فى 26 رمضان من السنة التاسعة من الهجرة، عاد النبى محمد صلى الله عليه وسلم من غزوة تبوك،
والتى تخلف عن حضورها بعض الصحابة.
وميز القرآن الكريم هذه الغزوة عن غيرها، فسُميت ساعة العسرة، جاء فى سورة التوبة آية 117: «لَقَدْ تَابَ اللَهُ عَلَى النَبِىِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَذِينَ اتَبَعُوهُ فِى سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ».
والتى تخلف عن حضورها بعض الصحابة.
وميز القرآن الكريم هذه الغزوة عن غيرها، فسُميت ساعة العسرة، جاء فى سورة التوبة آية 117: «لَقَدْ تَابَ اللَهُ عَلَى النَبِىِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَذِينَ اتَبَعُوهُ فِى سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ».