مروة بلال
:: عضو منتسِب ::
هذا هو الموقف: طفلك يحب المدرسة. يستمتعون بالفصول الدراسية والمعلمين وزملائهم الطلاب. يفعلون واجباتهم المدرسية كل ليلة. إنهم يحاولون جاهدين - لكن هذا الجهد والحماس لا يترجمان إلى نوع من المكاسب والدرجات الأكاديمية التي يرغب كلاهما في رؤيتها. إذا بدا هذا مألوفًا لك ، فقد يكون مفتاح مساعدة طفلك على كسر كود التعلم هو التركيز على بناء بعض مهارات الدراسة الفعالة.
النجاح في الفصل الدراسي لا يأتي من أي شيء واحد - إنه يتعلق بالمزيج الصحيح من المواقف والعادات والجهد. تعد مهارات الدراسة القوية مكونًا مهمًا في هذه الوصفة ، وهي سلوك تعلّمه كثيرًا. إن إدارة مشاعرك ، وإبعاد الانحرافات ، وخلق خطة دراسية مباشرة تجعل التعلم أسرع وأكثر متعة أسهل بكثير من معظم الطلاب وأولياء الأمور الذين يعتقدون بأنهم " لذا ، بصفتك أحد الوالدين ، كيف يمكنك مساعدة طفلك على تطوير مهارات الدراسة التي يحتاجها لتحقيق النجاح الأكاديمي - ورؤية الفوائد خارج الفصل الدراسي أيضًا؟ إليك سبع نصائح للبدء!
قم بإنشاء مساحة دراسية مخصصة لطلابك
هل يوجد لطفلك مكتب أو مساحة عمل خاصة به في منطقة من منزلك تفضي إلى الدراسة المركزة؟ اسأل نفسك عما إذا كانت مضاءة جيدًا وبعيدًا عن الانحرافات الأخرى. احتفظ بمستلزمات الدراسة المفيدة في هذه المنطقة ، مثل الألوان الملونة ، ومجموعة متنوعة من الأقلام الرصاص والأقلام ، وأقلام التحديد ، وورق الخدش. شجع طفلك على السيطرة على المنطقة عن طريق إعطائه حرية التزيين ، وتعليمه كيفية تنظيم مكتبه وتنظيمه كل ليلة حتى يكونوا مستعدين للذهاب إلى العمل عندما يحين الوقت لجلسة الدراسة التالية.
ادارة الوقت
إدارة الوقت هو جانب مهم للغاية من مهارات الدراسة الفعالة. لذلك ، تأكد من معرفة الطالب لكيفية الحفاظ على مخطط الواجبات المنزلية. اطلب منهم كتابة تواريخ استحقاق مهمة للواجبات المنزلية والمشاريع ، خاصة إذا كان معلمهم يجعل هذه التواريخ معروفة مسبقًا. ثم ، المفتاح هو البقاء على رأس هذه المهام. الاستعداد للاختبارات الهامة من خلال مساعدة طفلك على تحطيم المحتوى ووضع جدول زمني لمراجعة المواد في الأيام التي سبقت الاختبار. قم بتقسيم المشروعات الكبيرة بشكل مشابه عن طريق تحديد معالم أصغر حجماً والعمل مع طفلك لوضع جدول زمني لتاريخ الانتهاء من هذه المكونات. يمكن أن يعوض ذلك التسويف والتسويف (وبناء الثقة في العملية) من خلال جعل عبء العمل لديهم أكثر قابلية للإدارة.
تدوين ملاحظات فعالة
يمكن أن يساعد استخدام نظام تدوين الملاحظات الكلاسيكي هذا طفلك على معالجة المعلومات التي يتم تدريسها في الفصل والاحتفاظ حقًا بما تعلموه. حتى أن هناك دراسات توضح أن كتابة الملاحظات باليد ينتج عنها احتباس أفضل من عدم تدوين أي ملاحظات أو استخدام كمبيوتر محمول. يعد تعليم طفلك على استخدام استراتيجيات القراءة النشطة - مثل تدوين الملاحظات أو تسليط الضوء على الموضوعات الرئيسية والمقاطع - مفيدًا جدًا للاحتفاظ به.
ممارسة للاختبارات
ببساطة مراجعة المحتوى قبل الاختبار ليس بالضرورة أفضل طريقة للتأكد من استعداد طفلك للاختبار القادم. بدلاً من ذلك ، شجعهم على تجربة أساليب أكثر تفاعلية ، مثل إكمال اختبارات الممارسة أو استخدام بطاقات الفلاش. يمكن أن يكون طرح أسئلة مراجعة طفلك وجعلهم يقدمون تفسيرات قصيرة على نمط المقالة بصوت عالٍ إستراتيجية رائعة للتأكد من فهمهم الفعلي للمواد.
لا تؤجل الدراسة
دراسة القليل من المادة كل يوم أفضل بكثير من أجل الاحتفاظ بها على المدى الطويل من الدراسة لفترة أطول من الوقت في يوم واحد. ساعد طالبك في بناء جدول زمني للدراسة من شأنه أن يسمح لهم بالتخلص من ممارستهم لموضوعات مختلفة - حيث يمكن أن تساعد أقل من 10 دقائق في اليوم! من المهم أيضًا تشجيع بـهدايا وكلمات حب تشجعيه لعد تأجيل الدراسة وايضا من المهم تشجيعه على الفصل بين الدراسة والفواصل الذكية. أخذ استراحة لمدة 15 دقيقة مرة واحدة كل ساعة يمكن أن تعمل العجائب على إبقائه مركز و منتج .
علم طفلك أن يطلب المساعدة
ربما يكافح طالبك لفهم درس محدد في موضوع معين أو لا يفهم تمامًا مهمة الواجب المنزلي في الليل. عندما تكون هذه هي الحالة (ويحدث ذلك للجميع في مرحلة ما أو لآخر) ، فإن طلب المساعدة أمر أساسي. علّم طالبك كيفية طرح التحديات مبكراً مع أحد المعلمين واطلب المساعدة - ولا تخف من إثارة مخاوفك مع مدرسك بنفسك أيضًا. يعد تعليم طفلك كيفية بناء علاقات عمل فعالة مع الطلاب الآخرين وطلب مساعدة أقرانهم درسًا مهمًا آخر في طلب الدعم وتلقيه وتقديمه.
تجنب اي عوامل تلهي طفلك عن الدراسة
علّم الطالب كيفية إبعاد أجهزة الكمبيوتر الخاصة به وإيقاف تشغيل جميع الأجهزة الأخرى التي قد تكون بمثابة شكل من أشكال الهاء أثناء دراستهم. تعدد المهام أيضًا بعيدًا عن التعلم ، لذلك شجع طفلك على التركيز على موضوع واحد لفترة زمنية مستديمة قبل الانتقال إلى موضوع آخر. وقبل كل شيء ، تأكد من أن طفلك لديه عادات صحية في النوم والأكل من أجل زيادة تركيزه وتحقيق أقصى استفادة من الوقت الذي يقضيه في الدراسة.
النجاح في الفصل الدراسي لا يأتي من أي شيء واحد - إنه يتعلق بالمزيج الصحيح من المواقف والعادات والجهد. تعد مهارات الدراسة القوية مكونًا مهمًا في هذه الوصفة ، وهي سلوك تعلّمه كثيرًا. إن إدارة مشاعرك ، وإبعاد الانحرافات ، وخلق خطة دراسية مباشرة تجعل التعلم أسرع وأكثر متعة أسهل بكثير من معظم الطلاب وأولياء الأمور الذين يعتقدون بأنهم " لذا ، بصفتك أحد الوالدين ، كيف يمكنك مساعدة طفلك على تطوير مهارات الدراسة التي يحتاجها لتحقيق النجاح الأكاديمي - ورؤية الفوائد خارج الفصل الدراسي أيضًا؟ إليك سبع نصائح للبدء!
قم بإنشاء مساحة دراسية مخصصة لطلابك
هل يوجد لطفلك مكتب أو مساحة عمل خاصة به في منطقة من منزلك تفضي إلى الدراسة المركزة؟ اسأل نفسك عما إذا كانت مضاءة جيدًا وبعيدًا عن الانحرافات الأخرى. احتفظ بمستلزمات الدراسة المفيدة في هذه المنطقة ، مثل الألوان الملونة ، ومجموعة متنوعة من الأقلام الرصاص والأقلام ، وأقلام التحديد ، وورق الخدش. شجع طفلك على السيطرة على المنطقة عن طريق إعطائه حرية التزيين ، وتعليمه كيفية تنظيم مكتبه وتنظيمه كل ليلة حتى يكونوا مستعدين للذهاب إلى العمل عندما يحين الوقت لجلسة الدراسة التالية.
ادارة الوقت
إدارة الوقت هو جانب مهم للغاية من مهارات الدراسة الفعالة. لذلك ، تأكد من معرفة الطالب لكيفية الحفاظ على مخطط الواجبات المنزلية. اطلب منهم كتابة تواريخ استحقاق مهمة للواجبات المنزلية والمشاريع ، خاصة إذا كان معلمهم يجعل هذه التواريخ معروفة مسبقًا. ثم ، المفتاح هو البقاء على رأس هذه المهام. الاستعداد للاختبارات الهامة من خلال مساعدة طفلك على تحطيم المحتوى ووضع جدول زمني لمراجعة المواد في الأيام التي سبقت الاختبار. قم بتقسيم المشروعات الكبيرة بشكل مشابه عن طريق تحديد معالم أصغر حجماً والعمل مع طفلك لوضع جدول زمني لتاريخ الانتهاء من هذه المكونات. يمكن أن يعوض ذلك التسويف والتسويف (وبناء الثقة في العملية) من خلال جعل عبء العمل لديهم أكثر قابلية للإدارة.
تدوين ملاحظات فعالة
يمكن أن يساعد استخدام نظام تدوين الملاحظات الكلاسيكي هذا طفلك على معالجة المعلومات التي يتم تدريسها في الفصل والاحتفاظ حقًا بما تعلموه. حتى أن هناك دراسات توضح أن كتابة الملاحظات باليد ينتج عنها احتباس أفضل من عدم تدوين أي ملاحظات أو استخدام كمبيوتر محمول. يعد تعليم طفلك على استخدام استراتيجيات القراءة النشطة - مثل تدوين الملاحظات أو تسليط الضوء على الموضوعات الرئيسية والمقاطع - مفيدًا جدًا للاحتفاظ به.
ممارسة للاختبارات
ببساطة مراجعة المحتوى قبل الاختبار ليس بالضرورة أفضل طريقة للتأكد من استعداد طفلك للاختبار القادم. بدلاً من ذلك ، شجعهم على تجربة أساليب أكثر تفاعلية ، مثل إكمال اختبارات الممارسة أو استخدام بطاقات الفلاش. يمكن أن يكون طرح أسئلة مراجعة طفلك وجعلهم يقدمون تفسيرات قصيرة على نمط المقالة بصوت عالٍ إستراتيجية رائعة للتأكد من فهمهم الفعلي للمواد.
لا تؤجل الدراسة
دراسة القليل من المادة كل يوم أفضل بكثير من أجل الاحتفاظ بها على المدى الطويل من الدراسة لفترة أطول من الوقت في يوم واحد. ساعد طالبك في بناء جدول زمني للدراسة من شأنه أن يسمح لهم بالتخلص من ممارستهم لموضوعات مختلفة - حيث يمكن أن تساعد أقل من 10 دقائق في اليوم! من المهم أيضًا تشجيع بـهدايا وكلمات حب تشجعيه لعد تأجيل الدراسة وايضا من المهم تشجيعه على الفصل بين الدراسة والفواصل الذكية. أخذ استراحة لمدة 15 دقيقة مرة واحدة كل ساعة يمكن أن تعمل العجائب على إبقائه مركز و منتج .
علم طفلك أن يطلب المساعدة
ربما يكافح طالبك لفهم درس محدد في موضوع معين أو لا يفهم تمامًا مهمة الواجب المنزلي في الليل. عندما تكون هذه هي الحالة (ويحدث ذلك للجميع في مرحلة ما أو لآخر) ، فإن طلب المساعدة أمر أساسي. علّم طالبك كيفية طرح التحديات مبكراً مع أحد المعلمين واطلب المساعدة - ولا تخف من إثارة مخاوفك مع مدرسك بنفسك أيضًا. يعد تعليم طفلك كيفية بناء علاقات عمل فعالة مع الطلاب الآخرين وطلب مساعدة أقرانهم درسًا مهمًا آخر في طلب الدعم وتلقيه وتقديمه.
تجنب اي عوامل تلهي طفلك عن الدراسة
علّم الطالب كيفية إبعاد أجهزة الكمبيوتر الخاصة به وإيقاف تشغيل جميع الأجهزة الأخرى التي قد تكون بمثابة شكل من أشكال الهاء أثناء دراستهم. تعدد المهام أيضًا بعيدًا عن التعلم ، لذلك شجع طفلك على التركيز على موضوع واحد لفترة زمنية مستديمة قبل الانتقال إلى موضوع آخر. وقبل كل شيء ، تأكد من أن طفلك لديه عادات صحية في النوم والأكل من أجل زيادة تركيزه وتحقيق أقصى استفادة من الوقت الذي يقضيه في الدراسة.
