مجرد خواطر .....
مقارنة .....
ما بين اليوم و الامس ليس هناك الفارق الكبير فى التوقيت ....
و لكن اصبح الفارق فى المواقف ....
و بات جدول المقارنات مكتظا بالعناصر اوجه الاختلاف ......
فالمشكلة لم تختلف يوما ما من حيث المسمى و المضمون .....
و لكن اختلفت جوانب المشكلة و عناصرها و دروب التفاعل معها .....
اختلفت فى مدى التلاعب بالكلمات و فن تثبيت المواقف لترسيخ زيف ....
القدرة على غض النظر عن وضوح الرؤى .....
و تعمد اخفاء الاثر ....
اختلفت مشاكل اليوم عن الامس القريب فى تناول المعلومات ....
من امس لليوم باتت المشكلة اعمق .......
و اكبر من تداخلات المرتزقة و فاقدى الهوية ....
امس كانت المشاكل بالاغلبية صريحة و محددة ...
و اليوم حدث بلا حرج مشاكل متفاقمة و قوامها الخبث .....
انها مجرد مقارنة بين مجريات الحياة ....
و اختلاف ايدلوجيات الصراع و الخلاف .....
حتى اصبحنا نفقد المصداقية على مختلف الاصعدة ....
نتلمس فى الدرب واقعة صدق نتحرى فيها بداية و نهاية ....
انها الحياة .....
و افوض امرى الى الله ان الله بصير بالعباد ....
مقارنة .....
ما بين اليوم و الامس ليس هناك الفارق الكبير فى التوقيت ....
و لكن اصبح الفارق فى المواقف ....
و بات جدول المقارنات مكتظا بالعناصر اوجه الاختلاف ......
فالمشكلة لم تختلف يوما ما من حيث المسمى و المضمون .....
و لكن اختلفت جوانب المشكلة و عناصرها و دروب التفاعل معها .....
اختلفت فى مدى التلاعب بالكلمات و فن تثبيت المواقف لترسيخ زيف ....
القدرة على غض النظر عن وضوح الرؤى .....
و تعمد اخفاء الاثر ....
اختلفت مشاكل اليوم عن الامس القريب فى تناول المعلومات ....
من امس لليوم باتت المشكلة اعمق .......
و اكبر من تداخلات المرتزقة و فاقدى الهوية ....
امس كانت المشاكل بالاغلبية صريحة و محددة ...
و اليوم حدث بلا حرج مشاكل متفاقمة و قوامها الخبث .....
انها مجرد مقارنة بين مجريات الحياة ....
و اختلاف ايدلوجيات الصراع و الخلاف .....
حتى اصبحنا نفقد المصداقية على مختلف الاصعدة ....
نتلمس فى الدرب واقعة صدق نتحرى فيها بداية و نهاية ....
انها الحياة .....
و افوض امرى الى الله ان الله بصير بالعباد ....