سبب التسمية غزوة بدر
نسبة إلى بئر بدر التي عسكر عندها المسلمون قبل الغزوة، وبدر بئر ماء مشهورة بين مكة والمدينة.
وفي رواية أن الحباب بن المنذر رضي الله عنه هو من أشار على النبي صلى الله عليه وسلم باتخاذ هذه البئر كي تكون خديعة للأعداء، وقوة للمسلمين، فأشار بحسن رأيه. [فقه السيرة للغزالي: 224، نقلا عن مستدرك الحاكم].
زمان غزوة بدر وموقعها
وقعت في يوم الجمعة السابع عشر (17) من رمضان من السنة الثانية للهجرة، وذلك في منطقة بئر بدر في الجنوب الغربي من المدينة المنورة، وإلى الشمال من مكة المكرمة. [الطبراني، 12/237]
القيادة العسكرية في بدر
قادها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد دفع لواء القيادة العامة في هذه الغزوة إلى مصعب بن عمير القرشي، وكان هذا اللواء أبيض اللون.
قسَّم الرسول جيشه إلى كتيبتين: كتيبة المهاجرين، وأعطى لواءها علي بن أبي طالب، وكتيبة الأنصار، وأعطى لواءها سعد بن معاذ.
وكان على ميمنة المسلمين الزبير بن العوام، وعلى الميسرة المقداد بن عمرو -وكانا هما الفارسين الوحيدين في الجيش- وجعل النبي على الساقة قيس بن أبي صعصعة، وظلت القيادة العامة في يده هو.
وفي جانب المشركين كان عمرو بن هشام المخزومي (أبوجهل) قائدًا لجيش قريش وحلفائها، يشاركه عتبة بن ربيعة وأميَّة بن خلف وعدد من رؤوس الشرك. [ابن هشام، 2/61]
نسبة إلى بئر بدر التي عسكر عندها المسلمون قبل الغزوة، وبدر بئر ماء مشهورة بين مكة والمدينة.
وفي رواية أن الحباب بن المنذر رضي الله عنه هو من أشار على النبي صلى الله عليه وسلم باتخاذ هذه البئر كي تكون خديعة للأعداء، وقوة للمسلمين، فأشار بحسن رأيه. [فقه السيرة للغزالي: 224، نقلا عن مستدرك الحاكم].
زمان غزوة بدر وموقعها
وقعت في يوم الجمعة السابع عشر (17) من رمضان من السنة الثانية للهجرة، وذلك في منطقة بئر بدر في الجنوب الغربي من المدينة المنورة، وإلى الشمال من مكة المكرمة. [الطبراني، 12/237]
القيادة العسكرية في بدر
قادها رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد دفع لواء القيادة العامة في هذه الغزوة إلى مصعب بن عمير القرشي، وكان هذا اللواء أبيض اللون.
قسَّم الرسول جيشه إلى كتيبتين: كتيبة المهاجرين، وأعطى لواءها علي بن أبي طالب، وكتيبة الأنصار، وأعطى لواءها سعد بن معاذ.
وكان على ميمنة المسلمين الزبير بن العوام، وعلى الميسرة المقداد بن عمرو -وكانا هما الفارسين الوحيدين في الجيش- وجعل النبي على الساقة قيس بن أبي صعصعة، وظلت القيادة العامة في يده هو.
وفي جانب المشركين كان عمرو بن هشام المخزومي (أبوجهل) قائدًا لجيش قريش وحلفائها، يشاركه عتبة بن ربيعة وأميَّة بن خلف وعدد من رؤوس الشرك. [ابن هشام، 2/61]
آخر تعديل بواسطة المشرف: