السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
والصلاة والسلام على رسول الله...اما بعد ....اكيد انك سمعت بالأعاصير لكن في هذا البحث أحضرت لكم نوعا من الاعاصير عجز العلم عن إدراكه إلا في بدايات القرن الواحد والعشرين بينما ذكره الله في القرآن قبل 14 قرنا من إكتشافه علميا وهو اكبر دليل ان القرآن ليس كتابا من محمد صلى الله عليه وسلم وانما من الله عز وجل في قوله(إنا نحن انزلنا الذكر وإنا له لحافظون)..سورة الحشر الأية 09.
اتمنى ان ينال الموضوع إعجابكم
تؤكد الدراسات العلمية أن أشد أنواع الأعاصير إحراقاً للغابات وأسرعها وأعنفها هو إعصار النار Fire Tornado والمثال الذي ضربه الله لنا في سورة البقرة، يناسبه هذا النوع من الأعاصير ليدلنا على سرعة وشدة احتراق الجنة (البستان) وأن إعصار النار هو الإعصار الوحيد الذي يحرق كل شيء فلا يترك من البستان أي شيء يذكر، على عكس بقية الأعاصير التي تحدث أضراراً وإتلافاً للغابات أقل مما يحدثه إعصار النار.
وبالنتيجة يتبين أن هذه الآية الكريمة تحتوي العديد من المعجزات العلمية سوف نتناولها بالتفصيل مع أقوال العلماء حديثاً، ووجه الإعجاز والسبق القرآني في مجال علم الأعاصير، وهذه المعجزة تأتي اليوم لتشهد على صدق كتاب الله تبارك وتعالى.
قال تعالى: (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) [البقرة: 266]. يقول الإمام ابن كثير: قال تعالى : (وله ذرية ضعفاء فأصابها إعصار) وهو الريح الشديد (فيه نار فاحترقت) أي: أحرق ثمارها وأباد أشجارها، فأي حال يكون حاله.
وفي تفسير القرطبي نجد قوله: فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت قال الحسن : إعصار فيه نار ريح فيها برد شديد! الزجاج : الإعصار في اللغة الريح الشديدة التي تهب من الأرض إلى السماء كالعمود، وهي التي يقال لها: الزوبعة.
وقيل لها إعصار لأنها تلتف كالثوب إذا عصر.
وفي تفسير الطبري: (فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت)، يعني بذلك أنّ جنته تلك أحرقتها الريح التي فيها النار، في حال حاجته إليها, وضرورته إلى ثمرتها بكبره، وضعفه عن عمارتها, وفي حال صغر ولده وعجزه عن إحيائها والقيام عليها. فبقي لا شيء له، أحوج ما كان إلى جنته وثمارها، بالآفة التي أصابتها من الإعصار الذي فيه النار. وعن ابن عباس في قوله: (إعصار فيه نار)، ريح فيها سموم شديدة.
ونلاحظ لدى تأملنا في أقوال المفسرين القدامى أنهم تناولوا معنى الإعصار على أنه ريح تلتف وترتفع للأعلى، فهذه هي المعلومات التي كانت متوافرة حتى عهد قريب. وهناك محاولات عديدة ظهرت حديثاً لتفسير الآية الكريمة بشكل علمي ولكن لم تتضح الرؤيا إلا عام 2013 حيث تمكن العلماء من دراسة وتصوير هذه الأعاصير باستخدام الأقمار الاصطناعية وأجهزة الرصد والمراقبة المتطورة.
الذي يميز إعصار النار عن غيره وجود النار بداخله مما يضاعف من قوته التدميرية، حيث يتميز هذا الإعصار بقدرته على إتلاف المحاصيل والممتلكات بالإضافة لإحراق الغابات والبيوت. وعلى الرغم من تكرار حدوث هذا الإعصار في السنوات القليلة الماضية إلا أنه لم تتم دراسته دراسة كافية أو معرفة الأسباب الحقيقية لنشوئه، ولكن يربط العلماء هذا الإعصار بوجود حرائق غابات واقتراب إعصار منها مما يؤدي لتشكل نواة من اللهب تدور بحركة أفقية وحركة عمودية للأعلى.
حسب موقع ناشيونال جيوغرافيك فإن إعصار النار يحدث عندما ترتفع درجة الحرارة ويكون لدينا دوامات هوائية مضطربة. ويتكون إعصار النار من جزء أساسي هو النواة النارية وجزء غير مرئي هو الدوامة الهوائية المحيطة بالنواة مهمته تغذية المركز بالأكسجين.
ويحدث إعصار النار مرة واحدة في السنة في الولايات المتحدة. ويبلغ قطر نواة إعصار النار النموذجي أقل من متر وطوله بحدود 30 متراً وفي حالة الأعاصير القوية يبلغ قطر نواة النار أكثر من عشرة أمتار ويمتد لأكثر من 300 متر عالياً.
وجد العلماء أن إعصار النار يتركب من جزأين:
1- إعصار عادي يتشكل بسبب ظروف جوية مناسبة من درجة حرارة وسرعة رياح وغير ذلك.
2- اشتعال للنار بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
حيث تدخل النيران المشتعلة في الغابة إلى قلب الإعصار وتشكل نواة للإعصار تلتف وتدور وترتفع للأعلى، أما الرياح فتشكل دوامة تدور مع حركة الإعصار، ولذلك فإن النار ليست من أساس الإعصار إنما دخلت فيه بسبب الحرارة الزائدة... وبالتالي كان ينبغي على العلماء أن يطلقوا اسم (إعصار فيه نار) بدلاً من "إعصار النار" حيث توحي هذه التسمية بأن الإعصار يتشكل بسبب النار، ولكن الحقيقة أن الإعصار تدخل فيه النار بسبب قوى الجذب التي تمارسها الدوامات الهوائية على النار.
ظاهرة إعصار النار تعتبر من الظواهر النادرة التي يمكن للإنسان أن يراها، بسبب تعقيد ظروف حدوثها، فهذا النوع من الأعاصير يطلب وجود حرائق تجتاح الغابات وظروف جفاف مناسبة وظروف جوية مناسبة أيضاً لحدوث العواصف الرعدية وتشكل الإعصار الذي يقترب من النار فيتشكل عمود النار أو لسان اللهب الذي يرتفع لمئات الأمتار.
يستمر إعصار النار لمدة 40 دقيقة (المدة التي رصدها العلماء) وهي كافية لتدمير آلاف الأمتار المربعة من الأرض وإتلافها بشكل كامل. والآن دعونا نتأمل بعض الصور التي التقطت لمناطق ضربها إعصار النار.
في عام 2011 التقط العلماء في وكالة ناسا NASA صورة لإعصار نار هائل جداً حدث على سطح الشمس!!
ويقول العلماء إن هذا الإعصار يقذف النار بسرعة مئات الآلاف من الكيلومترات في الساعة وتمتد ألسنة اللهب لأكثر من 200000 مئتي ألف كيلومتر.. سبحان الله!
وفي الختام هذه الظاهرة تحدث في المناطق الغابية الكثيفة وسكان الغابات نادرا مايرونها فكيف بمن سكن الصحراء؟! إن النبي صلى الله عليه وسلم ماهو إلا رسول كيف يمكن له شرح حقيقة علمية في ذلك الوقت وهو لم يشهدها حتى ؟؟! ويشرحها القرآن فقط بقول بستان حيث تأتي هذه الأية مبينة ان لا إله إلا رب محمد صلى الله عليه وسلم وتثبت مصداقية كتابه...
والصلاة والسلام على رسول الله...اما بعد ....اكيد انك سمعت بالأعاصير لكن في هذا البحث أحضرت لكم نوعا من الاعاصير عجز العلم عن إدراكه إلا في بدايات القرن الواحد والعشرين بينما ذكره الله في القرآن قبل 14 قرنا من إكتشافه علميا وهو اكبر دليل ان القرآن ليس كتابا من محمد صلى الله عليه وسلم وانما من الله عز وجل في قوله(إنا نحن انزلنا الذكر وإنا له لحافظون)..سورة الحشر الأية 09.
اتمنى ان ينال الموضوع إعجابكم
إعصار النار
في هذا البحث العلمي نتأمل الاكتشاف الجديد الذي أسماه العلماء "إعصار النار" Fire Tornado ، وكيف جاء الوصف القرآني مطابقاً للحقيقة العلمية، وأن العلماء يعترفون بأن هذا النوع من الأعاصير لم يكن معروفاً حتى قبل سنوات قليلة. ولكن في القرن الحادي والعشرين وتحديداً في أواخر عام 2013 تمكّن العلماء باستخدام الأقمار الاصطناعية والرادار ومختبرات الأبحاث المحمولة على المناطيد، من تصوير وتحليل ودراسة هذا النوع من الأعاصير نادرة الحدوث، وتبين بالفعل أن التعبير القرآني "إعصار فيه نار" أكثر دقة من المصطلح العلمي "إعصار النار" Fire Tornado".
