- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,423
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,899
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
بسم الله
السلام عليكم احبتي في اللمة العزيزة
في أعلى العمارة ذات الستين طابقا
توجد غرفة فريدة قمت بكرائها
و يوم استلمت المفتاح من مالكها أخبرني انه بعد منتصف الليل
سيغلق المصعد
سرت على هذا المنهج فترة و لكن للنسيان من امري مكان
فتجاوزت الوقت المحدد
و من سوء الحظ كان عندي ضيف
وقفنا امام العمارة نفكر في الحل لتجاوز كل هته المسافة من الدرج
لم نجد حلا لأمرنا إلا أننا يجب ان نخوض التحدي و نمشيها درجا درجا طابقا طابقا
و قررنا ان نعمل ذالك بخطة حتى لا نحس بالتعب او الملل
فقررنا ان نقضي العشرين طابقا الأول ضحكا و مزاحا و نكاتا
و العشرين الثانية نتحدث عن مشاريعنا و احلامنا التي تحققت و التي لم تتحقق
و العشرين الثالثة نتحدث عن الصحة و الجسد
فعلا هذا الذي كان
و مضينا
فكانت العشرين الأولى اسهل كشرب الماء البارد
أما الثانية في آخرها احسسنا ببعض الوجع
أما الثالثة فكانت كلها آهات و أوجاع و ركب ترتجف و عرق يتصبب و محطات لأخذ قسط من الراحة
بعد جهد جهيد و تعب مضني
وصلنا سطح العمارة
و لم يتبقى لنا إلا فتح الباب لكن كانت الصدمة
نسيت مفتاح الغرفة في السيارة
بعد كل هذا التعب و الارهاق
تخيل هذا الوضع اخي و اختي
و قس عليه عمرك بعد الستين سنة تجد نفسك بلا
مفتاح لدخول الجنة
فكر في الامر
السلام عليكم احبتي في اللمة العزيزة
في أعلى العمارة ذات الستين طابقا
توجد غرفة فريدة قمت بكرائها
و يوم استلمت المفتاح من مالكها أخبرني انه بعد منتصف الليل
سيغلق المصعد
سرت على هذا المنهج فترة و لكن للنسيان من امري مكان
فتجاوزت الوقت المحدد
و من سوء الحظ كان عندي ضيف
وقفنا امام العمارة نفكر في الحل لتجاوز كل هته المسافة من الدرج
لم نجد حلا لأمرنا إلا أننا يجب ان نخوض التحدي و نمشيها درجا درجا طابقا طابقا
و قررنا ان نعمل ذالك بخطة حتى لا نحس بالتعب او الملل
فقررنا ان نقضي العشرين طابقا الأول ضحكا و مزاحا و نكاتا
و العشرين الثانية نتحدث عن مشاريعنا و احلامنا التي تحققت و التي لم تتحقق
و العشرين الثالثة نتحدث عن الصحة و الجسد
فعلا هذا الذي كان
و مضينا
فكانت العشرين الأولى اسهل كشرب الماء البارد
أما الثانية في آخرها احسسنا ببعض الوجع
أما الثالثة فكانت كلها آهات و أوجاع و ركب ترتجف و عرق يتصبب و محطات لأخذ قسط من الراحة
بعد جهد جهيد و تعب مضني
وصلنا سطح العمارة
و لم يتبقى لنا إلا فتح الباب لكن كانت الصدمة
نسيت مفتاح الغرفة في السيارة
بعد كل هذا التعب و الارهاق
تخيل هذا الوضع اخي و اختي
و قس عليه عمرك بعد الستين سنة تجد نفسك بلا
مفتاح لدخول الجنة
فكر في الامر