الله جل شأنه...المعبود المحمود...
تسبح له السماوات ومن فيهن، والأرضين ومن فيهن..
والليل وما حوى، والنهار وما جلى...والبر والبحر...كل ذلك يسبح بحمده ويقدس له.
مَن كان بالله أعرف كان من الله أخوف.
قال تعالى: {وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ } [الإسراء: 44]
الله جل و عز
أعرف المعارف لا يُعرّف...تعرفه القلوب وتنكسر لمعرفته الأنفس.
تألهه القلوب، وتطمع في عفوه النفوس، وتأنس بذكره المخلوقات.
جعل في قُلُوبِ المـُكلَّفين شعثًا وتَفرُقًا وافتقارًا فطريًّا لا يلمّه ولا يغنيه إلا إذا ركن العبد إليه جل وعز.
عَلَم على الذَّات الإِلَهِيَّة المـُـتصفة بجميع الصفات الحسنى
تسبح له السماوات ومن فيهن، والأرضين ومن فيهن..
والليل وما حوى، والنهار وما جلى...والبر والبحر...كل ذلك يسبح بحمده ويقدس له.
مَن كان بالله أعرف كان من الله أخوف.
قال تعالى: {وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لَا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ } [الإسراء: 44]
الله جل و عز
أعرف المعارف لا يُعرّف...تعرفه القلوب وتنكسر لمعرفته الأنفس.
تألهه القلوب، وتطمع في عفوه النفوس، وتأنس بذكره المخلوقات.
جعل في قُلُوبِ المـُكلَّفين شعثًا وتَفرُقًا وافتقارًا فطريًّا لا يلمّه ولا يغنيه إلا إذا ركن العبد إليه جل وعز.
عَلَم على الذَّات الإِلَهِيَّة المـُـتصفة بجميع الصفات الحسنى
آخر تعديل بواسطة المشرف: