السلام عليكم وبعد ترددت كثيرا في طرح موضوعي هذا وبعد مد وجزر قررت وضعه
انا فتاة جامعية ذات 21 ربيعا نشأت في أسرة محافظة محجبة والحمد لله والله لست ازكي نفسي لكن الكل يشهد بأخلاقي وتربيتي ويتمنى غرسها في اولاده
لعدم اطالة الموضوع ابي من النوع الذي يشك كثيرا خااااصة فيا انا بالرغم من ان لي اختا تصغرني بعام فقط لكن شكه محصور بي والمشكل اني لا اعلم السبب والله والله والله ثلاثا لم يسبق لي لا اقامة علاقة ولا اشياء من هذا القبيل داااائما وقبل اي تصرف اقوم به احرص ان يكون فيما يرضي الله أولا لأني أؤمن ان (من يتق الله يجعل له مخرجا) ثم ارضاء والداي ثانيا لكن بالرغم من ذلك يبقى شكه قائما حولي كنت كل مرة أقول ياربي انت ادرى بي وبأني لا اقوم بما يغضبك وهذا يكفيني رغم سوء ظن ابي بي لكن النقطة التي افاضت الكأس هو اتهامه لي بأني كنت اواعد شخصا ولماذا لأنه ادعى أنه ركب الحافلة في طريق عودته للبيت ولم يرني وانا يا اخوتي والله والله والله اني جأت بها لكن ليست نفس الحافلة فبالمنطق فقط لا توجد حافلة واحدة في كل المدينة خاااصة الحافلات التي تنقل من الجامعة الى البيت والله عددهم لا يحصى بربكم المعبود اخبروني هل هذا امر يتقبله العقل والله. يا اخوتي منذ ذلك اليوم والدمعة لا تفارق عيني كيف لمن رباني ان يتهمني في شرفي وهو شرفه إن كان هو يطلق عليا هكذا أحكام فماذا ترك للناس ربي يعلم اني بريئة براءة الذئب من دم يسوف لكن مايحز في قلبي هو لماذا مالشيء الذي فعلته بالرغم من أنه لم يمسك ولا مرة ادنى شيء ضدي بالعكس لكن بالرغم من ذلك يشك والان هو لا يتحدث معي بالرغم من أني مظلومة والله شاهد على ذلك . أبي ليس بالشخص السيء بالعكس لكن مسألة شكه هذه تؤذيني كثيرا
والله اقسى شعور هو ان تظلم من أقرب الناس اليك والاصعب انك لا تستطيع حتى توكيل الله لأنه مهما كان والدك
أدعو لي اخوتي ان يزيح الله عني هذا الحمل لاني تعبت حقااا ونفسيتي تدمرت خاصة اني على ابواب امتحانات
شكرا مسبقا
انا فتاة جامعية ذات 21 ربيعا نشأت في أسرة محافظة محجبة والحمد لله والله لست ازكي نفسي لكن الكل يشهد بأخلاقي وتربيتي ويتمنى غرسها في اولاده
لعدم اطالة الموضوع ابي من النوع الذي يشك كثيرا خااااصة فيا انا بالرغم من ان لي اختا تصغرني بعام فقط لكن شكه محصور بي والمشكل اني لا اعلم السبب والله والله والله ثلاثا لم يسبق لي لا اقامة علاقة ولا اشياء من هذا القبيل داااائما وقبل اي تصرف اقوم به احرص ان يكون فيما يرضي الله أولا لأني أؤمن ان (من يتق الله يجعل له مخرجا) ثم ارضاء والداي ثانيا لكن بالرغم من ذلك يبقى شكه قائما حولي كنت كل مرة أقول ياربي انت ادرى بي وبأني لا اقوم بما يغضبك وهذا يكفيني رغم سوء ظن ابي بي لكن النقطة التي افاضت الكأس هو اتهامه لي بأني كنت اواعد شخصا ولماذا لأنه ادعى أنه ركب الحافلة في طريق عودته للبيت ولم يرني وانا يا اخوتي والله والله والله اني جأت بها لكن ليست نفس الحافلة فبالمنطق فقط لا توجد حافلة واحدة في كل المدينة خاااصة الحافلات التي تنقل من الجامعة الى البيت والله عددهم لا يحصى بربكم المعبود اخبروني هل هذا امر يتقبله العقل والله. يا اخوتي منذ ذلك اليوم والدمعة لا تفارق عيني كيف لمن رباني ان يتهمني في شرفي وهو شرفه إن كان هو يطلق عليا هكذا أحكام فماذا ترك للناس ربي يعلم اني بريئة براءة الذئب من دم يسوف لكن مايحز في قلبي هو لماذا مالشيء الذي فعلته بالرغم من أنه لم يمسك ولا مرة ادنى شيء ضدي بالعكس لكن بالرغم من ذلك يشك والان هو لا يتحدث معي بالرغم من أني مظلومة والله شاهد على ذلك . أبي ليس بالشخص السيء بالعكس لكن مسألة شكه هذه تؤذيني كثيرا
والله اقسى شعور هو ان تظلم من أقرب الناس اليك والاصعب انك لا تستطيع حتى توكيل الله لأنه مهما كان والدك
أدعو لي اخوتي ان يزيح الله عني هذا الحمل لاني تعبت حقااا ونفسيتي تدمرت خاصة اني على ابواب امتحانات
شكرا مسبقا