- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,293
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,517
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
بسم الله
السلام عليكم احبتي أيها الأكارم
حياكم الله و بياكم
قنواتنا و صحافتنا
احيانا ابقى عاجزا و محتارا
هل فعلا هؤلاء صحفيون و خريجي معاهد و جامعات بحق
ام تم توظيفهم بطرق ملتوية تدعوا الى الكثير من الريبة و الغرابة و التساؤل
و هل فعلا هؤلاء من المجتمع الذي نعيش فيه ام هم من كوكب ىخر
و هل لهؤلاء الحد الادنى من الواقعية و العقلانية و العقل
ام هم أراذل القوم و سذاجهم وفرت لهم منابر اعلامية من الاعلام الثقيل
في نقل مباشر لمباراة لكرة القدم بين الجزاير و البنين
معلق القناة اسمه آيت عثمان يغازل على المباشر زميلته ليترك المقابلة في واد
و يهيم في واد آخر ترك حليش و محرز و اصمّنا بوسيلة انت المتميزة و وسيلة انت ناشطة
و وسيلة ............... و وسيلة ........................
ضاربا عرض الحائط قيمة او على الأقل جعل اعتبار للمشاهد
ليس هدا موضوعي بل هناك محنة اكبر
إليكم
في الأيام القليلة الفائتة مرت على الجزائر امطار طوفانية خلفت الكثير من الضحايا و الخسائر
ليطلع علينا صحفي احدى القنوات بالخبر على الطريقة التالية و لاحظوا جيدا احبتي طريفة نقل الخبر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد الامطار الطوفانية التي شهدتها المنطقة
تعرضت البنايا الفوضوية على ضفاف الوديان لسيول جارفة اتت على الاخضر و اليابس
و حطمت كل شيء في طريقها
و على اثر دالك تم فقدان امرأة في عقدها الثالث
فاستنفر افراد الحماية المدنية بمعدات حديثة و كلاب مدربة و بعدد معتبر
و بعد عمل احترافي تمكنت هته الفرقة و بعد يومين من الجهد المضني
و الشجاع
حيث تكللت جهودهم بالعثور على المرأة على بعد 20 كلم من مسكنها
و تم نقل جثتها الى المستشفى
فشكرا لأعوان الحماية المدنية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و الله عاجز عن سب هدا الصحفي فنقله للخبر من زاوية غريبة
و الاكثر كان مبتسما اثناء نقل الروبورتاج
فأصبح الخبر الاساسي هو جهد الحماية المدنية و موت المرأة هو الخبر الثانوي
هل هدا فعلا له عقل و عنده مستوى دراسي و علمي و ثقافي
هل فعلا درس مهنة الصحافة و تعلم ابجديات نقل الاخبار
خاصنا المنجل يدير دورة من جيهة الصحافة
السلام عليكم احبتي أيها الأكارم
حياكم الله و بياكم
قنواتنا و صحافتنا
احيانا ابقى عاجزا و محتارا
هل فعلا هؤلاء صحفيون و خريجي معاهد و جامعات بحق
ام تم توظيفهم بطرق ملتوية تدعوا الى الكثير من الريبة و الغرابة و التساؤل
و هل فعلا هؤلاء من المجتمع الذي نعيش فيه ام هم من كوكب ىخر
و هل لهؤلاء الحد الادنى من الواقعية و العقلانية و العقل
ام هم أراذل القوم و سذاجهم وفرت لهم منابر اعلامية من الاعلام الثقيل
في نقل مباشر لمباراة لكرة القدم بين الجزاير و البنين
معلق القناة اسمه آيت عثمان يغازل على المباشر زميلته ليترك المقابلة في واد
و يهيم في واد آخر ترك حليش و محرز و اصمّنا بوسيلة انت المتميزة و وسيلة انت ناشطة
و وسيلة ............... و وسيلة ........................
ضاربا عرض الحائط قيمة او على الأقل جعل اعتبار للمشاهد
ليس هدا موضوعي بل هناك محنة اكبر
إليكم
في الأيام القليلة الفائتة مرت على الجزائر امطار طوفانية خلفت الكثير من الضحايا و الخسائر
ليطلع علينا صحفي احدى القنوات بالخبر على الطريقة التالية و لاحظوا جيدا احبتي طريفة نقل الخبر
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بعد الامطار الطوفانية التي شهدتها المنطقة
تعرضت البنايا الفوضوية على ضفاف الوديان لسيول جارفة اتت على الاخضر و اليابس
و حطمت كل شيء في طريقها
و على اثر دالك تم فقدان امرأة في عقدها الثالث
فاستنفر افراد الحماية المدنية بمعدات حديثة و كلاب مدربة و بعدد معتبر
و بعد عمل احترافي تمكنت هته الفرقة و بعد يومين من الجهد المضني
و الشجاع
حيث تكللت جهودهم بالعثور على المرأة على بعد 20 كلم من مسكنها
و تم نقل جثتها الى المستشفى
فشكرا لأعوان الحماية المدنية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
و الله عاجز عن سب هدا الصحفي فنقله للخبر من زاوية غريبة
و الاكثر كان مبتسما اثناء نقل الروبورتاج
فأصبح الخبر الاساسي هو جهد الحماية المدنية و موت المرأة هو الخبر الثانوي
هل هدا فعلا له عقل و عنده مستوى دراسي و علمي و ثقافي
هل فعلا درس مهنة الصحافة و تعلم ابجديات نقل الاخبار
خاصنا المنجل يدير دورة من جيهة الصحافة