السلام عليكم اعضاء اللمة الكرام رمضان كريم
اولا انا بنت 21 سنة طالبة جامعية والحمد لله يا اخوتي كنت نقرا في مسجد لحفظ القرآن لكن مريت بفترة فتور والله استحي من نفسي لقول هذا جاهدت نفسي حد الجنون باه نكمل وكنت كل مرة نقول ربي اختارني باه نكون من اهله وخاصته فكيف لي ان اسمح لنفسي بالعدول عن ذلك والان الحمد لله رجعت لحفظ كتابه عز وجل بالرغم من اني جد متأخرة سواء من ناحية الحفظ او من ناحية الدروس ارجو من المولى التوفيق و السداد وارجو من حظراتكم الدعاء لي بأن يثبتني ربي على هذا الطريق
لعل بعضكم يتسائل أين المشكل مشكلتي اني اصبحت اخلط الامور في بعضها لطالما كانت استاذتي تقول يا اخوات اجعلن همكن الدار الاخرة لا دنيا وليكن دعائكن دائما أن اللهم لا تجعل مصيبتي في ديني لكن يا إخوة نحن بشر ونريد من اللذة في الحياة الدنيا كما نريد من الاخرة صلب موضوعي اني ارى نفسي غارقة حد قطع الانفاس الحمد لله على نعمه لي التي لا تحصى ومن بينها ان جعلنا مسلمين لكن أموري لا تتخذ المجرى الذي اريد يعني متعسرة مثلا عندي مدة وانا أبحث عن عمل وكل مرة يتأزم الوضع اكثر لدرجة فقدان الامل ارى قريناتي يخطبن ويتزوجن وانا مثلي مثل الحائط بالرغم من اني جميلة على قولهم ولا يعيبني شيء لكن لا اعلم السبب اصبح هذا الامر يزعجني كثيرا ويؤرق صفو حياتي وما يزيد الطين بلة شعوري بأني اعترض على حكم الله يا اخوتي حالتي معقدة جدا بيني وبين نفسي أحاول جاهدة قنع نفسي أن كل ما يحدث مقدر والله يريد الخير لي أكيد لكن لم يحن وقته بعد وبالرغم من ذلك ارجع واقول لماذا انا سمعت ان اهل القرآن ييسر الله امورهم لكن عندما انظر لنفسي اجد العكس فينتابني الوسواس ربما انا منافقة لا غير قد يكون الله غير قابل لما افعل والله أحاول جاهدة تصفية ظني والثقة في الله لكن سرعان ما تعود حالتي هذه
اخوتي ارجو منكم النصح والدعاء لي في هذه الايام المباركة وأعذروني على اطالتي
اولا انا بنت 21 سنة طالبة جامعية والحمد لله يا اخوتي كنت نقرا في مسجد لحفظ القرآن لكن مريت بفترة فتور والله استحي من نفسي لقول هذا جاهدت نفسي حد الجنون باه نكمل وكنت كل مرة نقول ربي اختارني باه نكون من اهله وخاصته فكيف لي ان اسمح لنفسي بالعدول عن ذلك والان الحمد لله رجعت لحفظ كتابه عز وجل بالرغم من اني جد متأخرة سواء من ناحية الحفظ او من ناحية الدروس ارجو من المولى التوفيق و السداد وارجو من حظراتكم الدعاء لي بأن يثبتني ربي على هذا الطريق
لعل بعضكم يتسائل أين المشكل مشكلتي اني اصبحت اخلط الامور في بعضها لطالما كانت استاذتي تقول يا اخوات اجعلن همكن الدار الاخرة لا دنيا وليكن دعائكن دائما أن اللهم لا تجعل مصيبتي في ديني لكن يا إخوة نحن بشر ونريد من اللذة في الحياة الدنيا كما نريد من الاخرة صلب موضوعي اني ارى نفسي غارقة حد قطع الانفاس الحمد لله على نعمه لي التي لا تحصى ومن بينها ان جعلنا مسلمين لكن أموري لا تتخذ المجرى الذي اريد يعني متعسرة مثلا عندي مدة وانا أبحث عن عمل وكل مرة يتأزم الوضع اكثر لدرجة فقدان الامل ارى قريناتي يخطبن ويتزوجن وانا مثلي مثل الحائط بالرغم من اني جميلة على قولهم ولا يعيبني شيء لكن لا اعلم السبب اصبح هذا الامر يزعجني كثيرا ويؤرق صفو حياتي وما يزيد الطين بلة شعوري بأني اعترض على حكم الله يا اخوتي حالتي معقدة جدا بيني وبين نفسي أحاول جاهدة قنع نفسي أن كل ما يحدث مقدر والله يريد الخير لي أكيد لكن لم يحن وقته بعد وبالرغم من ذلك ارجع واقول لماذا انا سمعت ان اهل القرآن ييسر الله امورهم لكن عندما انظر لنفسي اجد العكس فينتابني الوسواس ربما انا منافقة لا غير قد يكون الله غير قابل لما افعل والله أحاول جاهدة تصفية ظني والثقة في الله لكن سرعان ما تعود حالتي هذه
اخوتي ارجو منكم النصح والدعاء لي في هذه الايام المباركة وأعذروني على اطالتي