كما يتناول البحث حقيقة علمية عرضت للمرة الأولى في أواخر عام 2013 حيث صرح العلماء بأن هذا النوع من الأعاصير لم يكن معروفاً من قبل وأول توثيق علمي له كان عام 2003 ولم تتضح الرؤيا أمام العلماء إلا في عام 2013 حيث استخدم العلماء التكنولوجيا الحديثة لدراسة هذه الظاهرة المرعبة ... وهذا البحث يثبت بالدليل العلمي أن أول إشارة علمية لظاهرة إعصار النار جاءت في القرن السابع الميلادي في كتاب الله تبارك وتعالى، أي قبل 14 قرناً من توثيق العلماء لهذا الإعصار... وهذا يثبت السبق العلمي للقرآن الكريم في هذا المجال.في هذا البحث العلمي نتأمل الاكتشاف الجديد الذي أسماه العلماء "إعصار النار" Fire Tornado ، وكيف جاء الوصف القرآني مطابقاً للحقيقة العلمية، وأن العلماء يعترفون بأن هذا النوع من الأعاصير لم يكن معروفاً حتى قبل سنوات قليلة. ولكن في القرن الحادي والعشرين وتحديداً في أواخر عام 2013 تمكّن العلماء باستخدام الأقمار الاصطناعية والرادار ومختبرات الأبحاث المحمولة على المناطيد، من تصوير وتحليل ودراسة هذا النوع من الأعاصير نادرة الحدوث، وتبين بالفعل أن التعبير القرآني "إعصار فيه نار" أكثر دقة من المصطلح العلمي "إعصار النار" Fire Tornado".
تؤكد الدراسات العلمية أن أشد أنواع الأعاصير إحراقاً للغابات وأسرعها وأعنفها هو إعصار النار Fire Tornado والمثال الذي ضربه الله لنا في سورة البقرة، يناسبه هذا النوع من الأعاصير ليدلنا على سرعة وشدة احتراق الجنة (البستان) وأن إعصار النار هو الإعصار الوحيد الذي يحرق كل شيء فلا يترك من البستان أي شيء يذكر، على عكس بقية الأعاصير التي تحدث أضراراً وإتلافاً للغابات أقل مما يحدثه إعصار النار.
وبالنتيجة يتبين أن هذه الآية الكريمة تحتوي العديد من المعجزات العلمية سوف نتناولها بالتفصيل مع أقوال العلماء حديثاً، ووجه الإعجاز والسبق القرآني في مجال علم الأعاصير، وهذه المعجزة تأتي اليوم لتشهد على صدق كتاب الله تبارك وتعالى.
قال تعالى: (أَيَوَدُّ أَحَدُكُمْ أَنْ تَكُونَ لَهُ جَنَّةٌ مِنْ نَخِيلٍ وَأَعْنَابٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ لَهُ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَأَصَابَهُ الْكِبَرُ وَلَهُ ذُرِّيَّةٌ ضُعَفَاءُ فَأَصَابَهَا إِعْصَارٌ فِيهِ نَارٌ فَاحْتَرَقَتْ كَذَلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآَيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ) [البقرة: 266]. يقول الإمام ابن كثير: قال تعالى : (وله ذرية ضعفاء فأصابها إعصار) وهو الريح الشديد (فيه نار فاحترقت) أي: أحرق ثمارها وأباد أشجارها، فأي حال يكون حاله.
وفي تفسير القرطبي نجد قوله: فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت قال الحسن : إعصار فيه نار ريح فيها برد شديد! الزجاج : الإعصار في اللغة الريح الشديدة التي تهب من الأرض إلى السماء كالعمود، وهي التي يقال لها: الزوبعة.
وقيل لها إعصار لأنها تلتف كالثوب إذا عصر.
وفي تفسير الطبري: (فأصابها إعصار فيه نار فاحترقت)، يعني بذلك أنّ جنته تلك أحرقتها الريح التي فيها النار، في حال حاجته إليها, وضرورته إلى ثمرتها بكبره، وضعفه عن عمارتها, وفي حال صغر ولده وعجزه عن إحيائها والقيام عليها. فبقي لا شيء له، أحوج ما كان إلى جنته وثمارها، بالآفة التي أصابتها من الإعصار الذي فيه النار. وعن ابن عباس في قوله: (إعصار فيه نار)، ريح فيها سموم شديدة.
