- إنضم
- 27 جويلية 2014
- المشاركات
- 15,118
- نقاط التفاعل
- 39,538
- النقاط
- 13,026
- محل الإقامة
- العاصمة
- الجنس
- أنثى
#همسة_في_أذن_زوجة ... قبل الفوات !
✿ [ زوجك ] الذي يقابل خلال عمله وفي الشارع وفي السوق أشكالا من النساء المتزينات المفتنات وألوانا من الفتيات الجميلات المتجملات ... صالحات وطالحات ... محتشمات ومتبرجات ... بل لعله يسمع منهن ألطف العبارت ... وأرق الكلمات ... وأعذب الإشارات ...
✿ أليس من حقه إذا رجع إلى بيته أن يجد [ زوجة ] تتدفق أنوثة وحنانا وحبا وتبعلا وعطفا واهتماما وتغنجا ... نعم [ أنثى ] التي تدفع عنه تلك ( الفتن ) وتسد عنه تلك ( المحن ) وتعينه على تلك ( الإحن ) ...
✿ حتى إذا رجع إلى بيته وجد [ كارثة ] أمامه ... فلا استقبال يليق بغيابه ... ولا ابتسامة تخفف عنه عناء عمله ... ولا قبلة تسد عنه مداخل الشيطان الليطان خلال غيابه ... ولا همسة زوجية سرية تضحكه وتأسر قلبه ...
✿ ولكن شعر منفوش ورائحة فم كرائحة البصل وثياب عامل نظافة وإهمال مستفز وتمارض ظاهر ونظرات قبيحة وصوت مرتفع ... ولعلها تنهال عليه عبر ( الهاتف ) وعلى ( الإنترنت ) وعند ( باب البيت ) بوابل من الشكاوى والمشاكل والطلبات ...
✿ أتراك بعد ذلك يحب ( لقاءك ) ويرغب في ( الجلوس ) معك ويسعى ( للاهتمام ) بك ...
✿ ثقي تماما أن الزوج الذي لا يجد [ الدفء ] و [ الحب ] و [ الطمأنينة ] و [ الاهتمام ] و [ الحنان ] و [ السكينة ] و [ الاستقرار ] في مكانه ... لا شك ... سَيُفَتِّش عنه في أماكن آخَر ... !
فأدركي نفسك وزوجك وبيتك وأولادك ..
✿ [ زوجك ] الذي يقابل خلال عمله وفي الشارع وفي السوق أشكالا من النساء المتزينات المفتنات وألوانا من الفتيات الجميلات المتجملات ... صالحات وطالحات ... محتشمات ومتبرجات ... بل لعله يسمع منهن ألطف العبارت ... وأرق الكلمات ... وأعذب الإشارات ...
✿ أليس من حقه إذا رجع إلى بيته أن يجد [ زوجة ] تتدفق أنوثة وحنانا وحبا وتبعلا وعطفا واهتماما وتغنجا ... نعم [ أنثى ] التي تدفع عنه تلك ( الفتن ) وتسد عنه تلك ( المحن ) وتعينه على تلك ( الإحن ) ...
✿ حتى إذا رجع إلى بيته وجد [ كارثة ] أمامه ... فلا استقبال يليق بغيابه ... ولا ابتسامة تخفف عنه عناء عمله ... ولا قبلة تسد عنه مداخل الشيطان الليطان خلال غيابه ... ولا همسة زوجية سرية تضحكه وتأسر قلبه ...
✿ ولكن شعر منفوش ورائحة فم كرائحة البصل وثياب عامل نظافة وإهمال مستفز وتمارض ظاهر ونظرات قبيحة وصوت مرتفع ... ولعلها تنهال عليه عبر ( الهاتف ) وعلى ( الإنترنت ) وعند ( باب البيت ) بوابل من الشكاوى والمشاكل والطلبات ...
✿ أتراك بعد ذلك يحب ( لقاءك ) ويرغب في ( الجلوس ) معك ويسعى ( للاهتمام ) بك ...
✿ ثقي تماما أن الزوج الذي لا يجد [ الدفء ] و [ الحب ] و [ الطمأنينة ] و [ الاهتمام ] و [ الحنان ] و [ السكينة ] و [ الاستقرار ] في مكانه ... لا شك ... سَيُفَتِّش عنه في أماكن آخَر ... !
فأدركي نفسك وزوجك وبيتك وأولادك ..