كيف نواجه المفهوم الحقيقي للزواج بعيدا عن رومانسية المسلسلات

ام أمينة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
19 ماي 2011
المشاركات
7,671
نقاط التفاعل
11,975
النقاط
356
محل الإقامة
أرض الله الواسعة
الجنس
أنثى
1025.gif




كيف نواجه المفهوم الحقيقي للزواج بعيدا عن رومانسية المسلسلات

8889.gif

مابين أمنيات المراهقة و توقعات الأفلام نجد حياتنا الزوجية على حافة الإنهيار، فمتطلبات الفتاة تحولت من مجرد رجل رومانسي جذاب إلى بنك يوفر لها كل ماتشتهي وتتمنى

8889.gif

أما هو فلم يعد يجد في أميرته الجميلة التي لطالما سعى إلى الإرتباط بها ما يشده أكثر فقد صارت أمامه ككتاب مفتوح بعدما كان غموضها يجذبه كما اعتادت عيناه جمالها الفتان

8889.gif

تتخبط الإحتياجات ويزيد سقف الأمنيات... فالزواج الذي لطالما حلمنا به و صرفنا الكثير ليكون حديث كل زمان و مكان ...هاهو على حافة الإنهيار... تعددت الأسباب و النتيجة واحدة هي "أبغض الحلال"

8889.gif

فكيف نحول تلك الأمنيات و التوقعات التي خاطها نسيج خيالنا إلى واقع، أو بمعنى أدق كيف نواجه المفهوم الحقيقي للزواج بعيدا عن رومانسية المسلسلات و آمالنا الخائبة؟!

8889.gif

مفهوم الزواج يتلخص في خمس كلمات بسيطة بعيدة تماماً عن تلك الصور الزائفة التي صنعها لنا الإعلام:
أ/ب-الألفة و الود: فالرومانسية هي مجرد باب للعبور للعلاقة الزوجية في البدء و ليست أساس لشكل العلاقة إلا في علاقات المراهقين، حيث تتحول هذه الرومانسية إلى ألفة وود.
ج-الاستقلال: مشاركة الحياة في منزل واحد قد لاتعني بالضرورة وجوب تشارك الهوايات و الأفكار و الرأي و الذوق و الشخصية فالشريك يبحث عن مكمل له و ليس مرآة!
د-التواصل: هو سبب رئيسي وهام جدا في العلاقة الزوجية، والتواصل هو سر الوصول للتفاهم.
هـ-التفرد: لايمكنكِ مقارنة حياتك الزوجية أو شريك حياتك بحياة و بشريك صديقتك أو قريبتك ، فلكل علاقة خصوصيتها و مشاكلها و التي لا يمكن أن تتطابق بشكل كلي أو جزئي بعلاقة أخرى!


8889.gif

و الحلول :

مواجهة المشكلة الأساسية وعدم إلقاء اللوم كاملاً على شريك الحياة فقط
الحذر من السوس الذي ينخر ببطء في العلاقة الزوجية بأشكاله السّت:
* الانشغال: وهو بداية الطريق للإهمال.
* حدة الطبع: التي تتولد نتيجة الضغوط و المسئوليات التي لم نعتد عليها.
* الملل: و هو النتيجة الثانية للإنشغال.
*الانفصام: والذي يحدث نتيجة عدم مواجهة المشكلة الأساسية في العلاقة الزوجية، فيتم اللجوء لطريق آخر لتعويض النقص أو الفشل في العلاقة بالبحث عن نجاح مهني أو إجتماعي.
* الدَّين: أيضا ناتج عن زيادة المسئوليات التي لم تكن في الحسبان وهو ناتج عن سوء التخطيط وانعدام "التواصل".
* الألم: شعور كلا الطرفين بعزة النفس و الكرامة التي تمنعهما من التعبير عن الألم حفاظاً على الكبرياء، وإهمال أن الزواج من أساسياته مشاركة المشاعر.