ونلاحظ لدى تأملنا في أقوال المفسرين القدامى أنهم تناولوا معنى الإعصار على أنه ريح تلتف وترتفع للأعلى، فهذه هي المعلومات التي كانت متوافرة حتى عهد قريب. وهناك محاولات عديدة ظهرت حديثاً لتفسير الآية الكريمة بشكل علمي ولكن لم تتضح الرؤيا إلا عام 2013 حيث تمكن العلماء من دراسة وتصوير هذه الأعاصير باستخدام الأقمار الاصطناعية وأجهزة الرصد والمراقبة المتطورة.
الآلية الهندسية لتشكل إعصار النار
الذي يميز إعصار النار عن غيره وجود النار بداخله مما يضاعف من قوته التدميرية، حيث يتميز هذا الإعصار بقدرته على إتلاف المحاصيل والممتلكات بالإضافة لإحراق الغابات والبيوت. وعلى الرغم من تكرار حدوث هذا الإعصار في السنوات القليلة الماضية إلا أنه لم تتم دراسته دراسة كافية أو معرفة الأسباب الحقيقية لنشوئه، ولكن يربط العلماء هذا الإعصار بوجود حرائق غابات واقتراب إعصار منها مما يؤدي لتشكل نواة من اللهب تدور بحركة أفقية وحركة عمودية للأعلى.
حسب موقع ناشيونال جيوغرافيك فإن إعصار النار يحدث عندما ترتفع درجة الحرارة ويكون لدينا دوامات هوائية مضطربة. ويتكون إعصار النار من جزء أساسي هو النواة النارية وجزء غير مرئي هو الدوامة الهوائية المحيطة بالنواة مهمته تغذية المركز بالأكسجين.
ويحدث إعصار النار مرة واحدة في السنة في الولايات المتحدة. ويبلغ قطر نواة إعصار النار النموذجي أقل من متر وطوله بحدود 30 متراً وفي حالة الأعاصير القوية يبلغ قطر نواة النار أكثر من عشرة أمتار ويمتد لأكثر من 300 متر عالياً.
وجد العلماء أن إعصار النار يتركب من جزأين:
1- إعصار عادي يتشكل بسبب ظروف جوية مناسبة من درجة حرارة وسرعة رياح وغير ذلك.
2- اشتعال للنار بسبب ارتفاع درجة الحرارة.
حيث تدخل النيران المشتعلة في الغابة إلى قلب الإعصار وتشكل نواة للإعصار تلتف وتدور وترتفع للأعلى، أما الرياح فتشكل دوامة تدور مع حركة الإعصار، ولذلك فإن النار ليست من أساس الإعصار إنما دخلت فيه بسبب الحرارة الزائدة... وبالتالي كان ينبغي على العلماء أن يطلقوا اسم (إعصار فيه نار) بدلاً من "إعصار النار" حيث توحي هذه التسمية بأن الإعصار يتشكل بسبب النار، ولكن الحقيقة أن الإعصار تدخل فيه النار بسبب قوى الجذب التي تمارسها الدوامات الهوائية على النار.
ظاهرة إعصار النار تعتبر من الظواهر النادرة التي يمكن للإنسان أن يراها، بسبب تعقيد ظروف حدوثها، فهذا النوع من الأعاصير يطلب وجود حرائق تجتاح الغابات وظروف جفاف مناسبة وظروف جوية مناسبة أيضاً لحدوث العواصف الرعدية وتشكل الإعصار الذي يقترب من النار فيتشكل عمود النار أو لسان اللهب الذي يرتفع لمئات الأمتار.
يستمر إعصار النار لمدة 40 دقيقة (المدة التي رصدها العلماء) وهي كافية لتدمير آلاف الأمتار المربعة من الأرض وإتلافها بشكل كامل. والآن دعونا نتأمل بعض الصور التي التقطت لمناطق ضربها إعصار النار.
في عام 2011 التقط العلماء في وكالة ناسا NASA صورة لإعصار نار هائل جداً حدث على سطح الشمس!!
ويقول العلماء إن هذا الإعصار يقذف النار بسرعة مئات الآلاف من الكيلومترات في الساعة وتمتد ألسنة اللهب لأكثر من 200000 مئتي ألف كيلومتر.. سبحان الله!
وفي الختام هذه الظاهرة تحدث في المناطق الغابية الكثيفة وسكان الغابات نادرا مايرونها فكيف بمن سكن الصحراء؟! إن النبي صلى الله عليه وسلم ماهو إلا رسول كيف يمكن له شرح حقيقة علمية في ذلك الوقت وهو لم يشهدها حتى ؟؟! ويشرحها القرآن فقط بقول بستان حيث تأتي هذه الأية مبينة ان لا إله إلا رب محمد صلى الله عليه وسلم وتثبت مصداقية كتابه...
آخر تعديل: