السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته انا صاحبة هذا الموضوع مشكلتي - والدي يشك فيا
أولا اود شكر كل فرد منكم رد على موضوعي بارك الله فيكم وأرضاكم
ثانيا وددت أخذ رأيكم مرة أخرى
الحمد لله والدي الان يتحدث معي لا أعلم كيف صدق أني كنت بريئة لكن الحمد لله الذي اثبت أني مظلومة
بداية يؤسفني قول هذا لكن نظرة أبي لم تتغير صوبي اطلاقا حتى وإن كان يخفيها الا أني متيقنة من ذلك ما يفطر قلبي اني بعيييدة كل البعد عن مايظنه بي والله ثلاثا كل خطوة اخطوها الا وأحسب لها ألف حساب تصورو فقط حتى عندما يكون يعمل خارج الولاية واريد الذهاب إلى مكان ما أتصل به وآخذ إذنه خوفا من الله قبل كل شيء لكن شكه هذا يقتلني لا اعلم لماذا أنا تحديدا قال لي أحدكم قبلا ( بالاك انت انسانة نية) حتى وإن كنت كذلك فهذا لا يبرر شكه اطلاقااا
ماجعلني اكتب اليوم ببساطة كنت في غرفتي أدرس لاقتراب امتحاناتي الجامعية فقمت بإغلاق الباب تفاديا للازعاج لأسمعه يقول لاختي ( واش راهي دير هذه مسكرة الباب وحاكمة التيليفون ) والهاتف كان في الغرفة الأخرى ليس معي اطلاقا من كرم ربي أن اختي أرته الهاتف فعلم أنه ليس معي وأوضحت له أني أدرس لا غير من ساعتها ودموعي لا تفارق عيني حتى الدراسة لم استطع إكمالها حتى وإن كان مايفعله هذا خوفا منه عني فليس بهذا الشكل مهما يكون هو يعرفني ان كان هو الذي كوّن ما أنا عليه الان ويشك فيا بهذا الشكل فماذا ترك للغريب أحيانا اتمنى الموت فعلا لأني تعبت جدااا نفسيتي أرهقت
وأحيانا اخرى أقول سأقبل بأي أحد يتقدم لخطبتي فقط لاتخلص من هذا الهم والمضحك في الامر أن احد الجيران يود التقدم لي أما الكارثة اني متيقنة بأنه لو فعل فسيقيم أبي الدنيا ولا يقعدها ظنا منه مجددا بأني على علاقة مع هذا الجار او ربما انا من طلبت منه التقدم لي
فعليا انا مدمرة بكل ما للكلمة من معنى ان كان هذا ابتلائي ياربي في الحياة فقد ذقت منه مايدفعني أفكر بالانتحار لأن قلبي لم يعد يحتمل أكثر
لعلمكم ابي انسان متعلم بل وأستاذ
اخوتي لا تنسوني من صالح دعائكم لعلكم اقرب لله مني
حاليا اجد أن هناك حلان إما ان اضع حدا لحياتي وأنا جادة في هذا الامر فقد بلغ السيل الزبى ونفسي لا أقوى على المزيد أو أن اتزوج لعل نفسه ترتاح مني ادعولي لعل الله يعوضني بإنسان يثق بي ادعولي بزوج صالح يرضاه الله لي ادعولي أن يفرج الله كربتي هذه
أولا اود شكر كل فرد منكم رد على موضوعي بارك الله فيكم وأرضاكم
ثانيا وددت أخذ رأيكم مرة أخرى
الحمد لله والدي الان يتحدث معي لا أعلم كيف صدق أني كنت بريئة لكن الحمد لله الذي اثبت أني مظلومة
بداية يؤسفني قول هذا لكن نظرة أبي لم تتغير صوبي اطلاقا حتى وإن كان يخفيها الا أني متيقنة من ذلك ما يفطر قلبي اني بعيييدة كل البعد عن مايظنه بي والله ثلاثا كل خطوة اخطوها الا وأحسب لها ألف حساب تصورو فقط حتى عندما يكون يعمل خارج الولاية واريد الذهاب إلى مكان ما أتصل به وآخذ إذنه خوفا من الله قبل كل شيء لكن شكه هذا يقتلني لا اعلم لماذا أنا تحديدا قال لي أحدكم قبلا ( بالاك انت انسانة نية) حتى وإن كنت كذلك فهذا لا يبرر شكه اطلاقااا
ماجعلني اكتب اليوم ببساطة كنت في غرفتي أدرس لاقتراب امتحاناتي الجامعية فقمت بإغلاق الباب تفاديا للازعاج لأسمعه يقول لاختي ( واش راهي دير هذه مسكرة الباب وحاكمة التيليفون ) والهاتف كان في الغرفة الأخرى ليس معي اطلاقا من كرم ربي أن اختي أرته الهاتف فعلم أنه ليس معي وأوضحت له أني أدرس لا غير من ساعتها ودموعي لا تفارق عيني حتى الدراسة لم استطع إكمالها حتى وإن كان مايفعله هذا خوفا منه عني فليس بهذا الشكل مهما يكون هو يعرفني ان كان هو الذي كوّن ما أنا عليه الان ويشك فيا بهذا الشكل فماذا ترك للغريب أحيانا اتمنى الموت فعلا لأني تعبت جدااا نفسيتي أرهقت
وأحيانا اخرى أقول سأقبل بأي أحد يتقدم لخطبتي فقط لاتخلص من هذا الهم والمضحك في الامر أن احد الجيران يود التقدم لي أما الكارثة اني متيقنة بأنه لو فعل فسيقيم أبي الدنيا ولا يقعدها ظنا منه مجددا بأني على علاقة مع هذا الجار او ربما انا من طلبت منه التقدم لي
فعليا انا مدمرة بكل ما للكلمة من معنى ان كان هذا ابتلائي ياربي في الحياة فقد ذقت منه مايدفعني أفكر بالانتحار لأن قلبي لم يعد يحتمل أكثر
لعلمكم ابي انسان متعلم بل وأستاذ
اخوتي لا تنسوني من صالح دعائكم لعلكم اقرب لله مني
حاليا اجد أن هناك حلان إما ان اضع حدا لحياتي وأنا جادة في هذا الامر فقد بلغ السيل الزبى ونفسي لا أقوى على المزيد أو أن اتزوج لعل نفسه ترتاح مني ادعولي لعل الله يعوضني بإنسان يثق بي ادعولي بزوج صالح يرضاه الله لي ادعولي أن يفرج الله كربتي هذه