wael ahmed
:: عضو منتسِب ::
البطيخ الأصفر ( القاوون ) أو الشمام كما يعرف في بلاد الشام هو واحد من ثمار الصيف التي خلقها الله سبحانه وتعالى غنية بالماء جدا وتروي العطش وتطفيء لهيبه عن الظمآن.
ولعلنا لا نبالغ أبدا إذا قلنا أن هذه الفواكه سبحان الله هي صديقة الجهاز الهضمي وصديقة أعضاء الإطراح في الجسم كلها مثل الكلية والجلد والقولون فغنى الشمام بالماء الذي يصل إلى ٩٠٪ من تركيبه يجعله من أفضل ما يساعد في التخلص من الإمساك وجفاف الخروج , وغناه بالماء أيضا يجعله ممتاز في تخفيف حموضة المعدة وحرقتها وارتجاعها, ويساهم في ذلك أيضا أن الشمام غني بشكل كبير بمجموعة من العناصر القلوية التي تساهم في تخفيف حموضة المعدة من خلال تخفيف حموضة الدم وخصوصا عند تناوله باستمرار ولذلك كنا ننصح من يعاني من ارتجاع المريء وحرقة المعدة بالإكثار من تناول الشمام وخصوصا في موسمه , ويحتوي كل كوب من الشمام على ٤٧٣ ملغ من البوتاسيوم ذو التأثير القلوي , وهي كمية رائعة تساعد أيضا في التقليل من الضغط الدموي الشرياني عند من كان مصابا بارتفاعه كما أن الشمام غني بمجموعة من الفيتامنيات التي تفيد الرحم عند النساء مثل فيتامين أ وفيتامين ب وفيتامين ج , ولذلك كنا ننصح الحوامل والنفساء والنساء اثناء الدورة الشهرية باكل الشمام , وعلينا ألا ننسى أن الشمام غني بالبروتين والكالسيوم والفوسفور والحديد .
والشمام ( البطيخ الأصفر ) غني بمادة البيتاكارتين , والكاروتينيات كما تشير الدراسات هي صبغات له تأثير مضاد للسرطان والأكسدة بشكل رائع والدراسات تشير إلى أن هذه الصبغات تقلل من سرطان الرئتين كما أنها تساهم في قتل بذور السرطان الأولية التي تهاجم الجسم وليس هذا فقط , فالشمام غني أيضا بصبغة الليوكوبين وخصوصا ما كان يميل إلى اللون الأحمر في لونه وهي نفس الصبغة الموجودة في الطماطم حيث يحتوي الشمام على ٤٠٪ من نفس الكمية الموجودة في الطماطم من الليوكوبين , وتتميز هذه الصبغة بتأثيرها المضاد للأكسدة وتحطم الخلايا وتخربها ولذلك هي من أفضل ما يساعد بإذن الله تعالى على الحفاظ على الشباب والجمال والتأثير المضاد للسرطان أيضا , ولذلك كنا ننصح بتناول الشمام لكل من كان عندهم قصة عائلية للسرطانات مثل سرطان البروستات والثدي والقولون التي تحدث عادة بشكل وراثي.
والشمام غني بمادة الأدينوزين هي مادة تساهم في إيقاف تجلط الدم ولذلك ننصح مرضى تصلب شرايين القلب أو من يعاني من جلطات الدماغ أن يكثر من تناول الشمام فهذا يساعد في تقليل احتمال حدوث جلطات جديدة بإذن الله.
والشمام رائع للبشرة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى فالبشرة والجلد بحاجة للماء والترطيب وهذا ما يتميز الشمام بوجوده , وهي بحاجة إلى فيتامين أ والكاروتينيات وهو ما يسم الشمام بتركيبه , وهو بحاجة إلى البروتينات والكولاجين الذي تعطيه المتانة والقوة والنضارة وهو ما يمنحه الشمام لجلد كل متناول له بإذن الله تعالى , ولذلك كان من الوصفات التقليدية للشمام أن يتم تناوله في حالات الإكزيما ويستخدم لها , وعند جمعه مع الليمون فهو يساعد في التخلص من اليوريك اسيد لمن كانوا يعانون من ارتفاعه , وللشمام تأثير مدر للبول ولذلك هو رائع في تخفيف الضغط الشرياني ويساعد الكلى وينشطها في عملية إطراحها للسموم بإذن الله تعالى وتشير الأبحاث إلى أن تناول الشمام وخصوصا ما يحتوي من مركبات فايتين يحسن من فعالية الأنسولين وضبط سكر الدم وذلك في دراسات كثيرة أجريت على الحيوانات كما أشارت بعض هذه الدراسات إلى أن الشمام يقلل من تاثير السكري المخرب على الكلية ويحسن من السكري المعند على الانسولين بتحسن استجابة مستقبلات الأنسولين للأنسولين .
ولعلنا لا نبالغ أبدا إذا قلنا أن هذه الفواكه سبحان الله هي صديقة الجهاز الهضمي وصديقة أعضاء الإطراح في الجسم كلها مثل الكلية والجلد والقولون فغنى الشمام بالماء الذي يصل إلى ٩٠٪ من تركيبه يجعله من أفضل ما يساعد في التخلص من الإمساك وجفاف الخروج , وغناه بالماء أيضا يجعله ممتاز في تخفيف حموضة المعدة وحرقتها وارتجاعها, ويساهم في ذلك أيضا أن الشمام غني بشكل كبير بمجموعة من العناصر القلوية التي تساهم في تخفيف حموضة المعدة من خلال تخفيف حموضة الدم وخصوصا عند تناوله باستمرار ولذلك كنا ننصح من يعاني من ارتجاع المريء وحرقة المعدة بالإكثار من تناول الشمام وخصوصا في موسمه , ويحتوي كل كوب من الشمام على ٤٧٣ ملغ من البوتاسيوم ذو التأثير القلوي , وهي كمية رائعة تساعد أيضا في التقليل من الضغط الدموي الشرياني عند من كان مصابا بارتفاعه كما أن الشمام غني بمجموعة من الفيتامنيات التي تفيد الرحم عند النساء مثل فيتامين أ وفيتامين ب وفيتامين ج , ولذلك كنا ننصح الحوامل والنفساء والنساء اثناء الدورة الشهرية باكل الشمام , وعلينا ألا ننسى أن الشمام غني بالبروتين والكالسيوم والفوسفور والحديد .
والشمام ( البطيخ الأصفر ) غني بمادة البيتاكارتين , والكاروتينيات كما تشير الدراسات هي صبغات له تأثير مضاد للسرطان والأكسدة بشكل رائع والدراسات تشير إلى أن هذه الصبغات تقلل من سرطان الرئتين كما أنها تساهم في قتل بذور السرطان الأولية التي تهاجم الجسم وليس هذا فقط , فالشمام غني أيضا بصبغة الليوكوبين وخصوصا ما كان يميل إلى اللون الأحمر في لونه وهي نفس الصبغة الموجودة في الطماطم حيث يحتوي الشمام على ٤٠٪ من نفس الكمية الموجودة في الطماطم من الليوكوبين , وتتميز هذه الصبغة بتأثيرها المضاد للأكسدة وتحطم الخلايا وتخربها ولذلك هي من أفضل ما يساعد بإذن الله تعالى على الحفاظ على الشباب والجمال والتأثير المضاد للسرطان أيضا , ولذلك كنا ننصح بتناول الشمام لكل من كان عندهم قصة عائلية للسرطانات مثل سرطان البروستات والثدي والقولون التي تحدث عادة بشكل وراثي.
والشمام غني بمادة الأدينوزين هي مادة تساهم في إيقاف تجلط الدم ولذلك ننصح مرضى تصلب شرايين القلب أو من يعاني من جلطات الدماغ أن يكثر من تناول الشمام فهذا يساعد في تقليل احتمال حدوث جلطات جديدة بإذن الله.
والشمام رائع للبشرة بكل ما تعنيه الكلمة من معنى فالبشرة والجلد بحاجة للماء والترطيب وهذا ما يتميز الشمام بوجوده , وهي بحاجة إلى فيتامين أ والكاروتينيات وهو ما يسم الشمام بتركيبه , وهو بحاجة إلى البروتينات والكولاجين الذي تعطيه المتانة والقوة والنضارة وهو ما يمنحه الشمام لجلد كل متناول له بإذن الله تعالى , ولذلك كان من الوصفات التقليدية للشمام أن يتم تناوله في حالات الإكزيما ويستخدم لها , وعند جمعه مع الليمون فهو يساعد في التخلص من اليوريك اسيد لمن كانوا يعانون من ارتفاعه , وللشمام تأثير مدر للبول ولذلك هو رائع في تخفيف الضغط الشرياني ويساعد الكلى وينشطها في عملية إطراحها للسموم بإذن الله تعالى وتشير الأبحاث إلى أن تناول الشمام وخصوصا ما يحتوي من مركبات فايتين يحسن من فعالية الأنسولين وضبط سكر الدم وذلك في دراسات كثيرة أجريت على الحيوانات كما أشارت بعض هذه الدراسات إلى أن الشمام يقلل من تاثير السكري المخرب على الكلية ويحسن من السكري المعند على الانسولين بتحسن استجابة مستقبلات الأنسولين للأنسولين .
