الهام خالد
:: عضو منتسِب ::
مشـــــاركتي للمسابقة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى : وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
منذ أيام وفي أثناء مشاهدتي لأخبار وطننا الحبيب في التلفزة,,,,,,,,,,, شدني تقرير بثته عن زيارة لدور العجزة ,,,,,وبعد رؤيتي لوجوه نزيلات الدار ,,,,,,,اكتشفت كم الحزن و الحسرة والمرارة التي تحس بها أمهاتنا الغاليات هناك ,,,, ولكم كان مشهد الأمهات مؤثرا و مفجعا للقلب وهن يشتكين ظلم أولادهن و حرمانهن من شيخوخة كريمة في كنف أسرة ,,,,,,,,,,,,,والموت براحة على بيت لطالما بنوه بشق الأنفس ,,,,,,وبذلوا فيه النفس والنفيس من اجل حياة طيبة لأولادهم و هم يصرخون ,,,,,,,,,,,,,صرخة مدوية حفرت في عقلي و قلبي ,,,,,,,,,,,,,,,,والله لن نسامحهم
وهم يذرفون دموعا حارة ,,,,,,,ليس أحر منها إلا لهيب الألم والحسرة التي يشعرون بها
هي قصص اغرب من الخيال التي قصوها ,,,,,لكنها للأسف حقيقة مرة وللأسف الظاهرة في انتشار ,,,,,تترك خلفها
مئات التساؤلات ,,,,,,,,,,,,للأسف لم الق لها إجابة شافية وكافية
ترى ماالذي يجعل ولدا بعدما اشتد عوده وأينع على حساب أب أو أم كافحا من اجله أن يجازي والديه بمثل هذا الجزاء هل جفت معالم الوفاء لهذا الحد هل فقد الأبناء أدنى القيم الإسلامية , وهل هذا ما يستحقه الآباء مقابل تربيتهم و رعايتهم وهل هذا ماتستحقه الام مقابل حملها تسعة أشهر وتحملها المرض و هل هذا ما يستحقه ال,,,و لا أريد أن أبين هنا فضل الوالدين في الإسلام ,,,,,,,,,,,,فالأمر يعرفه القاصي والداني هل للزوجة دخل في المصير الذي يلاقيه الآباء ,,,,,,,,,لكونها لا تحتمل وجود أب أو أم الزوج في حياتها ,,,,,,, هل المشاكل الاجتماعية والاقتصادية من ضيق في المسكن و عدم وجود دخل ثابت للابن ساهم في هذه الظاهرة
هل الآفات الاجتماعية كتعاطي الخمر والمخدرات تفسر هذه الظلم
هل بلوغ الابن أعلى المراتب يجعله يخجل بأمه الأمية أو أبيه وبالتالي يتخلص منهما
هل ,,,,,,,,,,وهل ,,,,,,,,,,,,,,,,وهل
حسبنا الله ونعم الوكيل
بكل صراحة ما هو رأيكم في هذه الظاهرة و ما هي أسبابها
ماذا لو طلبت منكم زوجاتكم وضع أمهاتكم أو إبائكم في دور العجزة
كيف تنظرون للشخص الذي يقوم بهكذا سلوك
ما هو العلاج الذي تقترحونه للتخلص منها
اليكم بعض الصور الفضيعة و المؤلمة في دور العجزة
تقبلوا تحياتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قال تعالى : وقل ربي ارحمهما كما ربياني صغيرا
منذ أيام وفي أثناء مشاهدتي لأخبار وطننا الحبيب في التلفزة,,,,,,,,,,, شدني تقرير بثته عن زيارة لدور العجزة ,,,,,وبعد رؤيتي لوجوه نزيلات الدار ,,,,,,,اكتشفت كم الحزن و الحسرة والمرارة التي تحس بها أمهاتنا الغاليات هناك ,,,, ولكم كان مشهد الأمهات مؤثرا و مفجعا للقلب وهن يشتكين ظلم أولادهن و حرمانهن من شيخوخة كريمة في كنف أسرة ,,,,,,,,,,,,,والموت براحة على بيت لطالما بنوه بشق الأنفس ,,,,,,وبذلوا فيه النفس والنفيس من اجل حياة طيبة لأولادهم و هم يصرخون ,,,,,,,,,,,,,صرخة مدوية حفرت في عقلي و قلبي ,,,,,,,,,,,,,,,,والله لن نسامحهم
وهم يذرفون دموعا حارة ,,,,,,,ليس أحر منها إلا لهيب الألم والحسرة التي يشعرون بها
هي قصص اغرب من الخيال التي قصوها ,,,,,لكنها للأسف حقيقة مرة وللأسف الظاهرة في انتشار ,,,,,تترك خلفها
مئات التساؤلات ,,,,,,,,,,,,للأسف لم الق لها إجابة شافية وكافية
ترى ماالذي يجعل ولدا بعدما اشتد عوده وأينع على حساب أب أو أم كافحا من اجله أن يجازي والديه بمثل هذا الجزاء هل جفت معالم الوفاء لهذا الحد هل فقد الأبناء أدنى القيم الإسلامية , وهل هذا ما يستحقه الآباء مقابل تربيتهم و رعايتهم وهل هذا ماتستحقه الام مقابل حملها تسعة أشهر وتحملها المرض و هل هذا ما يستحقه ال,,,و لا أريد أن أبين هنا فضل الوالدين في الإسلام ,,,,,,,,,,,,فالأمر يعرفه القاصي والداني هل للزوجة دخل في المصير الذي يلاقيه الآباء ,,,,,,,,,لكونها لا تحتمل وجود أب أو أم الزوج في حياتها ,,,,,,, هل المشاكل الاجتماعية والاقتصادية من ضيق في المسكن و عدم وجود دخل ثابت للابن ساهم في هذه الظاهرة
هل الآفات الاجتماعية كتعاطي الخمر والمخدرات تفسر هذه الظلم
هل بلوغ الابن أعلى المراتب يجعله يخجل بأمه الأمية أو أبيه وبالتالي يتخلص منهما
هل ,,,,,,,,,,وهل ,,,,,,,,,,,,,,,,وهل
حسبنا الله ونعم الوكيل
بكل صراحة ما هو رأيكم في هذه الظاهرة و ما هي أسبابها
ماذا لو طلبت منكم زوجاتكم وضع أمهاتكم أو إبائكم في دور العجزة
كيف تنظرون للشخص الذي يقوم بهكذا سلوك
ما هو العلاج الذي تقترحونه للتخلص منها
اليكم بعض الصور الفضيعة و المؤلمة في دور العجزة
تقبلوا تحياتي