الفتاة الاميرة
:: عضو مُشارك ::
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته....اخواني اخواتي اريد طرح سؤال مهم والجواب يجب ان يكون من رجل دين يفيدني براي السنة والشرع ...هل اجد مطلبي هنا؟؟ وشكرا
اتبع التعليمات في الفيديو أدناه لمعرفة كيفية تثبيت تطبيق المنتدى على هاتفك.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
شكرا جزييييلا على ردك الشامل اخي الغالي واقسم انني اقترح عليهم دائما التغاضي عن ما يفعله فهو في الاصل ليس باسود القلب بل هو يريدكم ان تكونو دائما معه في بيته ومداومين على زيارته...لكن ما آلمهم اليوم هو عدم اهتمامه بهم ولا يهمه ان يعلمو بخطبة ابنه والانكى من هذا ان جديّ يريدان من البنات طاعة اخيهم الاكبر وان كان على خطأ وهنا يكمن الموضوع وشكرا مجدداوالله يا اختى مو ضوعك بسيط جدااا كما قلتى ولا يستاهل كل هذا الهم والغم والقطيعة حقيقية راعنى كتير سبب المشكلة ولا سيما جدك وجدتك على قيد الحياة متعهم الله بالصحة ندخل فى المشكلة
يا اختى الفاضلة الأخوة من أقوى العلاقات وأقربها لكنها تتوتر وتتنافر في بعض الحالات ويصبح بين الإخوة حواجز فولاذية فينقطع الاتصال، ويتراكم الجليد فتبرد المشاعر الحارة بينهم، وتختفي معاني الأخوة والتصافي بينهم.
يا اختى
أخواتنا شجرة الحب .. الإخاء .. الوفاء .. الجلوس مع بعضهم .. مشاركة هموهم فيما بعضهم .. السؤال عند غياب بعضهم أو تخلف أحدٌ منهم .. الإبتسامة تصنع الأعاجيب .. اشعلوها في البيت ترون العجب العجاب ..
يُعجبني ذاك الشاب .. يرقبُ إخوانه يتلمس حاجاتهم يكون قريباً منهم .. ينتقي أجمل العبارت .. صادقة من قلبه الفياض ..
يُعجبني كثيراً كثيراً حينما يُساعد أخاه وهو على عملهِ يعمل مشغول .. لكن الأخ لايؤخره عن ذلك .. ولا يُقدم زملاءه على أخاه ..
عَنْ هِشَام بْن عُرْوَة عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَة أَنَّهَا خَرَجَتْ فِيمَا كَانَتْ تَعْتَمِر فَنَزَلَتْ بِبَعْضِ الْأَعْرَاب فَسَمِعَتْ رَجُلًا يَقُول أَيّ أَخ كَانَ فِي الدُّنْيَا أَنْفَع لِأَخِيهِ ؟ قَالُوا لَا نَدْرِي قَالَ أَنَا وَاَللَّه أَدْرِي ؟ قالَتْ فَقُلْت فِي نَفْسِي فِي حَلِفه لَا يَسْتَثْنِي إِنَّهُ لَيَعْلَم أَيّ أَخ كَانَ فِي الدُّنْيَا أَنْفَع لِأَخِيهِ قَالَ مُوسَى حِين سَأَلَ لِأَخِيهِ النُّبُوَّة فَقُلْت صَدَقَ وَاَللَّه قُلْت وَمِنْ هَذَا قَالَ اللَّه تَعَالَى فِي الثَّنَاء عَلَى مُوسَى عَلَيْهِ السَّلَام " وَكَانَ عِنْد اللَّه وَجِيهًا "
. قال عليه الصلاة والسلام : ( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي ) و إن إعطاء اخواننا قدرا من المسؤولية والصبر على أخطائهم مع تقويمها برفق وتؤدة وروية خير وأبقى من البت والقطع و إن الترايب والتشاكّ بينهم ليفسد كل علاقة وتجهز على كل محاولة بناء وإصلاح فالتربص والترقب والتعقب لا يكون من يريد الإصلاح ما استطاع
والعفو والتسامح في حال حدوث المشاكل بينهم، والعمل على حلها عن طريق التفاهم .
.و التعاون بين الأخوة في الأسرة، عنصر أساس من العناصر التي توفر السعادة، وجو الانسجام في الأسرة، وتجلب بركة الرحمن للجميع
ن بعض أبناء الأسرة قد يكون عصبياً، أو حساساً، ووضعه في الأسرة يثير مشاكل مع بعض إخوانه أو أخواته، أو قد يتكون عنده شعور غير صحي تجاههم، وقد يطلق كلمات جارحة، أو يقوم بعمل مثير للغضب ..
وقد يرد الأخ على أخيه بالمثل، فعندئذ تتوتر العلاقة في الأسرة، وتتعقد الأجواء، وتتطور المشكلة ..وعندما تحدث مثل هذه الحالات ينبغي تقدير ظروف الأخ، أو الأخت النفسية، أو العصبية، وأن يُقابَل الغضب والانفعال بهدوء، ودونما مواجهة، ثم نعود بعد فترة ساعات، أو في اليوم التالي، فنبحث معه المشكلة المباشرة، أو من خلال أحد الأبوين أو الأخوة، أو الأصدقاء .. ونعمل على حلها ..
إن العفو والتسامح والسيطرة على النفس عند الغضب، موقف أخلاقي يكشف عن قوة الشخصية، وسلامة النفس من الحقد والروح العدوانية .. انا طولت عليك فى الرد بس رجاء اقرئية اكتر من مرة فية حل لكل مشاكل اخوالك باذن الله
نحن نستخدم ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) الأساسية لتشغيل هذا الموقع، وملفات تعريف الإرتباط الإختيارية لتعزيز تجربتك.