- إنضم
- 22 ديسمبر 2018
- المشاركات
- 1,338
- نقاط التفاعل
- 3,708
- النقاط
- 76
- العمر
- 31
- محل الإقامة
- بسكرة
- الجنس
- ذكر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
حياكم الله جميعا اخواني اخواتي
مساؤكم معطر بالبركة.
الاختلاف في المبادئ معلوم
واليوم اتكلم عن الاختلاف في المبادئ بين الزوجين
اغلب ما يذكر وله يُنظر هو الزواج بعد الحب
والمرء يستحسن القبيح او يستحسن غير الذي يلائم طباعه ومكنوناته
ان احب وهذا الامر له نتيجتان
اما ان يتخلى عن مبدء من مبادئه
في لحظة سعادة وينساه ما عاش
وهذا ستصيبه التعاسة كلما تذكر كيف كان وكيف اصبح فيعيش في كمد مع من احبها
والثاني يستفيق بعد مدة فيعمد الى احياء ما مات فيه
وهنا اما عودة وتوافق وتصالح مع الذات اولا ثم مع الشريك
واما نزاعا وانشقاقا وربما افتراق.
ما اصعب ان تكون انت تحب الشاي وشريكك يعشق القهوة
هنا صراع المبادئ
الاختلاف لا بد منه لكن ان تكون تحب القهوة منقوصة السكر وشريكك يحبها حلوة فهذا لا بأس به
وانما المشكل في الاختلاف الذي ذكرته اولا.
كيف ترى او ترين التنازل عن المبادئ بحجة اصلاح البيت وديمومة الاسرة؟
هل الحب غش للنفس ووهم فيه
مطبات للنفس ومهلكات؟
لست اقصد ذلك الاعجاب الشديد قبل الظفر فذلك يلزم
ما قصدته الحب قبل الزواج
فالحب بعده بضاعة العاقلين ومنشودهم ولا يصل له الا القليل
فالحب بعده هو حب فطري
بعد بصيرة بطباع الشريك
وما يضبطه ويجعله صمام امان
ان كان حبا لما بعد الموت.
الكل يدعي وصلا بليلى وليلى لا تقرهم بذاك
الحب الحقيقي يستضيئ ب
يا ايها الذين امنوا قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة.
اكثرت الكلام ربما
الا انه بعض الافكار لم اترجمها
لحروف.
حياكم الله جميعا اخواني اخواتي
مساؤكم معطر بالبركة.
الاختلاف في المبادئ معلوم
واليوم اتكلم عن الاختلاف في المبادئ بين الزوجين
اغلب ما يذكر وله يُنظر هو الزواج بعد الحب
والمرء يستحسن القبيح او يستحسن غير الذي يلائم طباعه ومكنوناته
ان احب وهذا الامر له نتيجتان
اما ان يتخلى عن مبدء من مبادئه
في لحظة سعادة وينساه ما عاش
وهذا ستصيبه التعاسة كلما تذكر كيف كان وكيف اصبح فيعيش في كمد مع من احبها
والثاني يستفيق بعد مدة فيعمد الى احياء ما مات فيه
وهنا اما عودة وتوافق وتصالح مع الذات اولا ثم مع الشريك
واما نزاعا وانشقاقا وربما افتراق.
ما اصعب ان تكون انت تحب الشاي وشريكك يعشق القهوة
هنا صراع المبادئ
الاختلاف لا بد منه لكن ان تكون تحب القهوة منقوصة السكر وشريكك يحبها حلوة فهذا لا بأس به
وانما المشكل في الاختلاف الذي ذكرته اولا.
كيف ترى او ترين التنازل عن المبادئ بحجة اصلاح البيت وديمومة الاسرة؟
هل الحب غش للنفس ووهم فيه
مطبات للنفس ومهلكات؟
لست اقصد ذلك الاعجاب الشديد قبل الظفر فذلك يلزم
ما قصدته الحب قبل الزواج
فالحب بعده بضاعة العاقلين ومنشودهم ولا يصل له الا القليل
فالحب بعده هو حب فطري
بعد بصيرة بطباع الشريك
وما يضبطه ويجعله صمام امان
ان كان حبا لما بعد الموت.
الكل يدعي وصلا بليلى وليلى لا تقرهم بذاك
الحب الحقيقي يستضيئ ب
يا ايها الذين امنوا قوا انفسكم واهليكم نارا وقودها الناس والحجارة.
اكثرت الكلام ربما
الا انه بعض الافكار لم اترجمها
لحروف.
آخر تعديل بواسطة المشرف: