ﻣﻮﺳﻢ
ﻭﺣﻲ ﻋﻠﻰ ﻭﺍﺩ ﻫﻨﺎﻟﻚ ﺃﻓﻴﺢ *** ﻭﺗﺮﺑﺘﻪ ﻣﻦ ﺇﺫﻓﺮ ﺍﻟﻤﺴﻚ ﺃﻋﻈﻢ
ﻣﻨﺎﺑﺮ ﻣﻦ ﻧﻮﺭ ﻫﻨﺎﻙ ﻭﻓﻀﺔ *** ﻭﻣﻦ ﺧﺎﻟﺺ ﺍﻟﻘﻴﺎﻥ ﻻ ﺗﺘﻘﺼﻢ
ﻭﻛﺜﺒﺎﻥ ﻣﺴﻚ ﻗﺪ ﺟﻌﻠﻦ ﻣﻘﺎﻋﺪًﺍ *** ﻟﻤﻦ ﺩﻭﻥ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻤﻨﺎﺑﺮ ﻳﻌﻠﻢ
ﻓﺒﻴﻨﺎ ﻫﻤﻮ ﻓﻲ ﻋﻴﺸﻬﻢ ﻭﺳﺮﻭﺭﻫﻢ *** ﻭﺃﺭﺯﺍﻗﻬﻢ ﺗﺠﺮﻱ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺗﻘﺴﻢ
ﺇﺫﺍ ﻫﻢ ﺑﻨﻮﺭ ﺳﺎﻃﻊ ﺃﺷﺮﻗﺖ ﻟﻪ *** ﺑﺄﻗﻄﺎﺭﻫﺎ ﺍﻟﺠﻨﺎﺕ ﻻ ﻳﺘﻮﻫﻢ
ﺗﺠﻠﻰ ﻟﻬﻢ ﺭﺏ ﺍﻟﺴﻤﺎﻭﺍﺕ ﺟﻬﺮﺓ *** ﻓﻴﻀﺤﻚ ﻓﻮﻕ ﺍﻟﻌﺮﺵ ﺛﻢ ﻳﻜﻠﻢ
ﺳﻼﻡ ﻋﻠﻴﻜﻢ ﻳﺴﻤﻌﻮﻥ ﺟﻤﻴﻌﻬﻢ *** ﺑﺂﺫﺍﻧﻬﻢ ﺗﺴﻠﻴﻤﻪ ﺇﺫ ﻳﺴﻠﻢ
ﻳﻘﻮﻝ ﺳﻠﻮﻧﻲ ﻣﺎ ﺍﺷﺘﻬﻴﺘﻢ ﻓﻜﻞ ﻣﺎ *** ﺗﺮﻳﺪﻭﻥ ﻋﻨﺪﻱ ﺃﻧﻨﻲ ﺃﻧﺎ ﺃﺭﺣﻢ
ﻓﻘﺎﻟﻮﺍ ﺟﻤﻴﻌًﺎ ﻧﺤﻦ ﻧﺴﺄﻟﻚ ﺍﻟﺮﺿﺎ *** ﻓﺄﻧﺖ ﺍﻟﺬﻱ ﺗﻮﻟﻲ ﺍﻟﺠﻤﻴﻞ ﻭﺗﺮﺣﻢ
ﻓﻴﻌﻄﻴﻬﻤﻮ ﻫﺬﺍ ﻭﻳﺸﻬﺪ ﺟﻤﻌﻬﻢ *** ﻋﻠﻴﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﺍﻟﻠﻪ ﻓﺎﻟﻠﻪ ﺃﻛﺮﻡ
ﻓﻴﺎ ﺑﺎﺋﻌًﺎ ﻫﺬﺍ ﺑﺒﺨﺲ ﻣﻌﺠﻞ *** ﻛﺄﻧﻚ ﻻ ﺗﺪﺭﻱ؛ ﺑﻠﻰ ﺳﻮﻑ ﺗﻌﻠﻢ
ﻓﺈﻥ ﻛﻨﺖ ﻻ ﺗﺪﺭﻱ ﻓﺘﻠﻚ ﻣﺼﻴﺒﺔ *** ﻭﺇﻥ ﻛﻨﺖ ﺗﺪﺭﻱ ﻓﺎﻟﻤﺼﻴﺒﺔ ﺃﻋﻈﻢ.
 
سبحان الله اي وصف دقيق هذا
خصوصا هذا البيت
ﻭﻟﻠﻪ ﺃﺑﺼﺎﺭ ﺗﺮﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻬﺮﺓ *** ﻓﻼ ﺍﻟﻀﻴﻢ ﻳﻐﺸﺎﻫﺎ ﻭﻻ ﻫﻲ ﺗﺴﺄﻡ

:cry::cry:
 
سبحان الله اي وصف دقيق هذا
خصوصا هذا البيت
ﻭﻟﻠﻪ ﺃﺑﺼﺎﺭ ﺗﺮﻱ ﺍﻟﻠﻪ ﺟﻬﺮﺓ *** ﻓﻼ ﺍﻟﻀﻴﻢ ﻳﻐﺸﺎﻫﺎ ﻭﻻ ﻫﻲ ﺗﺴﺄﻡ

:cry::cry:

اي والله درر بهية.
 
السلام عليكم
لا حول ولا قوة الا بالله
اخي الامين وهذا البيت
ﻋﻨﺎﻗﻴﺪ ﻣﻦ ﻛﺮﻡ ﻭﺗﻔﺎﺡ ﺟﻨﺔ *** ﻭﺭﻣﺎﻥ ﺃﻏﺼﺎﻥ ﺑﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻣﻐﺮﻡ
بورك فيك اخي عبد الرؤف

جزاك الله الجنة كما وصفتها
 
جزاك الله خيرااا اخى الكريم
 
السلام عليكم
لا حول ولا قوة الا بالله
اخي الامين وهذا البيت
ﻋﻨﺎﻗﻴﺪ ﻣﻦ ﻛﺮﻡ ﻭﺗﻔﺎﺡ ﺟﻨﺔ *** ﻭﺭﻣﺎﻥ ﺃﻏﺼﺎﻥ ﺑﻪ ﺍﻟﻘﻠﺐ ﻣﻐﺮﻡ
بورك فيك اخي عبد الرؤف

جزاك الله الجنة كما وصفتها


امين واياك يا طيب
 
الله أكبر، وصف جميل يذيب القلب
اللهم أجعلنا من أهل الجنة وجنبنا النار وما تقرب اليها من قول وعمل

بارك الله فيكم اخي
 
الله أكبر، وصف جميل يذيب القلب
اللهم أجعلنا من أهل الجنة وجنبنا النار وما تقرب اليها من قول وعمل

بارك الله فيكم اخي

امين يا رب العالمين
وفيكم بارك الله.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top