تمكن عدد من علماء جامعة ساوثهامبتون بالتقاط صور لانبعاثات الإشعاع من ثقب أسود كبير يبعد ١٠ آلاف سنة ضوئية عن الأرض، مستخدمين في ذلك أحدث الكاميرات التي أدت إلى رصد الحدث الدرامي بتفاصيل أوضح من أي وقت مضى.
من الصعب رصد انفجارات إشعاع كهذه
وأفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الباحثين قاموا بتجميع ملاحظاتهم من تلسكوب في جزر الكناري بالأشعة السينية من مرصد “ناسا” في محطة الفضاء الدولية، حيث أشاروا أنه من الصعب رصد انفجارات إشعاع كهذه، لأنها بعيدة جداً وباهتة للغاية وتحدث بسرعة كبيرة.
النسخة الأكثر تفصيلاً
وأوضح فريق البحث أنه على الرغم من أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها رصد حدث كهذا ، إلا أنها النسخة الأكثر تفصيلاً ويمكن الوصول إليها، حيث يدور الحطام الفضائى والغاز حول الثقب الأسود، المسمى MAXI J1820 + 070، ويزن نظام الثقب الأسود حوالي سبعة أضعاف وزن شمسنا ولكنه مضغوط في منطقة صغيرة نسبيًا.
يُذكر أن الثقب الأسود الموجود فى مجرة درب التبانة يمكنه إطلاق أشعة عملاقة من الإشعاع، بينما يتفاعل مع سحب الجاذبية الهائلة والحقول المغناطيسية مع المادة التي تمتصها.
من الصعب رصد انفجارات إشعاع كهذه
وأفادت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية، أن الباحثين قاموا بتجميع ملاحظاتهم من تلسكوب في جزر الكناري بالأشعة السينية من مرصد “ناسا” في محطة الفضاء الدولية، حيث أشاروا أنه من الصعب رصد انفجارات إشعاع كهذه، لأنها بعيدة جداً وباهتة للغاية وتحدث بسرعة كبيرة.
النسخة الأكثر تفصيلاً
وأوضح فريق البحث أنه على الرغم من أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم فيها رصد حدث كهذا ، إلا أنها النسخة الأكثر تفصيلاً ويمكن الوصول إليها، حيث يدور الحطام الفضائى والغاز حول الثقب الأسود، المسمى MAXI J1820 + 070، ويزن نظام الثقب الأسود حوالي سبعة أضعاف وزن شمسنا ولكنه مضغوط في منطقة صغيرة نسبيًا.
يُذكر أن الثقب الأسود الموجود فى مجرة درب التبانة يمكنه إطلاق أشعة عملاقة من الإشعاع، بينما يتفاعل مع سحب الجاذبية الهائلة والحقول المغناطيسية مع المادة التي تمتصها.