ماذا يحدث؟؟

لاريمان

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
20 ماي 2016
المشاركات
1,731
نقاط التفاعل
3,552
النقاط
421
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الصراحة الموضوع ارتجالي دون تزيين ولا فواصل
لكن سأهتم بهذا الجانب بعد ان استقر معكم هنا

عودة الى الموضوع...........
ماذايحدث لهذا المجتمع
فالمتأمل لواقع حالناا
يجد ان كل القيم الاخلاقية قد ضرب بها عرض الحائط
فلم يعد للزواج مثلا قدسيته فهوالرباط الذي يحميه ويقويه

ففي السابق ان تعرضت العلاقة لأي هزة مرتدة يحاول
كل منهما التنازل ولوعلى حساب أمور عديدة للحفاظ عليه
لكن الان لاول مشكلة تواجه الزوجان طلقني او انت طالق...
وان لم تصل الى هذا الحد فتجد الخيانة
وما ادراك ما الخيانة فهي لم تعد من اختصاص او مقتصرة على الزوج
فالكثير من الزيجات حدثي العهد قد نسفتها خيانة الزوجة
وتعدتها الى اللجوء الى الخلع الذي اصبح سلاح بيد الزوجة
ولكي لانظلم فهناك بعض الحالات من وجدنا في الخلع الخلاص

لكن دعوني اتساءل
هل هو العيب فينا ام في زماننا؟
ما الذي تغير بين البارح واليوم ؟
هل للاسرة دور في الحد من الطلاق من خلال تربية الاولاد؟
هل تغير مفهوم الزواج في وقتنا الحالي وضاع بين رومنسية المسلسلات
التي فرضت مفهوم افتراضي للحياة الزوجية
ام هو ضريبة زواج المواقع البعيد عن حقيقة الواقع؟
بانتظار ردكم اشكر مروركم سواء مشاركين او مشاهدين
سلام

 
السبب الرئسي أن تكاليف الزواج أصبحت باهظة جداً فأصبح الشباب لا يولي أهمية للزواج.
إذا الشخص الأجير الأجرة يضع منها سعر الكراء ونفقات الأكل والشرب والقهوة الصباحية أضف لذلك شراء الملابس في المناسبات كالأعياد وهو شاب أعزب يكري مع 4 أولاد ويعمل بعد تخرجه من الدراسة في مجال من المجلات كيف لهؤلاء أن يفكروا في الزواج أضف لمغالاة المهور كأن الزواج أصبح تجارة وليس إتمام لنصف الدين.
فالنظري شيء والواقع أن الزواج في سن مبكر أصبح حكراً على ميسوري الحال والتطبيق مختلف تماماً وهذا ما يجعل الشاب بعد الزواج لا يحس بأهميته.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض او كبير كما في حديث اخر ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن ذكرها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
والله المستعان.
 
السبب الرئسي أن تكاليف الزواج أصبحت باهظة جداً فأصبح الشباب لا يولي أهمية للزواج.
إذا الشخص الأجير الأجرة يضع منها سعر الكراء ونفقات الأكل والشرب والقهوة الصباحية أضف لذلك شراء الملابس في المناسبات كالأعياد وهو شاب أعزب يكري مع 4 أولاد ويعمل بعد تخرجه من الدراسة في مجال من المجلات كيف لهؤلاء أن يفكروا في الزواج أضف لمغالاة المهور كأن الزواج أصبح تجارة وليس إتمام لنصف الدين.
فالنظري شيء والواقع أن الزواج في سن مبكر أصبح حكراً على ميسوري الحال والتطبيق مختلف تماماً وهذا ما يجعل الشاب بعد الزواج لا يحس بأهميته.
بارك الله فيك
هناك عوامل كثيرة تؤثر في استقرار واستمرار الزواج وتختلف الظروف باختلاف شخصية الزوجين
شكرا اختي سلوى على المرور الجميل
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض او كبير كما في حديث اخر ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن ذكرها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
والله المستعان.
جميل جدا تحليلك اخي
كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
ربما هي ظروف الحياة ربي يجيب الخير
الف شكر على الرد القيم
اعتذر راني بالهاتف
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن رؤيتها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
جميل جدا تحليلك اخي
كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.
ربما هي ظروف الحياة ربي يجيب الخير
الف شكر على الرد القيم
اعتذر راني بالهاتف

ظروف الحياة منها ما هو اساسي كتدين الشريك وحسن خلقه وقوامته
وما لف لف ذلك.
وظروف يصبر عليها علها تنقشع
وظروف جعلت اساسية وهي والله
لا تتعدى انها جزئيات.


نحن من نرتب ظروفنا بمستوى تفكيرنا.
 
بورك فيك
موضوعك طيب ويستحق المتابعة
يعالج ضاهرة تفشت للاسف
لي عودة للرد
وفيك بارك الرحمن أخي
اعتذر لعدم الرد لصعوبة التواصل
بانتظار مروك
شكرا
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

ليس العيب في الزمان بل العيب فينا
فنحن من تغيرت طباعنا ونحن من تشبثنا
بما هو سراب وتركنا سبل البناء ورحنا
نتبع كل زائل مع ظهور شمس الحقائق.

.

تغيرت طريقة التفكير فأصبح الاختيار مرهون بما يشاع ويذاع اي هو تقليد
فلم تعد جملة اذا جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه ان لم تفعلوا تكون فتنة وفساد كبير انظروا لكلمة فتنة وفساد عريض ونحن حول هذا ندندن.

واظفر بذات الدين تربت يداك كذلك
لم تعد هذه الجملة هي من تجعل الشباب يتسابقون حول صاحبة الدين
بل صاحبة اشياء اخرى اترفع وانزهكم عن رؤيتها
فأنى لبيوتنا ان يسكنها الهدوء وانا لها ان تكون ارض خصبة لتربية الابناء.


زد الالتفات للحقوق وعدم تتبع الواجبات
هذا يجعل من طرفي البناء على طرفي نقيض فيكون التشتت لا الانس بالرفيق.


والعادات التي زرعت وتزرع فينا من حين الى حين

افكار تجعل من الرجل يرى انه يجب عليه ان يكون هو الرابح في معركة اثبات الذات والمراة ترى انه يجب عليها ان لا تكون تابعة لزوجها بل هي كيان مستقل.


والجزء الذي افاض الكاس هو تلك الافهام السقيمة التي تزرعها الدراما
في انفسنا فرحنا نتخيل ان الحياة الزوجية هي حياة رومنسية هزلية لا جدية ولا تحمل فيها وعندما تذوب هذه الغيمة وينقشع ذلك السراب
نجد انفسنا لا نمتلك زادا يعيننا على
الصبر والتغافر فنروح الى افسد حل كهروب من المسؤولية الا وهو الطلاق

كان الطلاق سابقا هو اخر الحلول
والان هو اقربها وهذا يدل على الافتقاد للصبر الذي يبني البيوت.


ظروف الحياة منها ما هو اساسي كتدين الشريك وحسن خلقه وقوامته
وما لف لف ذلك.
وظروف يصبر عليها علها تنقشع
وظروف جعلت اساسية وهي والله
لا تتعدى انها جزئيات.


نحن من نرتب ظروفنا بمستوى تفكيرنا.
صحيح نحن من يرتب أولوياتنا
فهناك من يبحث عن أمور تافهة للخلاص
ويجعل منها قضية والقصد واضح من وراءها
صراحة عندما اسمع أسباب الطلاق استغرب
من الأساس ولوج الزواج كان قراره خاطيء من البداية ....
بوركت أخي
 
السلام عليكم
الزواج كتاب مقدس فهناك من نجح فيه وهناك من فشل
الطلاق كذلك اذا استحالت العلاقة الزوجية وكترت المشاكل فهو الحل الوحيد ولا ننسي أن الله جعله حلا بين الزوجين ،صحيح أبغض الحلال هو الطلاق ولكن يبقي الحل الفاصل للمشاكل
بوركتي علي الموضوع
تحياتي
 
لا تنسي اننا في عصر السرعة زواج سريع فطلاق سريع لان الغضب سريع والشيطان يحب الغضب السريع اللذي لا يترك للانسان وقت ليفكر في الامر من كل النواحي
ومع التعديلات الكثيره على قانون الاسره الحقوق المعلنه وغير المعلنه النوايا المبطنه والمبيتة الموجوده فيه واللتي اكد عليها اعداء الامه والدين
اصبح التسرع هو السمه الغالبه سواء بالنسبه للرجل او المرأة
اكثر من ثلاث كلمات في الجدال بين الزوجين يهدد احدهما الاخر اما الزوجة بالخلع او الزوج بالطلاق
كان غي السابق امر الطلاق من الامور التي تعيب الرجل ويعاير بالمطلق وقليل من يزوجه ابنته خوفا من ان يكون هو المخطأ مع من طلقها
حتى اصبحنا الان نتباهى ونقول فلان رجل لانه طلق زوجته وسوف يعيد الزواج
وكانت المطلقه يعاير يقال لها ( هجاله) اسف ان كانت الكلمه غير مناسبه اما الان اصبحت المطلقه تتباهى وتحسب نفسها فازت في معركة لانها قامت بخلع زوجها
كان في السابق في حال اختلف الزوجين يحضر اهل الخير والبر والاحسان للاصلاح بينهم واعادة المياه الى مجاريها اما الان فحتى اهل الاصلاح استقالو من مهامهم واصبحو يتحاشو الدخول في معارك للاصلاح خوفا من خساره ما بقي من ماء وجههم
والله المستعان
تقديري لك ومشكورة على الموضوع الطيب
 
