تمكن فريق من العلماء الأمريكيين من تطوير كبسولة دواء تؤخذ عن طريق الفم يمكنها حمل الإنسولين وحمايته من البيئة القاسية في الجهاز الهضمي.
فقد أظهرت دراسة، نشرت في مجلة «نيتشر» الطبية، أن الكبسولة تحتوي على بروتينات لا يمكن تناولها عن طريق الفم، تصل إلى الأمعاء الدقيقة قبل أن تنفصل لإطلاق إبر صغيرة قابلة للذوبان، حيث تلتصق هذه الإبر بعد ذلك على جدار الأمعاء وتطلق عقارا يُمتص سريعا في مجرى الدم.
وفي الاختبارات التي أجريت على الخنازير، أظهر باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) أن هذه الكبسولة يمكن أن تحمل كمية مماثلة من الأنسولين إلى كمية الحقن.. في وقت سابق من هذا العام طوروا كبسولة بحجم ثمرة التوت تحتوي على إبرة صغيرة مصنوعة من الأنسولين المضغوط.. عند الوصول إلى المعدة، تحقن الإبرة الدواء في بطانة المعدة.
وفي الدراسة الجديدة، طور الباحثون كبسولة يمكنها ضخ محتوياتها في جدار الأمعاء الدقيقة.. وقد قاموا بطلاء الكبسولة التي يبلغ طولها 30 ملليمترًا ببوليمر يمكنه البقاء على قيد الحياة في البيئة الحمضية للمعدة.. وتفتح الكبسولة في الأمعاء الدقيقة، حيث إن الرقم الهيدروجيني أعلى، ثم تنبعث ثلاثة أذرع مطوية تحتوي على بقع من إبر بطول ملليمتر واحد يمكنها حمل الأنسولين، وفقاً للدراسة.
فقد أظهرت دراسة، نشرت في مجلة «نيتشر» الطبية، أن الكبسولة تحتوي على بروتينات لا يمكن تناولها عن طريق الفم، تصل إلى الأمعاء الدقيقة قبل أن تنفصل لإطلاق إبر صغيرة قابلة للذوبان، حيث تلتصق هذه الإبر بعد ذلك على جدار الأمعاء وتطلق عقارا يُمتص سريعا في مجرى الدم.
وفي الاختبارات التي أجريت على الخنازير، أظهر باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) أن هذه الكبسولة يمكن أن تحمل كمية مماثلة من الأنسولين إلى كمية الحقن.. في وقت سابق من هذا العام طوروا كبسولة بحجم ثمرة التوت تحتوي على إبرة صغيرة مصنوعة من الأنسولين المضغوط.. عند الوصول إلى المعدة، تحقن الإبرة الدواء في بطانة المعدة.
وفي الدراسة الجديدة، طور الباحثون كبسولة يمكنها ضخ محتوياتها في جدار الأمعاء الدقيقة.. وقد قاموا بطلاء الكبسولة التي يبلغ طولها 30 ملليمترًا ببوليمر يمكنه البقاء على قيد الحياة في البيئة الحمضية للمعدة.. وتفتح الكبسولة في الأمعاء الدقيقة، حيث إن الرقم الهيدروجيني أعلى، ثم تنبعث ثلاثة أذرع مطوية تحتوي على بقع من إبر بطول ملليمتر واحد يمكنها حمل الأنسولين، وفقاً للدراسة.
