تساءلت الإعلامية الجزائرية آنيا الأفندى، عن سر ضعف بعض العرب فى هذه الآونة الأخيرة أمام القوى العظمى، على الرغم من أنهم يملكون ما كان لا يملكه القادة الإسلاميون الأوائل وعلى رأسهم سيدنا عمر بن الخطاب رضى الله عنه، الذين تصدروا الأمم آنذاك بالعدل والقوة والإنصاف فى الحقوق.
وقالت الأفندى فى تغريدة لها عبر حسابها على "تويتر": "ما الذي كان يملكه سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. ليهزم الفرس والروم وهو ينام تحت شجرة".
وتفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعى مع التغريدة، فعلق أحمد سمير: "هزم الفرس والروم ببساطة لأنه لم يكن يملك شيئًا ماديًا بل ملك إيماناً وعقيدة صادقين".
وأضاف حساب باسم عبد الله محمد "عمر والصحابة رضي الله عنهم فهموا خلاصة الإسلام من صرف العبودية لله وليس للبشر، هذا المفهوم رسخوه في ذواتهم ومملكتهم ابتداء بالتالي لم يقبلوا بممالك الظلم من حولهم وهذا أصلا الدافع للفتوحات ونذكر قول أحد الصحابة: جئنا لنخرجكم من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد"
وتابع وائل مؤمن: "حكمت فعدلت فامنت فنمت ياعمر..هذه شهادة أعدائه".
وقالت الأفندى فى تغريدة لها عبر حسابها على "تويتر": "ما الذي كان يملكه سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه.. ليهزم الفرس والروم وهو ينام تحت شجرة".
وتفاعل رواد موقع التواصل الاجتماعى مع التغريدة، فعلق أحمد سمير: "هزم الفرس والروم ببساطة لأنه لم يكن يملك شيئًا ماديًا بل ملك إيماناً وعقيدة صادقين".
وأضاف حساب باسم عبد الله محمد "عمر والصحابة رضي الله عنهم فهموا خلاصة الإسلام من صرف العبودية لله وليس للبشر، هذا المفهوم رسخوه في ذواتهم ومملكتهم ابتداء بالتالي لم يقبلوا بممالك الظلم من حولهم وهذا أصلا الدافع للفتوحات ونذكر قول أحد الصحابة: جئنا لنخرجكم من عبادة العباد إلى عبادة رب العباد"
وتابع وائل مؤمن: "حكمت فعدلت فامنت فنمت ياعمر..هذه شهادة أعدائه".