العدد الرابع من مسابقة صحتك حياتك

الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

ام أمينة

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
19 ماي 2011
المشاركات
7,674
نقاط التفاعل
12,001
النقاط
356
محل الإقامة
أرض الله الواسعة
الجنس
أنثى
بسملة-ا.gif

أعزائي / عزيزاتي رواد منتدى الصحة العام
اليكم العدد الثالث من مسابقة : صحتك حياتك

13746138381.gif
إليكم الصور و أنتظر اكتشافكم للصور يعني تسمية ما فيها و تعريفها يعني دورها و في ما تستعمل ......................

13746138381.gif
الصورة الاولى :
56.jpg
13746138381.gif
الصورة الثانية :
6.jpg
13746138381.gif
الصورة الثالثة :
26.jpg
13746138381.gif

و الفائز يحصل على الوسام التالي :
وسام الفائز في المسابقة.gif
13746138381.gif
اتمنى تفاعلكم مع المسابقة
و بالتوفيق للجميع

بسملة-ب-ا.gif
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لن اشارك اليوم غاليتي
ساترك الفرصة للاخوة الافاضل
بارك الله فيك وجزاك كل خير لما تقدمينه وجعل كل حرف في ميزان حسناتك
وفقك الرحمن بما تحبين في ما يحب ويرضى لك
تحياتي القلبية
 
  • أنوب التحاليل Plain Tube: أنبوب جاف تماماً لا يحتوي على أي موانع تجلط وذلك من أجل الحصول على السيرم Serum، ويكون لون الأنبوب أحمر أو أصفر اللون yellow tube ، ومن الممكن أن يحتوي على الجل والذي يساعد أثناء عملية فصل الدم بجهاز الطرد المركزي centrifuging، وفي بعض الأحيان لا يحتوي على الجل، ويستخدم هذا النوع من أنابيب سحب الدم في الفحوصات المناعية مثل فحص crp وفحص rf وفحص Ana، والفحوصات الكيميائية وفحوصات الهرمونات مثل: فحص هرمونات الغدة الدرقية وفحص هرمون البرولاكتين، كما يوجد نوعان من عذا النوع النوع الأول تكون جدران الأنبوب ملساء والنوع الثاني تكون جدران الأنبوب خشنة وتحتوي على تشققات بسيطة، والنوع الثاني أفضل؛ فوجود تشققات أو خشونة في جدران الأنبوب تخفز الدم على التجلط، وبذلك لا يستغرق الدم وقتًا طويلًا حتى يتجلط.
  • أنبوب التحاليل Edeta Tube: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب نهدي اللونLavender ، وهو من أكثر أنواع أنابيب سحب الدم استخدامًا وخاصة في قسم فحوصات قسم الدم، فيستخدم في فحص تعداد الدم الشامل تحليل cbc وتحليل عدد خلايا الدم البيضاء، وفي فحص زمرة الدموتحليل rh وفي بعض الفحوصات الكيميائية.
  • أنبوب التحاليل SodiumCitrate: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب أزرق اللون، ويستخدم هذا الأنبوب بشكلٍ خاص في فحص قياس سرعة تخثر الدم PT and PTT.
  • أنبوب التحاليلSodium Heparin or Lithium Heparin: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب أخضر اللون، ونظرًا لارتفاع سعره فهو لا يستخدم كثيرًا، وبشكلٍ عام يستخدم في الفحوصات الكيميائية.
  • أنبوب التحاليل PotassiumOxalate: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب رمادي Grey، ويستخدم هذا الأنبوب بشكلٍ رئيسي لقياس نسبة السكر في الدم؛ لأنه يمنع تحلل الجلوكوز، مع العلم إنه يؤثر على خلايا لذلك لا يستخدم في التحاليل الدموية و ترسل عينة قياس الجلوكوز إلى قسم كيمياء الدم .
  • الأنبوب الأسود Black Tube :
    يحتوي على مادة Buffer Sodium Citrate وذلك لاستخدامه في تحليل ESR في قسم صورة الدم
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لن اشارك اليوم غاليتي
ساترك الفرصة للاخوة الافاضل
بارك الله فيك وجزاك كل خير لما تقدمينه وجعل كل حرف في ميزان حسناتك
وفقك الرحمن بما تحبين في ما يحب ويرضى لك
تحياتي القلبية
بارك الله فيك حبيبتي
في انتظار مشاركتك في الاعداد القادمة ان شاء الله​
 
الله يبارك جهودك عزيزتي ،،
الصورة الأولى
انابيب فحص الدم كأنها
شكرا يا غالية على تشجيعك لي
نعم هي انابيب اختبار

  • أنوب التحاليل Plain Tube: أنبوب جاف تماماً لا يحتوي على أي موانع تجلط وذلك من أجل الحصول على السيرم Serum، ويكون لون الأنبوب أحمر أو أصفر اللون yellow tube ، ومن الممكن أن يحتوي على الجل والذي يساعد أثناء عملية فصل الدم بجهاز الطرد المركزي centrifuging، وفي بعض الأحيان لا يحتوي على الجل، ويستخدم هذا النوع من أنابيب سحب الدم في الفحوصات المناعية مثل فحص crp وفحص rf وفحص Ana، والفحوصات الكيميائية وفحوصات الهرمونات مثل: فحص هرمونات الغدة الدرقية وفحص هرمون البرولاكتين، كما يوجد نوعان من عذا النوع النوع الأول تكون جدران الأنبوب ملساء والنوع الثاني تكون جدران الأنبوب خشنة وتحتوي على تشققات بسيطة، والنوع الثاني أفضل؛ فوجود تشققات أو خشونة في جدران الأنبوب تخفز الدم على التجلط، وبذلك لا يستغرق الدم وقتًا طويلًا حتى يتجلط.
  • أنبوب التحاليل Edeta Tube: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب نهدي اللونLavender ، وهو من أكثر أنواع أنابيب سحب الدم استخدامًا وخاصة في قسم فحوصات قسم الدم، فيستخدم في فحص تعداد الدم الشامل تحليل cbc وتحليل عدد خلايا الدم البيضاء، وفي فحص زمرة الدموتحليل rh وفي بعض الفحوصات الكيميائية.
  • أنبوب التحاليل SodiumCitrate: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب أزرق اللون، ويستخدم هذا الأنبوب بشكلٍ خاص في فحص قياس سرعة تخثر الدم PT and PTT.
  • أنبوب التحاليلSodium Heparin or Lithium Heparin: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب أخضر اللون، ونظرًا لارتفاع سعره فهو لا يستخدم كثيرًا، وبشكلٍ عام يستخدم في الفحوصات الكيميائية.
  • أنبوب التحاليل PotassiumOxalate: وهو من أنابيب التحاليل التي تحتوي على مواد مانعة للتجلط، ويكون لون الأنبوب رمادي Grey، ويستخدم هذا الأنبوب بشكلٍ رئيسي لقياس نسبة السكر في الدم؛ لأنه يمنع تحلل الجلوكوز، مع العلم إنه يؤثر على خلايا لذلك لا يستخدم في التحاليل الدموية و ترسل عينة قياس الجلوكوز إلى قسم كيمياء الدم .
  • الأنبوب الأسود Black Tube :
    يحتوي على مادة Buffer Sodium Citrate وذلك لاستخدامه في تحليل ESR في قسم صورة الدم
شرحك صحيح
في انتظار التقييم
 
الصورة ثانية ،،
دواء مسكن ،، خافض للحرارة

والصورة الثالثة ،، كما ذكر

انبوب اوكسجين
الصورة الثانية اجابة صحيحة
لاكن ينقص تعريف او شرح لها
في انتظار التقييم​
 
الاجابة صحيحة
لاكن ينقصك تعريفها و فيما تستعمل
في انتظار التقييم​
الأكسجين مكون رئيسي للهواء المحيط بنا حيث تبلغ نسبته «21%» وبدون أكسجين لا يستطيع الجسم أن يعمل نظراً لأنه يدخل في جميع تفاعلات الجسم المختلفة بسبب سهولة الحصول على الأكسجين للانسان الطبيعي وعدم حاجته لبذل أي مجهود إرادي، فإنه لا يحس بمدى أهميته إلا عند نقصه مثلاً عند أداء التمارين وما يصاحبها من ازدياد عدد دقات القلب أو في الأماكن المرتفعة جداً حيث يحتاج الانسان إلى أن تبلغ نسبة الأكسجين لديه أكثر من 94% ليقوم بأداء مهامه في جميع الحالات.
أسباب انخفاض نسبة
الأكسجين في الدم
عند انخفاض الأكسجين في الدم لأكثر من 94%، لابد من تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص. والأسباب تنقسم إلى أسباب حادة مؤقتة تزول بزوال السبب وأسباب مزمنة دائمة.
* الأسباب الحادة المؤقتة تشمل:
1 الالتهاب الرئوي الحاد.
2 أزمات الربو.
3 الاحتقان الرئوي بسبب هبوط القلب.
* الأسباب المزمنة الدائمة :
مثل هذه الحالات يلزمها في بعض الأحيان الاستمرارية على استخدام الأكسجين ومن أمثلتها:
1 الانسداد الرئوي المزمن.
2 التليف الرئوي.
3 اضطرابات النوم.
كيفية قياس الأكسجين
نتيجة للتطور العلمي في جميع مجالات الطب، تم استحداث عدة طرق لقياس الأكسجين في الدم ومنها:
1 جهاز قياس نسبة الأكسجين:
وهو سهل الاستخدام وآمن ويبين اضافة إلى نسبة الأكسجين عدد دقات القلب. إذا كان هناك انخفاض في نسبة الأكسجين بهذه الطريقة، لابد من قياس غازات الدم المختلفة لتحديد السبب.
2 تحليل غازات الدم:
ويتم ذلك عن طريق أخذ عينة من أحد شرايين اليد الرئيسية ومن ثم تحليلها بجهاز خاص. وتتميز هذه الطريقة بأنها تعطي معلومات أشمل ومنها نسبة الحمضيات في الدم، ومستوى غاز ثاني أكسيد الكربون وغاز أول أكسيد الكربون.
استخدام الأكسجين داخل المستشفى
إذا حدث انخفاض في نسبة الأكسجين لدى المريض لمستوى أقل من 90 92%، لابد أن يعطى المريض الأكسجين. في المستشفيات يتوفر الأكسجين في غرف المرضى ويتم ايصاله للمريض عن طريق لي خاص ومن أنواع هذه الليات:
1 اللي المنتهي بوصلة خاصة للأنف: وهو مريح للمريض بحيث يستطيع الأكل والشرب من دون ابعاد الأكسجين وهو يعطي 1 9 لترات في الدقيقة الواحدة إلا أنه يسبب جفافا في الأنف مما يستدعي استخدام بعض الكريمات المرطبة.
2 اللي المنتهي بكمامة في الوجه: ويعطي كمية أكبر من الأكسجين تصل (10) لترات في الدقيقة، إلا أنه غير دقيق في نسبة الأكسجين التي تصل إلى المريض، أيضاً يتعارض مع حاجة المريض للأكل أو الشرب لأنه يعطى بالفم مما يستدعي ابعاده عند الحاجة «للتحدث مثلاً». بعض أنواع هذا الكمام توصل بمحبس خاص يعطي كمية دقيقة من الأكسجين تصل إلى «50%».
