إن رسول الله ﷺ ترك لنا العمل الصالح مفتوحًا على مصراعيه؛ فجعل التبسم في وجه أخيك صدقة، وجعل الوضوء تنزيلا للمعاصي من أعضاء الوضوء فتخرج بعده طاهرًا تبدأ حياةً جديدة مع ربك.
و أن النبي ﷺ ،قال جددوا إيمانكم، قيل يا رسول الله: وكيف نجدد إيماننا؟ قال: أكثروا من قول لا إله إلا الله متسائلًا: كيف يا رسول الله؟ «قولوا لا إله إلا الله» فلا إله إلا الله عندما تذكرها من قلبك وفي وعيك؛ فهذا هو الوعي الذي يبدأ قب السعي، تبدأ حياةً جديدةً مع الله.
وأن النبي صلى الله عليه وسلم، جعل الاستغفار من موجبات المغفرة، وجعل وضعك يدك على رأس يتيم من موجبات المغفرة، وجعل كفالتك لليتيم أمرًا عظيمًا، تعطيك مكانةً هائلة فيقول ﷺ: «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة» أي أن كفالة اليتيم تساوي مكانتك في الجنة في مقام رسول الله ﷺ وهو المصطفى المختار كلامٌ عجيب!، لكنه يفتح لك باب الأمل، باب الغفران، باب الحب.
وأن كافل اليتيم كما أحبه، وكفله في الدنيا لوجه الله سبحانه وتعالى؛ فإن الله سبحانه وتعالى يعطيه مكانًا في جوار سيدنا رسول الله ﷺ في الجنة، لافتًا إلى أنه كلامٌ عجيب لكنك لو تأملته لوجدته معقولا، ولوجدته يفتح لك باب الأمل لأن «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون».
وأن من وضع يده على رأس يتيم كان له بمقدار عدد شعر رأسه حسنات وأجر عند الله، وأن الله واسع مالك السماوات والأرض، يقول للشيء كن فيكون لأنه كريم، وأننا نرجو منه سبحانه وتعالى المغفرة، والتوفيق، واللطف، والنصر على أنفسنا وعلى شهوات الدنيا حتى نعبده، وحتى نُعمِّر هذه الأرض، حتى ندخل في نظر الله ورحمته سبحانه وتعالى.
والعباد فى أشد الحاجة إلى الله، لافتًا إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «واتبع السيئة الحسنة تمحها» وأن «الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار».
وأن أحدهم جاء يشكو إلى النبي ﷺ أنه ارتكب ذنبًا ورآه كبيرًا؛ فقال له: «اذهب فتوضأ وصلِّ ركعتين» بنية أن يغتسل من هذا الذنب، وأن يفق في نفسه، وفي علاقته مع ربه، وأن يسير بعد ذلك في الطريق المستقيم.
و أن النبي ﷺ ،قال جددوا إيمانكم، قيل يا رسول الله: وكيف نجدد إيماننا؟ قال: أكثروا من قول لا إله إلا الله متسائلًا: كيف يا رسول الله؟ «قولوا لا إله إلا الله» فلا إله إلا الله عندما تذكرها من قلبك وفي وعيك؛ فهذا هو الوعي الذي يبدأ قب السعي، تبدأ حياةً جديدةً مع الله.
وأن النبي صلى الله عليه وسلم، جعل الاستغفار من موجبات المغفرة، وجعل وضعك يدك على رأس يتيم من موجبات المغفرة، وجعل كفالتك لليتيم أمرًا عظيمًا، تعطيك مكانةً هائلة فيقول ﷺ: «أنا وكافل اليتيم كهاتين في الجنة» أي أن كفالة اليتيم تساوي مكانتك في الجنة في مقام رسول الله ﷺ وهو المصطفى المختار كلامٌ عجيب!، لكنه يفتح لك باب الأمل، باب الغفران، باب الحب.
وأن كافل اليتيم كما أحبه، وكفله في الدنيا لوجه الله سبحانه وتعالى؛ فإن الله سبحانه وتعالى يعطيه مكانًا في جوار سيدنا رسول الله ﷺ في الجنة، لافتًا إلى أنه كلامٌ عجيب لكنك لو تأملته لوجدته معقولا، ولوجدته يفتح لك باب الأمل لأن «كل ابن آدم خطاء وخير الخطائين التوابون».
وأن من وضع يده على رأس يتيم كان له بمقدار عدد شعر رأسه حسنات وأجر عند الله، وأن الله واسع مالك السماوات والأرض، يقول للشيء كن فيكون لأنه كريم، وأننا نرجو منه سبحانه وتعالى المغفرة، والتوفيق، واللطف، والنصر على أنفسنا وعلى شهوات الدنيا حتى نعبده، وحتى نُعمِّر هذه الأرض، حتى ندخل في نظر الله ورحمته سبحانه وتعالى.
والعباد فى أشد الحاجة إلى الله، لافتًا إلى قول النبي صلى الله عليه وسلم: «واتبع السيئة الحسنة تمحها» وأن «الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار».
وأن أحدهم جاء يشكو إلى النبي ﷺ أنه ارتكب ذنبًا ورآه كبيرًا؛ فقال له: «اذهب فتوضأ وصلِّ ركعتين» بنية أن يغتسل من هذا الذنب، وأن يفق في نفسه، وفي علاقته مع ربه، وأن يسير بعد ذلك في الطريق المستقيم.