تولي العروس الجزائرية أهمية بالغة جدا لتحضيرات الزفاف، إذ تستنزف جهدها المادي والبدني وجهد عائلتها، فقط من أجل الظهور في أحسن حلة في ليلة العمر، وعادة ما يتوقف تفكيرها عند هذا الموعد، فالعروس الجزائرية، حسب مختصين في عالم الجمال، لا تحضر نفسها للحياة الزوجية وإرضاء الزوج، وإنما تستعد بشكل أكبر لإبهار الحاضرين في حفل زفافها والاحتفاظ بصور لائقة.
بمجرد أن تتلقى العروس موعد زفافها، حتى تدخل في صراع مع الزمن، تنفق الكثير من المال لشراء الملابس المتنوعة، وجلب أغراض قد تكون في غنى عنها،
ويقع على عاتق العائلة مهما كانت ضروفها الماديه عبء كبير
حضرت اعراس بنات من اقاربي وجدت ان التفاخر لإرضاء الناس اوليه قصوى
رغم ان الكاوكاو من امكسرات ويمكن استعماله في الحلويات لثمنه الزهيد الا ان اللوز والفستق هما من برضي الحضور
رغم ان الدجاج من اللحوم وثمنه منخفض قياسا باللحم الاحمر الا ان البقر والغلمي هما من يرضي الحضور
رغم ان امشروبات الغازية تفي بالغرض الا ان الفواكه هي من يىضي الحضور
رغم ان القيطون والمراح والسطاح كغيل إيواء المعازيم الا ان الصالة هي من يرضي الحضور
رغم ان الحلويات كفيلة لإرضاء الصغار الا ان المثلجات اصبحت فرض عين
كان اعراسنا في السابق تقوم بتحضير طعامها العجائز واهل البيت الا ان الطباخ هو من برضي الحضور
كل هده التكاليف والملذات والبهرجة لإرضاء المعازيم ودرء كلام الناس والقيل والقال
عروس اليوم تشغل تفكيرها بكيفيه الخروج باخف الاضرار بعد العرس وهنا اقصد كلام الناس وهي تعلم ان القيل والقال موجود ولو اكلو العسل
ومن كثره التركيز على العرس والكماليات والامور الدخيلة على مجتمعنا تنسى العروس
نفسها نفسيا وتنسى ان لها في الجهة المقابلة عريسا ينتضرها صافية الذهن
وهذه من اشد الأخطاء التي تقع فيها بنات اليوم وهو تأثير الشكليات على الاساسيات
بمجرد أن تتلقى العروس موعد زفافها، حتى تدخل في صراع مع الزمن، تنفق الكثير من المال لشراء الملابس المتنوعة، وجلب أغراض قد تكون في غنى عنها،
ويقع على عاتق العائلة مهما كانت ضروفها الماديه عبء كبير
حضرت اعراس بنات من اقاربي وجدت ان التفاخر لإرضاء الناس اوليه قصوى
رغم ان الكاوكاو من امكسرات ويمكن استعماله في الحلويات لثمنه الزهيد الا ان اللوز والفستق هما من برضي الحضور
رغم ان الدجاج من اللحوم وثمنه منخفض قياسا باللحم الاحمر الا ان البقر والغلمي هما من يرضي الحضور
رغم ان امشروبات الغازية تفي بالغرض الا ان الفواكه هي من يىضي الحضور
رغم ان القيطون والمراح والسطاح كغيل إيواء المعازيم الا ان الصالة هي من يرضي الحضور
رغم ان الحلويات كفيلة لإرضاء الصغار الا ان المثلجات اصبحت فرض عين
كان اعراسنا في السابق تقوم بتحضير طعامها العجائز واهل البيت الا ان الطباخ هو من برضي الحضور
كل هده التكاليف والملذات والبهرجة لإرضاء المعازيم ودرء كلام الناس والقيل والقال
عروس اليوم تشغل تفكيرها بكيفيه الخروج باخف الاضرار بعد العرس وهنا اقصد كلام الناس وهي تعلم ان القيل والقال موجود ولو اكلو العسل
ومن كثره التركيز على العرس والكماليات والامور الدخيلة على مجتمعنا تنسى العروس
نفسها نفسيا وتنسى ان لها في الجهة المقابلة عريسا ينتضرها صافية الذهن
وهذه من اشد الأخطاء التي تقع فيها بنات اليوم وهو تأثير الشكليات على الاساسيات