منقول

12054.gif



 
شكرا سيدتي ممكن نزيد امرين و هما
ترك الانانية و جعل الطرف الآخر هو الأول في المعادلة
فمثلا لو يجعل الزوج زوجته هي الأولى في الاختيار و في الاحاسيس
فيبادرها بما تحب و تطيب به نفسها و قدم عنها الاعذار حين تقصيرها
سيقوى رابط الحب و الألفة و الود و الرحمة بينهما

الاكر الآخر الافصاح عن الحب و هذا امر غاية في الاهمية
لكن للأسف اغلب الازواج لا يبيحون بكلمة احبك للطرف الثاني خصوصا بعد الزواج و الانجاب فيرونها نوعا من الصبيانية بينما هي دواء لجروج الدهر
فالافصاح عن الحب منشط للعلاقة الزوجية بشكل مذهل
و ذلك باختيار الكلمات المعبرة و القوية و التي لها معاني راقية رقيقة
 
بارك الله بك اختي
الزواج هو ابسط علاقة فقط اذا عاش الطرفان بواقعية اكبر بالنظر الى الإمكانيات و الاحتياجات بكافة اشكالها المادية و المعنوية
اما من عاش بالاحلام و الخيال لن يلقى السعادة الزوجية
 
شكرا سيدتي ممكن نزيد امرين و هما
ترك الانانية و جعل الطرف الآخر هو الأول في المعادلة
فمثلا لو يجعل الزوج زوجته هي الأولى في الاختيار و في الاحاسيس
فيبادرها بما تحب و تطيب به نفسها و قدم عنها الاعذار حين تقصيرها
سيقوى رابط الحب و الألفة و الود و الرحمة بينهما