لا تنسي اننا في عصر السرعة زواج سريع فطلاق سريع لان الغضب سريع والشيطان يحب الغضب السريع اللذي لا يترك للانسان وقت ليفكر في الامر من كل النواحي
ومع التعديلات الكثيره على قانون الاسره الحقوق المعلنه وغير المعلنه النوايا المبطنه والمبيتة الموجوده فيه واللتي اكد عليها اعداء الامه والدين
اصبح التسرع هو السمه الغالبه سواء بالنسبه للرجل او المرأة
اكثر من ثلاث كلمات في الجدال بين الزوجين يهدد احدهما الاخر اما الزوجة بالخلع او الزوج بالطلاق
كان غي السابق امر الطلاق من الامور التي تعيب الرجل ويعاير بالمطلق وقليل من يزوجه ابنته خوفا من ان يكون هو المخطأ مع من طلقها
حتى اصبحنا الان نتباهى ونقول فلان رجل لانه طلق زوجته وسوف يعيد الزواج
وكانت المطلقه يعاير يقال لها ( هجاله) اسف ان كانت الكلمه غير مناسبه اما الان اصبحت المطلقه تتباهى وتحسب نفسها فازت في معركة لانها قامت بخلع زوجها
كان في السابق في حال اختلف الزوجين يحضر اهل الخير والبر والاحسان للاصلاح بينهم واعادة المياه الى مجاريها اما الان فحتى اهل الاصلاح استقالو من مهامهم واصبحو يتحاشو الدخول في معارك للاصلاح خوفا من خساره ما بقي من ماء وجههم
والله المستعان
تقديري لك ومشكورة على الموضوع الطيب
أخي ناصر صح شفت المجتمع اامتخلف الجاهل كلمة هجالة وكم هي صعبة😔😔😔😔
ولا تزال متداوله عند بعض الناس الله يهديهم
للأسف
 
تغير الانسان

لاننكر ان معطيات الحياة اثرت في كل شيء لكن الاساس الول الذي ضرب في العمق هي تكوينة الانسان
المنشات القاعدية في الانسان الجزائري محطمة كليا بفعل فاعل وبفعل قابليتنا لان نحطم تحت اي ظرف
نعود لتفاصيل الواقع
اكتشفنا انه على امتداد العشرين سنة الماضية وقبلها العشرية السوداء كيف خطط لان تكون الجزائر ارضا محروقة كلية وتوالى الزمن ليعيش الفرد تحت عامل الرعب ثم عامل الفقر وتلتها تخطيطات جهنمية لاغتيال جيل باكمله تحت تاثير المخدرات والانحطاط التعليم والاجرم من ذالك الانهيار الخلقي
لاحظي اختي ناريمان معدل الجريمة ومعدل حالات الطلاق ومعدل المدمنين
ماهو السبب واين كمن ويكمن الخلل
ساجيب عن حالات الطلاق
ارتفعت حالات الطلاق بشكل رهيب جدا في المجتمع الجزائري في السنوات الاخير والسبب راجع لالف سبب وراءه
اولا اساس الارتباط لايراعى فيه مفهوم الزواج من ناحية الاهداف الشرعية له واصارك ان مقاس الزواج صار يؤخذ على اغتبارات بعيدة كل البعد عن المبتغى الشرعي وهو الاعمار في الارض لذالك حين يبنى المشروع على غير الهدف المسطر له سرعان ماينهار ودون اي سبب احيانا
الاب يقول ولدي فالس مايخدمش نزوجوا بالاك يتربى ويوقف على روحه
الاب يقول بنتي كبرت نسترها في حياتي
وكلا الابوين وبهذه الرغبة لايبحثون عن ما بعد ذالك
الابن وبما انه لايعمل وفالس باباه يصرف على زواجه
البنت لما باباها يحب يسترها مايبحثش ومايهموش بان الي راح يتزوجها مايخدمش
الابن يجد نفسه في معمعة لم يكن مشاركا فيها والبنت كذالك
وينهار البيت امام اول مشكلة
 
هذا من ضعف الوازع الديني

واعتقد اذا سدت جميع المنافذ لصلح فإمساك بمعروف أو تسريح بإحسان
وجزاك الله الف خير
 
أخي ناصر صح شفت المجتمع اامتخلف الجاهل كلمة هجالة وكم هي صعبة😔😔😔😔
ولا تزال متداوله عند بعض الناس الله يهديهم
للأسف
للاسف مازالت متداوله وهي من الكلام الجارح
المتداول في مجتمعنا وهناك الكثير
صدقتي القول هذا الوصف لا يليق لكن على من تتلو زابورك يا داوود
اسف ان جرحتك الكلمه انا نقلت ما يقال وليس ما اقول
هدانا الله واياكم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top