السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أهلا وسهلا بكم في هذا الموضوع الذي أتمنى أن نتناقشفيه لأنه فعلا يدق ناقوس الخطر
كنا في الماضي قبل تفشي الجرائم وغيرها قليلا ما نسمع عنها أو دعوني أقول. لقلتها كنا نستغرب حدوث جريمة قتل أو سرقة أو إختكاف الأطفال أو غيرها مما هو موجود اليوم للأسف
الآن موضوعنا ليس الجريمة بحد ذاتها بل
إحتضار المجتمع غدعلى شبكات التواصل
نعم للأسف كان الخبر ينتقل عبر التلفاز وبصعوبة بالغة واغلب مجريات الحدث لا نسمع بها إلا البعض منها لكن للاسف اليوم إن أردت خبر ادخل فقط على إحدى المجموعات ...للأمرسلبيات وإجابيات أولا بتنا نعلم بكل شاردة وواردة وبالفيديو ولا مجال للصحافة لتكذب أو تغطي على الأمور
لكن الذييجعل مجتمعنا يحتضر هو تفشي الآفات ....أحد يعتدي على أحد والسبق لما ينقل الفيديو من مجموعة لمجموعة ...مشاهد مؤلمة للقلب شجار بالأسلحة البيضاء ....إعتداءات ...سرقات ..حتى الشجاربين النسوة ...
العلاقات بين الرجال والنساء حدث ولا حرج لا اخلاق لا ستر للأعراض لا هدم للأسر لا مراعاة لأي من هاته تتناقل المجموعات فيديوهات لرجال ونساء في مشاهد مخزية ضاربين عرضالخائط العوائل التيسوف تدمر شرف عوائل ....يحطم لأعوام وسنوات ويدفع ثمنها من أصغر فرد في العائلة لأكبرها
إلى متى شبكات التواصل لا حسيب ولا رقيب لما يحدث ؟
المجتمع يحتضر على ايادي أفراد فهمو التطور والعصرنة بشكل مختلف
أنا أرى أكبر سبب لإنتشار الآفات هو المساعدة على نشر الرذيلة ...والسجار والسرقة والإعتداء وغيرها
بات الفرد الجزائري للأسف يفخر بتناقل فيديو في المجموعات ...بات يفخر بنشره لفتاة او رجل حتى لا يعرفه فقط ليحصل على أكبر عدد من لإعجابات
بات نشر الضرب بالسكاكين رجولة ماتت للأسف ويحاولن إنهاضها بداخلهم من خلال ما يتناقلونه
إلى متى ؟ .....
برأيكم هل شبكات التواصل فعلا ساهمت في إحتضار المجتمع ؟
أم أنها تنقل الواقع؟
أيضا لما لا تكون هناك رقابة على ما ينقل وماينشر وما يتداول مهما كان نوعه؟
الموضوع موضوعكم ....في الأخير نقول الله يهدي الجميع
وكل من وقع بيده فيديو مهما كان نوعه لا يحاول نشره بين الناس وبل امنع من يرسل لك حتى لا تشارك معه وهذا فعلا ما افعله أمنع إستقبال أي فيديو أو صور أو غيرها مشاكل غيري وفضائحهم ومناظر الضرب والقتل وغيرها إطلاقا لا اراها
استر ما ستر الله ليسترك الله في الدنيا والآخرة
ولا تحاول نشر رذيلة أو ضرب أو سرقة أو غيره بل ساهم في الحد من هاته الظاهرة لا نشرها
شكرا لكم
أهلا وسهلا بكم في هذا الموضوع الذي أتمنى أن نتناقشفيه لأنه فعلا يدق ناقوس الخطر
كنا في الماضي قبل تفشي الجرائم وغيرها قليلا ما نسمع عنها أو دعوني أقول. لقلتها كنا نستغرب حدوث جريمة قتل أو سرقة أو إختكاف الأطفال أو غيرها مما هو موجود اليوم للأسف
الآن موضوعنا ليس الجريمة بحد ذاتها بل
إحتضار المجتمع غدعلى شبكات التواصل
نعم للأسف كان الخبر ينتقل عبر التلفاز وبصعوبة بالغة واغلب مجريات الحدث لا نسمع بها إلا البعض منها لكن للاسف اليوم إن أردت خبر ادخل فقط على إحدى المجموعات ...للأمرسلبيات وإجابيات أولا بتنا نعلم بكل شاردة وواردة وبالفيديو ولا مجال للصحافة لتكذب أو تغطي على الأمور
لكن الذييجعل مجتمعنا يحتضر هو تفشي الآفات ....أحد يعتدي على أحد والسبق لما ينقل الفيديو من مجموعة لمجموعة ...مشاهد مؤلمة للقلب شجار بالأسلحة البيضاء ....إعتداءات ...سرقات ..حتى الشجاربين النسوة ...
العلاقات بين الرجال والنساء حدث ولا حرج لا اخلاق لا ستر للأعراض لا هدم للأسر لا مراعاة لأي من هاته تتناقل المجموعات فيديوهات لرجال ونساء في مشاهد مخزية ضاربين عرضالخائط العوائل التيسوف تدمر شرف عوائل ....يحطم لأعوام وسنوات ويدفع ثمنها من أصغر فرد في العائلة لأكبرها
إلى متى شبكات التواصل لا حسيب ولا رقيب لما يحدث ؟
المجتمع يحتضر على ايادي أفراد فهمو التطور والعصرنة بشكل مختلف
أنا أرى أكبر سبب لإنتشار الآفات هو المساعدة على نشر الرذيلة ...والسجار والسرقة والإعتداء وغيرها
بات الفرد الجزائري للأسف يفخر بتناقل فيديو في المجموعات ...بات يفخر بنشره لفتاة او رجل حتى لا يعرفه فقط ليحصل على أكبر عدد من لإعجابات
بات نشر الضرب بالسكاكين رجولة ماتت للأسف ويحاولن إنهاضها بداخلهم من خلال ما يتناقلونه
إلى متى ؟ .....
برأيكم هل شبكات التواصل فعلا ساهمت في إحتضار المجتمع ؟
أم أنها تنقل الواقع؟
أيضا لما لا تكون هناك رقابة على ما ينقل وماينشر وما يتداول مهما كان نوعه؟
الموضوع موضوعكم ....في الأخير نقول الله يهدي الجميع
وكل من وقع بيده فيديو مهما كان نوعه لا يحاول نشره بين الناس وبل امنع من يرسل لك حتى لا تشارك معه وهذا فعلا ما افعله أمنع إستقبال أي فيديو أو صور أو غيرها مشاكل غيري وفضائحهم ومناظر الضرب والقتل وغيرها إطلاقا لا اراها
استر ما ستر الله ليسترك الله في الدنيا والآخرة
ولا تحاول نشر رذيلة أو ضرب أو سرقة أو غيره بل ساهم في الحد من هاته الظاهرة لا نشرها
شكرا لكم
آخر تعديل بواسطة المشرف: