لماذا نشعر بالحزن دون سبب؟
غالبًا ما لا ندرك أننا نتحمل عبء تجارب لا حصر لها في عقلنا الباطن، والتي يمكن إطلاق الكثير منها في أي وقت، مما تسبب لنا في الشعور بالحزن.
تخزن أدمغتنا الكثير من المعلومات والذكريات، لذلك لا يمكننا معرفة متى سيؤدي بعض التحفيز السمعي أو البصري إلى الحنين العصبي والحزن، ففي لحظة وجود لحظة مثيرة، لا ندرك الذاكريات التي يتذكرها جسمنا، لكننا نشعر بثقل وبحزن غير مبرر.
يمكن أن يكون الحزن شديد القوة بحيث يصرف انتباهك بسهولة عن النشاط الذي تقوم به؛ قد يجعلك تفكر، تصبح مكتئبا وكسولًا، أو حتى تنهار وتبكي، فعدم معرفة سبب هذا الحزن يمكن أن يكون مرهق للغاية.
الحل للتخلص من الحزن دون سبب
يمكننا أن نستنتج أنه على الرغم من اللحظات التي نشعر فيها بالحزن دون سبب، إلا أن هناك عادة ذاكرة أو تجربة تثيرنا، مما يؤدي إلى حالة من الحزن.
تتمثل طريقة التعامل مع ذلك في التحدث إلى أحد المحترفين النفسيين أو البحث عن التنفيس، أي التخلص من التوتر العاطفي وإطلاق ما تم تعبئته من مشاعر سلبية بداخلك.
غالبًا ما لا ندرك أننا نتحمل عبء تجارب لا حصر لها في عقلنا الباطن، والتي يمكن إطلاق الكثير منها في أي وقت، مما تسبب لنا في الشعور بالحزن.
تخزن أدمغتنا الكثير من المعلومات والذكريات، لذلك لا يمكننا معرفة متى سيؤدي بعض التحفيز السمعي أو البصري إلى الحنين العصبي والحزن، ففي لحظة وجود لحظة مثيرة، لا ندرك الذاكريات التي يتذكرها جسمنا، لكننا نشعر بثقل وبحزن غير مبرر.
يمكن أن يكون الحزن شديد القوة بحيث يصرف انتباهك بسهولة عن النشاط الذي تقوم به؛ قد يجعلك تفكر، تصبح مكتئبا وكسولًا، أو حتى تنهار وتبكي، فعدم معرفة سبب هذا الحزن يمكن أن يكون مرهق للغاية.
الحل للتخلص من الحزن دون سبب
يمكننا أن نستنتج أنه على الرغم من اللحظات التي نشعر فيها بالحزن دون سبب، إلا أن هناك عادة ذاكرة أو تجربة تثيرنا، مما يؤدي إلى حالة من الحزن.
تتمثل طريقة التعامل مع ذلك في التحدث إلى أحد المحترفين النفسيين أو البحث عن التنفيس، أي التخلص من التوتر العاطفي وإطلاق ما تم تعبئته من مشاعر سلبية بداخلك.