مَدَّتْ
مكارِمُكَ الضِّياءَ بِخافقي
و رَوَتْ شعائِرُكَ الظَّمى
بحوادقي
و حلَلْت يا خَيْر الشُّهورِ
مُبارَكًا
لتَزُفَّ رَحمَاتِ السَّما
لِلْخَلائِقِ
قَدْ أُثْقِلَتْ بالذَّنْبِ
كَفُّ موازنِي
واستعْضمَتْ نفسي
شِرارَ سوابِقِي
و تأجَّجَت في القْلبِ
رَهْبَةُ صادِقٍ
و العُمرُ مهما طالَ
بِضْعُ دقَائِقِ
يا أيُّها الشَّهْرُ الفَضيِلْ
لاَ تَنْقَضي
حتَى أَكُونَ بِتَوبَتِي
في العَتائْقِ
مكارِمُكَ الضِّياءَ بِخافقي
و رَوَتْ شعائِرُكَ الظَّمى
بحوادقي
و حلَلْت يا خَيْر الشُّهورِ
مُبارَكًا
لتَزُفَّ رَحمَاتِ السَّما
لِلْخَلائِقِ
قَدْ أُثْقِلَتْ بالذَّنْبِ
كَفُّ موازنِي
واستعْضمَتْ نفسي
شِرارَ سوابِقِي
و تأجَّجَت في القْلبِ
رَهْبَةُ صادِقٍ
و العُمرُ مهما طالَ
بِضْعُ دقَائِقِ
يا أيُّها الشَّهْرُ الفَضيِلْ
لاَ تَنْقَضي
حتَى أَكُونَ بِتَوبَتِي
في العَتائْقِ