نايلي وأفتخر
:: عضو منتسِب ::
بقلم : الأوراس الأشم.
1- هذا محمد الوالي يقول : أنه كان طالبا وأستاذا في جامعة مستغانم.
-------بعد مراسلتي لزميلي مدير جامعة مستغانم الدكتور : مصطفى بلحاكم للإطلاع على الأرشيف الجامعي للطلاب والأساتذة , أكد لي أنه لا وجود لإسم محمد الوالي إطلاقا لا طالبا ولا أستاذا .
2- هذا محمد الوالي يقول أنه كان نائب عميد الجامعة وبعدها تم تنحيته لصالح شخص من منطقة القبايل !!!
-----لم يقل لنا ما إسم عميد الجامعة الذي كان نائبه ولم يقل لنا إسم القبايلي الذي أخذ مكانه , لأن كل ذلك لا أساس له من الصحة فقط إختلق لنا هاته القصة ليبرر كرهه وحقده للقبايل ويصبح شتمه وسبه لهم حلال .
3- سكان مدينة الحجاج ( ولاية مستغانم) لم يسمعوا بهذا الإسم في مدينتهم ولم يروا في حياتهم هذا الشخص .
------لو كان هذا الشخص من قاطني هاته المدينة لسارع الكثرين من حاملي فكره الجهوي لزيارة بيته ولقاموا ببث العديد من الفيديوهات مع إخوانه وأهله ولقاموا ببث العديد من الصور له , فهذا محمد الوالي لا يشاع عنه إلا صورة واحدة معدلة التركيب لتصبح إثنان إحداهما باللحية !!
4- المعروف أن محمد الوالي كان يدير صفحته بنفسه , وفجأة أصبح فيها أدمين يقول أن محمد الوالي قد مات !!!!!
كل الكتابات العنصرية لهذا محمد الوالي تتلخص في أقوال : أسامة وحيد ونعمية صالحي وأحمد شوشان , وقد يكون أحدهما هو نفسه هذا محمد الوالي .
هذا محمد الوالي الذي يسمي نفسه بإسم حيوان ( القط) وجعله البعض قدوة لهم ورمز للوعي !! فهو لم يأتي بمعادلات فيزيائية ولا تكنولوجية .
هذا محمد الوالي يكره إخواننا القبايل والمزاب ووصلت به الحقارة لشتم وسب وتخوين شهداء وعلماء الدين لهاته المناطق وتشويه سمعتهم .
وكما قال أحد رجال السياسة : تركوا 40 مليون جزائري من الأحياء : دكاترة ومثقفين ...ويتبعون في قط ميت معقد نفسيا ويحمل أفكار جهوية.
متى سنرتقي بفكرنا ونترك التفاهات والجهوية .
1- هذا محمد الوالي يقول : أنه كان طالبا وأستاذا في جامعة مستغانم.
-------بعد مراسلتي لزميلي مدير جامعة مستغانم الدكتور : مصطفى بلحاكم للإطلاع على الأرشيف الجامعي للطلاب والأساتذة , أكد لي أنه لا وجود لإسم محمد الوالي إطلاقا لا طالبا ولا أستاذا .
2- هذا محمد الوالي يقول أنه كان نائب عميد الجامعة وبعدها تم تنحيته لصالح شخص من منطقة القبايل !!!
-----لم يقل لنا ما إسم عميد الجامعة الذي كان نائبه ولم يقل لنا إسم القبايلي الذي أخذ مكانه , لأن كل ذلك لا أساس له من الصحة فقط إختلق لنا هاته القصة ليبرر كرهه وحقده للقبايل ويصبح شتمه وسبه لهم حلال .
3- سكان مدينة الحجاج ( ولاية مستغانم) لم يسمعوا بهذا الإسم في مدينتهم ولم يروا في حياتهم هذا الشخص .
------لو كان هذا الشخص من قاطني هاته المدينة لسارع الكثرين من حاملي فكره الجهوي لزيارة بيته ولقاموا ببث العديد من الفيديوهات مع إخوانه وأهله ولقاموا ببث العديد من الصور له , فهذا محمد الوالي لا يشاع عنه إلا صورة واحدة معدلة التركيب لتصبح إثنان إحداهما باللحية !!
4- المعروف أن محمد الوالي كان يدير صفحته بنفسه , وفجأة أصبح فيها أدمين يقول أن محمد الوالي قد مات !!!!!
كل الكتابات العنصرية لهذا محمد الوالي تتلخص في أقوال : أسامة وحيد ونعمية صالحي وأحمد شوشان , وقد يكون أحدهما هو نفسه هذا محمد الوالي .
هذا محمد الوالي الذي يسمي نفسه بإسم حيوان ( القط) وجعله البعض قدوة لهم ورمز للوعي !! فهو لم يأتي بمعادلات فيزيائية ولا تكنولوجية .
هذا محمد الوالي يكره إخواننا القبايل والمزاب ووصلت به الحقارة لشتم وسب وتخوين شهداء وعلماء الدين لهاته المناطق وتشويه سمعتهم .
وكما قال أحد رجال السياسة : تركوا 40 مليون جزائري من الأحياء : دكاترة ومثقفين ...ويتبعون في قط ميت معقد نفسيا ويحمل أفكار جهوية.
متى سنرتقي بفكرنا ونترك التفاهات والجهوية .