عذرا يا صغيرتي

حسبنا الله و نعم الوكيل
عيب في الجزائر بلد الخيرات و في 2020 تجد هته الصور و غيرها

عنوان الصورة
نتائج 20 سنة من حكم العصابة
 
السلام عليكم
على قد ما ظروف القسم تحز في نفسي على قد ما اعجبني و اذهلني ولا زال كل مرة يذهلني أمل الصغار في الحياة انظرو جيدا لهندامها حذائها اللآمع حتى دونتيل على جواربها يوحي بحبها واهتمامها و احترامها لمكان العلم الذي أتت إليه أنا متأكدة أنها تراه مكان ستتعلم فيه تراه بأعين وردية لا كما نراه نحن هل تتذكرون أقسامكم إخوتي الأكيد أنها كانت بالية معضمها بدون تدفأة لكني متأكدة أنكم تتذكرونها على أنها أروع مكان عشتم فيه أحلى ذكريات فسبحان الذي خلق الاطفال ببراءتهم و سذاجتهم لا ينتظرون معايير ولا اهتمام زائد يقبلون كل شيء لأنهم لايعلمون كيف يفترض بالاشياء أن تكون يقبلون آباءهم على فقرهم و اعاقتهم في بعض الاحيان بل حتى على نذالتهم لا يملكون الا ان يحبوهم كيفما كانو يحبونهم
ولمن لا يصدق اذهب الى مراكز علاج الكبار من السرطان ثم الى مراكز علاج الصغار
الاول ستجد البكاء و الحزن و قلة الامل اما الثاني ستجد ضحكات رغم المرض حتى انك ستجد من الاطفال من يعتبر مجيئه لمراكز العلاج فسحة يسافر فيها من ولاية الى ولاية لن تعرف ما مرضهم اوحتى انهم مرضى الى ان تنظر الى اوليائهم و الحزن يملأ عيونهم و وجوههم
ربي يرزقنا رضا الاطفال بعطاء الله و أملهم بالحياة
ربي يجعلها هذه الفتاة من الناجحين في الحياة و ينولها أعلى المناصب في العافية و يفرح والديها بيها دنيا و آخرة
سلام
 
صدقيني ادرجت هذه الصوره لانها المتني كثيرا وذكرتني بايام كنت في الابتداىي
ومعك حق البراءة لا ينقطع منها الامل رغم الضروف
مشكورة على الرد الطيب
تقديري لك
 
السلام عليكم
على قد ما ظروف القسم تحز في نفسي على قد ما اعجبني و اذهلني ولا زال كل مرة يذهلني أمل الصغار في الحياة انظرو جيدا لهندامها حذائها اللآمع حتى دونتيل على جواربها يوحي بحبها واهتمامها و احترامها لمكان العلم الذي أتت إليه أنا متأكدة أنها تراه مكان ستتعلم فيه تراه بأعين وردية لا كما نراه نحن هل تتذكرون أقسامكم إخوتي الأكيد أنها كانت بالية معضمها بدون تدفأة لكني متأكدة أنكم تتذكرونها على أنها أروع مكان عشتم فيه أحلى ذكريات فسبحان الذي خلق الاطفال ببراءتهم و سذاجتهم لا ينتظرون معايير ولا اهتمام زائد يقبلون كل شيء لأنهم لايعلمون كيف يفترض بالاشياء أن تكون يقبلون آباءهم على فقرهم و اعاقتهم في بعض الاحيان بل حتى على نذالتهم لا يملكون الا ان يحبوهم كيفما كانو يحبونهم
ولمن لا يصدق اذهب الى مراكز علاج الكبار من السرطان ثم الى مراكز علاج الصغار
الاول ستجد البكاء و الحزن و قلة الامل اما الثاني ستجد ضحكات رغم المرض حتى انك ستجد من الاطفال من يعتبر مجيئه لمراكز العلاج فسحة يسافر فيها من ولاية الى ولاية لن تعرف ما مرضهم اوحتى انهم مرضى الى ان تنظر الى اوليائهم و الحزن يملأ عيونهم و وجوههم
ربي يرزقنا رضا الاطفال بعطاء الله و أملهم بالحياة
ربي يجعلها هذه الفتاة من الناجحين في الحياة و ينولها أعلى المناصب في العافية و يفرح والديها بيها دنيا و آخرة
سلام
بصراحة اختي رد خلاني :cry::cry:
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top