سُليمى
:: عضو منتسِب ::
أخاف من دمع الحرف إذا نطق،
من روح القصيد إذا خفق،
من آي حق أعبره...
أخاف أكتبك يا وطني،
وفي فمي المرٌ عذابات اللحن المغرق،
أخاف أكتبك ويدي مغلولة إلى عنقي،
وسطر الحرية لم ينطق.
كيف أكتبك يا وطني؟
والتاريخ أنت تكتبه
أنى أرسمك؟
ورسائل الموقّعين بالدماء،
في كل شبر منك كانت رتقا،
أخاف أكتبك وفي شفتيّ
يذوب الكلام،
ويبقى اسمك في سماواتي
نشيدا أرتله
يا وطني،
فعذرا إن لم أكتبك
إن القلب باسمك شقشق
يا جزائر.
بقلمي سُليمى
من روح القصيد إذا خفق،
من آي حق أعبره...
أخاف أكتبك يا وطني،
وفي فمي المرٌ عذابات اللحن المغرق،
أخاف أكتبك ويدي مغلولة إلى عنقي،
وسطر الحرية لم ينطق.
كيف أكتبك يا وطني؟
والتاريخ أنت تكتبه
أنى أرسمك؟
ورسائل الموقّعين بالدماء،
في كل شبر منك كانت رتقا،
أخاف أكتبك وفي شفتيّ
يذوب الكلام،
ويبقى اسمك في سماواتي
نشيدا أرتله
يا وطني،
فعذرا إن لم أكتبك
إن القلب باسمك شقشق
يا جزائر.
بقلمي سُليمى