3 اللي الموصل بكمام للوجه وكيس: وهو مشابه للي السابق إلا أنه يربط بكيس يزيد من نسبة الأكسجين التي تصل المريض، حيث تصل إلى قرابة «80 90».
ومن الجدير بالذكر أن المريض المنوم في المستشفى وتستدعي حالته استخدام الأكسجين، يتم تقييم حالته بشكل مستمر لإيقاف الأكسجين متى ما تم الاستغناء عنه.
استخدام الأكسجين في المنزل
لا يتقرر طبياً وصف الأكسجين للمريض بشكل دائم إلا بعد أن يتم فترة علاج كافية يتبين بعدها أنه لا يمكن أن تتحسن نسبة الأكسجين لأكثر من «88%» أو أن انخفاض الأكسجين يكون مصحوباً بارتفاع في كريات الدم الحمراء أو هبوط في الجهة اليمنى من القلب.
طرق اعطاء الأكسجين في المنزل
الوضع في المنزل يختلف عنه في المستشفى نظراً لعدم توفر مصدر دائم للأكسجين. وأهم الطرق المستخدمة في المنزل:
1 جهاز تركيز الأكسجين: وهو جهاز كهربائي يجمع ويركز الأكسجين الموجود في الهواء ليعطي المريض أكسجينا يعادل «1 6» لترات في الدقيقة. هذا الجهاز يحتاج إلى تيار كهربائي مستمر وكذلك يحتاج إلى صيانة دورية إلا أنه يريح المريض بعدم الحاجة إلى تعبئة يومية مثلما يحصل في أسطوانة الأكسجين.
2 اسطوانة الأكسجين: وينصح المريض دوماً بإبقاء اسطوانة أكسجين احتياطية لاستخدامها أثناء التنقل وعند انقطاع التيار الكهربائي. إلا أنها ليست طريقة عملية لاعطاء الأكسجين بشكل دائم.
عندما ينصح الطبيب المريض باستخدام الأكسجين فلابد من استخدامه بشكل منتظم لتجنب مشاكل نقص الأكسجين على المدى البعيد مثل هبوط في الجهة اليمنى من القلب أو تدهور مرض الصدر.
لتجنب ذلك أثبتت الدراسات العلمية أن استخدامه لأكثر من 15 18 ساعة في اليوم يجنب المريض الكثير من المشاكل، أما إذا استخدم أقل من 12 ساعة في اليوم فإن الفائدة المرجوة منه تكون محدودة. أيضاً ينصح المريض باستخدام كمية الأكسجين المعطاة له بدون زيادة أو نقصان فعند تقليل الكمية لا يحصل المريض على حاجته الكافية من الأكسجين مما لا يمكنه من الاستفادة منها، أما إذا زادت هذه الكمية من الأكسجين المعطاة يحدث ضرر غير محمود للمريض بسبب زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن ذلك، ومن أعراضها:
1 صداع. 2 دوخة. 3 صعوبة في الاستيقاظ من النوم. 4 صعوبة في التنفس. 5 عدم القدرة على أداء النشاط اليومي المعتاد.
عند حدوث مثل هذه الأعراض ينبغي طلب الاستشارة الطبية بشكل عاجل.
جهاز تركيز الأكسجين مثل أي جهاز كهربائي آخر يحتاج إلى صيانة دورية مع تغيير الصفايات الخاصة وكذلك تغيير الليات كل شهر وعدم استخدام لي أطول من 15 مترا.
وفي الختام نتمنى للجميع الصحة الدائمة..

 
الأكسجين مكون رئيسي للهواء المحيط بنا حيث تبلغ نسبته «21%» وبدون أكسجين لا يستطيع الجسم أن يعمل نظراً لأنه يدخل في جميع تفاعلات الجسم المختلفة بسبب سهولة الحصول على الأكسجين للانسان الطبيعي وعدم حاجته لبذل أي مجهود إرادي، فإنه لا يحس بمدى أهميته إلا عند نقصه مثلاً عند أداء التمارين وما يصاحبها من ازدياد عدد دقات القلب أو في الأماكن المرتفعة جداً حيث يحتاج الانسان إلى أن تبلغ نسبة الأكسجين لديه أكثر من 94% ليقوم بأداء مهامه في جميع الحالات.
أسباب انخفاض نسبة
الأكسجين في الدم
عند انخفاض الأكسجين في الدم لأكثر من 94%، لابد من تقييم الحالة من قبل الطبيب المختص. والأسباب تنقسم إلى أسباب حادة مؤقتة تزول بزوال السبب وأسباب مزمنة دائمة.
* الأسباب الحادة المؤقتة تشمل:
1 الالتهاب الرئوي الحاد.
2 أزمات الربو.
3 الاحتقان الرئوي بسبب هبوط القلب.
* الأسباب المزمنة الدائمة :
مثل هذه الحالات يلزمها في بعض الأحيان الاستمرارية على استخدام الأكسجين ومن أمثلتها:
1 الانسداد الرئوي المزمن.
2 التليف الرئوي.
3 اضطرابات النوم.
كيفية قياس الأكسجين
نتيجة للتطور العلمي في جميع مجالات الطب، تم استحداث عدة طرق لقياس الأكسجين في الدم ومنها:
1 جهاز قياس نسبة الأكسجين:
وهو سهل الاستخدام وآمن ويبين اضافة إلى نسبة الأكسجين عدد دقات القلب. إذا كان هناك انخفاض في نسبة الأكسجين بهذه الطريقة، لابد من قياس غازات الدم المختلفة لتحديد السبب.
2 تحليل غازات الدم:
ويتم ذلك عن طريق أخذ عينة من أحد شرايين اليد الرئيسية ومن ثم تحليلها بجهاز خاص. وتتميز هذه الطريقة بأنها تعطي معلومات أشمل ومنها نسبة الحمضيات في الدم، ومستوى غاز ثاني أكسيد الكربون وغاز أول أكسيد الكربون.
استخدام الأكسجين داخل المستشفى
إذا حدث انخفاض في نسبة الأكسجين لدى المريض لمستوى أقل من 90 92%، لابد أن يعطى المريض الأكسجين. في المستشفيات يتوفر الأكسجين في غرف المرضى ويتم ايصاله للمريض عن طريق لي خاص ومن أنواع هذه الليات:
1 اللي المنتهي بوصلة خاصة للأنف: وهو مريح للمريض بحيث يستطيع الأكل والشرب من دون ابعاد الأكسجين وهو يعطي 1 9 لترات في الدقيقة الواحدة إلا أنه يسبب جفافا في الأنف مما يستدعي استخدام بعض الكريمات المرطبة.
2 اللي المنتهي بكمامة في الوجه: ويعطي كمية أكبر من الأكسجين تصل (10) لترات في الدقيقة، إلا أنه غير دقيق في نسبة الأكسجين التي تصل إلى المريض، أيضاً يتعارض مع حاجة المريض للأكل أو الشرب لأنه يعطى بالفم مما يستدعي ابعاده عند الحاجة «للتحدث مثلاً». بعض أنواع هذا الكمام توصل بمحبس خاص يعطي كمية دقيقة من الأكسجين تصل إلى «50%».
3 اللي الموصل بكمام للوجه وكيس: وهو مشابه للي السابق إلا أنه يربط بكيس يزيد من نسبة الأكسجين التي تصل المريض، حيث تصل إلى قرابة «80 90».
ومن الجدير بالذكر أن المريض المنوم في المستشفى وتستدعي حالته استخدام الأكسجين، يتم تقييم حالته بشكل مستمر لإيقاف الأكسجين متى ما تم الاستغناء عنه.
استخدام الأكسجين في المنزل
لا يتقرر طبياً وصف الأكسجين للمريض بشكل دائم إلا بعد أن يتم فترة علاج كافية يتبين بعدها أنه لا يمكن أن تتحسن نسبة الأكسجين لأكثر من «88%» أو أن انخفاض الأكسجين يكون مصحوباً بارتفاع في كريات الدم الحمراء أو هبوط في الجهة اليمنى من القلب.
طرق اعطاء الأكسجين في المنزل
الوضع في المنزل يختلف عنه في المستشفى نظراً لعدم توفر مصدر دائم للأكسجين. وأهم الطرق المستخدمة في المنزل:
1 جهاز تركيز الأكسجين: وهو جهاز كهربائي يجمع ويركز الأكسجين الموجود في الهواء ليعطي المريض أكسجينا يعادل «1 6» لترات في الدقيقة. هذا الجهاز يحتاج إلى تيار كهربائي مستمر وكذلك يحتاج إلى صيانة دورية إلا أنه يريح المريض بعدم الحاجة إلى تعبئة يومية مثلما يحصل في أسطوانة الأكسجين.
2 اسطوانة الأكسجين: وينصح المريض دوماً بإبقاء اسطوانة أكسجين احتياطية لاستخدامها أثناء التنقل وعند انقطاع التيار الكهربائي. إلا أنها ليست طريقة عملية لاعطاء الأكسجين بشكل دائم.
عندما ينصح الطبيب المريض باستخدام الأكسجين فلابد من استخدامه بشكل منتظم لتجنب مشاكل نقص الأكسجين على المدى البعيد مثل هبوط في الجهة اليمنى من القلب أو تدهور مرض الصدر.
لتجنب ذلك أثبتت الدراسات العلمية أن استخدامه لأكثر من 15 18 ساعة في اليوم يجنب المريض الكثير من المشاكل، أما إذا استخدم أقل من 12 ساعة في اليوم فإن الفائدة المرجوة منه تكون محدودة. أيضاً ينصح المريض باستخدام كمية الأكسجين المعطاة له بدون زيادة أو نقصان فعند تقليل الكمية لا يحصل المريض على حاجته الكافية من الأكسجين مما لا يمكنه من الاستفادة منها، أما إذا زادت هذه الكمية من الأكسجين المعطاة يحدث ضرر غير محمود للمريض بسبب زيادة نسبة غاز ثاني أكسيد الكربون الناتج عن ذلك، ومن أعراضها:
1 صداع. 2 دوخة. 3 صعوبة في الاستيقاظ من النوم. 4 صعوبة في التنفس. 5 عدم القدرة على أداء النشاط اليومي المعتاد.
عند حدوث مثل هذه الأعراض ينبغي طلب الاستشارة الطبية بشكل عاجل.
جهاز تركيز الأكسجين مثل أي جهاز كهربائي آخر يحتاج إلى صيانة دورية مع تغيير الصفايات الخاصة وكذلك تغيير الليات كل شهر وعدم استخدام لي أطول من 15 مترا.
وفي الختام نتمنى للجميع الصحة الدائمة..

