آڸعيۉن آڸسۉد
:: عضو منتسِب ::
- إنضم
- 4 جويلية 2019
- المشاركات
- 86
- نقاط التفاعل
- 284
- النقاط
- 9
- محل الإقامة
- بلد المليون ونصف مليون شهيد 💖
- الجنس
- أنثى
السَّلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على توفيقة و امتنانه وصلى الله وسلم على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبعد
في هذه الأيَّام كان القلم و الورقة رفيقاي في وقت الفراغ
بدأت أكتب رسائل و بعض الكلمات التي كانت تجول بخاطري وأريد ان أقاسمكم ماكتبته
ورأيكم يهمني و يشجعني للمزيد
وشكرًا
بسم الله الرحمان الرحيم
العنوان: عجبا لهذه الدنيا!!
عجبا لهذه الدُّنيا وهذه الأحوال الأخيرة التي صرنا عليها
إنَّها اواخر الدُّنيا .... يكذب الصَّادق و يصدق الكاذب؛ و يكثر فيه القتل و الفتن و الظلم
أنسي النَّاس أنَّهم إلى ربِّهم يرجعون؟!
هي دنيا ـو بمعنى دنيئةـ و لا تساوي عند الله (جنااح بعوضة)
كثر الغناء و الطرب
وهُجِرَ القرآن و الذِكر
ماهذا الحال الذي صرنا عليه ؟!
عجبا لأُناس أصبحوا يجاهرون بالمعصية
ويقتلون النفوس بغير رحمة و لا شفقة في #فلسطين و في #سوريا و #العراق و #اليمن و حتى في #بورما يقتَّلون و يعذَّبون و يسجنون بغير حق
ماذنبهم ؟!!
و كل الأُمم العربية تبقى مكفوفة الأيدي بل و تمد أيديها لتصافح هؤلاء الظَّالمين ..
ولكن!!
سيأتي يوم و نقف بين يدي الله
الله العادل سبحانه و كل نفس ستجازى بما عملت و كل ظالم سيجازى بما ظلم
أنا لست بناشطة حقوقية و لا بمختصَّة في هذا المجال
أنا الفقيرة إلى الله و أُختكم التي قاسمتكم مايجري و ماآل عليه هذا الزمان
ف اللَّهم ردنا اليك رداً جميلاً
ونسألك ياللَّه حسن الخاتمة
"وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى الْلَّه"
بقلمي
آڸعيۉن آڸسۉد
الحمد لله على توفيقة و امتنانه وصلى الله وسلم على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وبعد
في هذه الأيَّام كان القلم و الورقة رفيقاي في وقت الفراغ
بدأت أكتب رسائل و بعض الكلمات التي كانت تجول بخاطري وأريد ان أقاسمكم ماكتبته
ورأيكم يهمني و يشجعني للمزيد
وشكرًا
بسم الله الرحمان الرحيم
العنوان: عجبا لهذه الدنيا!!
عجبا لهذه الدُّنيا وهذه الأحوال الأخيرة التي صرنا عليها
إنَّها اواخر الدُّنيا .... يكذب الصَّادق و يصدق الكاذب؛ و يكثر فيه القتل و الفتن و الظلم
أنسي النَّاس أنَّهم إلى ربِّهم يرجعون؟!
هي دنيا ـو بمعنى دنيئةـ و لا تساوي عند الله (جنااح بعوضة)
كثر الغناء و الطرب
وهُجِرَ القرآن و الذِكر
ماهذا الحال الذي صرنا عليه ؟!
عجبا لأُناس أصبحوا يجاهرون بالمعصية
ويقتلون النفوس بغير رحمة و لا شفقة في #فلسطين و في #سوريا و #العراق و #اليمن و حتى في #بورما يقتَّلون و يعذَّبون و يسجنون بغير حق
ماذنبهم ؟!!
و كل الأُمم العربية تبقى مكفوفة الأيدي بل و تمد أيديها لتصافح هؤلاء الظَّالمين ..
ولكن!!
سيأتي يوم و نقف بين يدي الله
الله العادل سبحانه و كل نفس ستجازى بما عملت و كل ظالم سيجازى بما ظلم
أنا لست بناشطة حقوقية و لا بمختصَّة في هذا المجال
أنا الفقيرة إلى الله و أُختكم التي قاسمتكم مايجري و ماآل عليه هذا الزمان
ف اللَّهم ردنا اليك رداً جميلاً
ونسألك ياللَّه حسن الخاتمة
"وَاتَّقُوا يَوْماً تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى الْلَّه"
بقلمي
آڸعيۉن آڸسۉد