الاكر الآخر الافصاح عن الحب و هذا امر غاية في الاهمية
لكن للأسف اغلب الازواج لا يبيحون بكلمة احبك للطرف الثاني خصوصا بعد الزواج و الانجاب فيرونها نوعا من الصبيانية بينما هي دواء لجروج الدهر
فالافصاح عن الحب منشط للعلاقة الزوجية بشكل مذهل
و ذلك باختيار الكلمات المعبرة و القوية و التي لها معاني راقية رقيقة
نورت موضوعي اخي​
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فعلا معضلة هو التحليق على سحب الاحلام الوردية
انت قانع تماما انك لست كامل فكيف يخيل لك أنك ستجد من هو كامل ثم انك ان أيقنت أن كليكما ناقص فكيف لا تكون مشاكل بين من هما ناقصين ....
الزواج فيه منافع للمرء لكن يحصلها اذا هو أيضا بذل شيئا ....نحن في الدنيا لا يوجد هنا جزاء الا مغلف بتعبه يوم نحط رحالنا في الجنة ثم جزاء و لا عمل
كم تعجبني احدى الجمل التي يكررها أحمد الباز "الزواج هو فن ادارة المشاكل "
نعم فأن تبقى مع شخص حديث عهد أنت بطباعه و طريقة تفكيره و ما يحب و ما يكره ...ما يقوى عليه و مالا تطيق نفسه بذله ...أمر يحتاج الى صبر لكي ترسو الأمور
غير انني لا أوافق الطرح في فكرة استحباب اختلاف الزوجين هذا أراه أمر نسبي بعض الأمور يحسن ان تكون تكاملية (كأن يكون المرء شديد الهدوء فيتزوج ممن لديه شيء من المرح من باب دفع الرتابة و ليحدث توازن )لكن أغلب السمات من الجيد ان تكون تماثلية ...كلما كانت مساحات الفكر و الممارسة مشتركة بين الزوجين وجدا ما يشتركان فيه من إنجاز و بالتالي اختزلا جزء كبيرا من الفراغ المكون بينهما الجالب للمشاكل ....لا اتكلم هنا عن الاكل و عادات و تقاليد الشخص و ما يحب من ألوان أتكلم عن رؤاه و ما لا يجد نفسه الا به ...هنا ان تخلى المرء و ساير ليواكب شريكه سيتعب و في نفس الوقت تتأذى هذه الشراكة لأن هذا التغاضي لم يكن في نطاقه المقبول ...بل تخلى مكرها كانه ابتزاز عاطفي كما يقال
فبعض الصفات الاختلاف فيها يحقق توازن و بعضها الآخر ان اختلفت فقل وداعا للتوازن في بادئ الأمر المتنازل فقط من يشعر بعدم الاستقرار لكن مع الوقت ينتقل ذلك للعلاقة .
الحب رزق ان أصاب القلب أضفى عليه سماحة
فعندما قال عليه الصلاة و السلام نعم الإدام الخل قال جابر مازلت أحب الخل منذ سمعتها من رسول الله صلى الله عليه و سلم و قال طلحة و الله لازلت أحبه منذ سمعتها من جابر ..وقد رأى أنس بن مالك رضي الله عنه النبي عليه الصلاة و السلام يتتبع الدباء (القرع)في القصعة فقال فما زلت أحب الدباء من يومئذ
......فهل رأت كيف سمحت أنفسهم بحب ما يحب حبيبهم من غير تكلف
......
و الحب رزق يرق له القلب فيحن لكل ما يحن له المحبوب و يرأف لما يرأف له
فهاهو حبيبنا عليه الصلاة و السلام يربي عمر ابن أبي سلمة ربيبه ويقول له يا بني ! سم الله و كل بيمينك و كل مما يليك ...نعم كان الرسول يعلم الجميع ...لكن انظر لكلمة يا بني ! ابن زوجته هو ابنه ...أتقول أن الصغير ينادى بيا بني غالبا حسنا دع عنك هذا الموقف
أرأيت أبابكر و يد أبيه في يد الرسول وهو ينطق الشهادة قلي بالله ما أحب الى المرء من ان يهتدي أباه! ...لكنه المحب حن الى ما يحن محبوبه فقال و الله لان تكون يد عمك في يدك أحب إلي ..
.......
الحب رزق يزيد سبل نيل الأجر
أوليس من بر الولد بوالده أن يبر من ربياه
أوليس ايقاظ الزوج لزوجته و الزوجة لزوجها وصلاة ركعتين تكتبهما من الذاكرين كثيرا و الذاكرات ...
......
تتخبطون اليوم في بحر مشاعر تسمونها حبا
ووالله هي كالسراب الذي يراه الضمآن فيحسبه ماء وماهو بذلك
و عندما يحين الجد لا ترضون أن تبذلوا مقدار ذرة عمل لهذا الحب الذي تتغنون به ثم انكم تهكلون من تحبون ثم تلعنون الزمان و المكان و تلعنون أمورا تدعون انها خفيت عليكم فيما سبق ...لكن و الله ما هذه الحقيقة انما سهل عليكم الحب دون تبعات و دون مسؤولية ...فما أسهل ان تحبوا بالكلام
وصعب عليكم أن تتحملوا أشواك من تحبون لتستعطروا بعبق زهورهم ...و لله امرء علم ان ليس في الدنيا متعة شفية ينالها دون ما يكدر ...فتحمل ممن يحب ما يتحملون منه فسلم حبه في الدنيا و كمل في الآخرة ...
أما أنتم أيها المتوهمون فعليكم أن تزهدوا في الحب أبدا (لأنكم اردتموه خالصا ولن تجدوه كذلك الى في دار الحيوان) ..
مشاهدة المرفق 111804
 
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
فعلا معضلة هو التحليق على سحب الاحلام الوردية
انت قانع تماما انك لست كامل فكيف يخيل لك أنك ستجد من هو كامل ثم انك ان أيقنت أن كليكما ناقص فكيف لا تكون مشاكل بين من هما ناقصين ....
الزواج فيه منافع للمرء لكن يحصلها اذا هو أيضا بذل شيئا ....نحن في الدنيا لا يوجد هنا جزاء الا مغلف بتعبه يوم نحط رحالنا في الجنة ثم جزاء و لا عمل
كم تعجبني احدى الجمل التي يكررها أحمد الباز "الزواج هو فن ادارة المشاكل "
نعم فأن تبقى مع شخص حديث عهد أنت بطباعه و طريقة تفكيره و ما يحب و ما يكره ...ما يقوى عليه و مالا تطيق نفسه بذله ...أمر يحتاج الى صبر لكي ترسو الأمور
غير انني لا أوافق الطرح في فكرة استحباب اختلاف الزوجين هذا أراه أمر نسبي بعض الأمور يحسن ان تكون تكاملية (كأن يكون المرء شديد الهدوء فيتزوج ممن لديه شيء من المرح من باب دفع الرتابة و ليحدث توازن )لكن أغلب السمات من الجيد ان تكون تماثلية ...كلما كانت مساحات الفكر و الممارسة مشتركة بين الزوجين وجدا ما يشتركان فيه من إنجاز و بالتالي اختزلا جزء كبيرا من الفراغ المكون بينهما الجالب للمشاكل ....لا اتكلم هنا عن الاكل و عادات و تقاليد الشخص و ما يحب من ألوان أتكلم عن رؤاه و ما لا يجد نفسه الا به ...هنا ان تخلى المرء و ساير ليواكب شريكه سيتعب و في نفس الوقت تتأذى هذه الشراكة لأن هذا التغاضي لم يكن في نطاقه المقبول ...بل تخلى مكرها كانه ابتزاز عاطفي كما يقال
فبعض الصفات الاختلاف فيها يحقق توازن و بعضها الآخر ان اختلفت فقل وداعا للتوازن في بادئ الأمر المتنازل فقط من يشعر بعدم الاستقرار لكن مع الوقت ينتقل ذلك للعلاقة .
نورتي موضوعي​
 
مشاهدة المرفق 111825




كيف نواجه المفهوم الحقيقي للزواج بعيدا عن رومانسية المسلسلات

مشاهدة المرفق 111828

مابين أمنيات المراهقة و توقعات الأفلام نجد حياتنا الزوجية على حافة الإنهيار، فمتطلبات الفتاة تحولت من مجرد رجل رومانسي جذاب إلى بنك يوفر لها كل ماتشتهي وتتمنى

مشاهدة المرفق 111828

أما هو فلم يعد يجد في أميرته الجميلة التي لطالما سعى إلى الإرتباط بها ما يشده أكثر فقد صارت أمامه ككتاب مفتوح بعدما كان غموضها يجذبه كما اعتادت عيناه جمالها الفتان

مشاهدة المرفق 111828

تتخبط الإحتياجات ويزيد سقف الأمنيات... فالزواج الذي لطالما حلمنا به و صرفنا الكثير ليكون حديث كل زمان و مكان ...هاهو على حافة الإنهيار... تعددت الأسباب و النتيجة واحدة هي "أبغض الحلال"

مشاهدة المرفق 111828

فكيف نحول تلك الأمنيات و التوقعات التي خاطها نسيج خيالنا إلى واقع، أو بمعنى أدق كيف نواجه المفهوم الحقيقي للزواج بعيدا عن رومانسية المسلسلات و آمالنا الخائبة؟!

مشاهدة المرفق 111828

مفهوم الزواج يتلخص في خمس كلمات بسيطة بعيدة تماماً عن تلك الصور الزائفة التي صنعها لنا الإعلام:
أ/ب-الألفة و الود: فالرومانسية هي مجرد باب للعبور للعلاقة الزوجية في البدء و ليست أساس لشكل العلاقة إلا في علاقات المراهقين، حيث تتحول هذه الرومانسية إلى ألفة وود.
ج-الاستقلال: مشاركة الحياة في منزل واحد قد لاتعني بالضرورة وجوب تشارك الهوايات و الأفكار و الرأي و الذوق و الشخصية فالشريك يبحث عن مكمل له و ليس مرآة!
د-التواصل: هو سبب رئيسي وهام جدا في العلاقة الزوجية، والتواصل هو سر الوصول للتفاهم.
هـ-التفرد: لايمكنكِ مقارنة حياتك الزوجية أو شريك حياتك بحياة و بشريك صديقتك أو قريبتك ، فلكل علاقة خصوصيتها و مشاكلها و التي لا يمكن أن تتطابق بشكل كلي أو جزئي بعلاقة أخرى!



مشاهدة المرفق 111828

و الحلول :

مواجهة المشكلة الأساسية وعدم إلقاء اللوم كاملاً على شريك الحياة فقط
الحذر من السوس الذي ينخر ببطء في العلاقة الزوجية بأشكاله السّت:

* الانشغال: وهو بداية الطريق للإهمال.
* حدة الطبع: التي تتولد نتيجة الضغوط و المسئوليات التي لم نعتد عليها.
* الملل: و هو النتيجة الثانية للإنشغال.
*الانفصام: والذي يحدث نتيجة عدم مواجهة المشكلة الأساسية في العلاقة الزوجية، فيتم اللجوء لطريق آخر لتعويض النقص أو الفشل في العلاقة بالبحث عن نجاح مهني أو إجتماعي.
* الدَّين: أيضا ناتج عن زيادة المسئوليات التي لم تكن في الحسبان وهو ناتج عن سوء التخطيط وانعدام "التواصل".
* الألم: شعور كلا الطرفين بعزة النفس و الكرامة التي تمنعهما من التعبير عن الألم حفاظاً على الكبرياء، وإهمال أن الزواج من أساسياته مشاركة المشاعر.




اها
الدعوة كثر فيها الحارّ بزاف
لنشخص المشكلة نبدأ من تكوينها وقبل هته النقطة علينا التطرق اولا لمفهوم الزواج
الزواج هو سنة الله في خلقه بدأت بأدم وحواء
يعني المفهوم الشرعي يدخل بعد ذالك لاسيما في وضع الشروط والاركان التي يقوم عليها
لما كان الزواج ناجحا جدا فبل سنوات في الجزائر؟
الجواب صعيب
لأاننا سنرد على السؤوال بنظرتنا للوقت الحاظر
أذن نناقشه مناقشة موضوعية حسب مفهوم كل واحد للزواج
احمد اراد الارتباط بفلانة
ماهو الدافع للارتباط بها
احمد بلغ سنا معينة فعليه ان يرتبط-بداحله يقول انا كبرت لازمني نتزوج
احمد يعرف فلانة من اهله
فلانة حاطة عينها على احمد
تحبه؟ أم انها تردد في قرارة نفسها انا كبرت ولازمني نتستر- فكان احمد اول قارب نجاة
طبعا حين نبدأ فكرتنا للزواج بهاتين العبارتين ستحل علينا ابواب الطوفان-
لسبب ما ساعود للموضوع
 
اها
الدعوة كثر فيها الحارّ بزاف
لنشخص المشكلة نبدأ من تكوينها وقبل هته النقطة علينا التطرق اولا لمفهوم الزواج
الزواج هو سنة الله في خلقه بدأت بأدم وحواء
يعني المفهوم الشرعي يدخل بعد ذالك لاسيما في وضع الشروط والاركان التي يقوم عليها
لما كان الزواج ناجحا جدا فبل سنوات في الجزائر؟
الجواب صعيب
لأاننا سنرد على السؤوال بنظرتنا للوقت الحاظر
أذن نناقشه مناقشة موضوعية حسب مفهوم كل واحد للزواج
احمد اراد الارتباط بفلانة
ماهو الدافع للارتباط بها
احمد بلغ سنا معينة فعليه ان يرتبط-بداحله يقول انا كبرت لازمني نتزوج
احمد يعرف فلانة من اهله
فلانة حاطة عينها على احمد
تحبه؟ أم انها تردد في قرارة نفسها انا كبرت ولازمني نتستر- فكان احمد اول قارب نجاة
طبعا حين نبدأ فكرتنا للزواج بهاتين العبارتين ستحل علينا ابواب الطوفان-
لسبب ما ساعود للموضوع
نورت موضوعي​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top