بارك الله فيك
اجابة صحيحة و شرح مفصل
في انتظار التقييم​
 
آخر تعديل:
دوليبرين
DOLIPRANE

الاسم العلمي

  • باراسيتامول (اسيتامنوفين)

طريقة عمل الأسيتامينوفين (الباراسيتامول) غير معروفة بدقة، ولكن يعتقد بأنه يعمل على منع تكوّن نواقل معينة مسؤولة عن الألم في الجهاز العصبي المركزي مما يعمل على إيقاف الألم ومنع الحرارة من الإرتفاع، فهو مسكن للآلام وخافض للحرارة.
 
دوليبرين
DOLIPRANE

الاسم العلمي

  • باراسيتامول (اسيتامنوفين)

طريقة عمل الأسيتامينوفين (الباراسيتامول) غير معروفة بدقة، ولكن يعتقد بأنه يعمل على منع تكوّن نواقل معينة مسؤولة عن الألم في الجهاز العصبي المركزي مما يعمل على إيقاف الألم ومنع الحرارة من الإرتفاع، فهو مسكن للآلام وخافض للحرارة.
اجابة صحيحة
في انتظار التقييم​
 
@ام أمينة انتهت المسابقة؟؟
اتمنى ان تحطي مسابقة جديدة اليوم او غدا لدي رغبة كبيرة في المشاركة
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top