قصة عظيمة تعلمك الثقة بالله...

Ma$Ter

:: مراقب عام ::
طاقم الرقابة
إنضم
25 سبتمبر 2007
المشاركات
15,796
نقاط التفاعل
31,641
النقاط
976
محل الإقامة
تبسة 12
الجنس
ذكر
🔴 قصة عظيمة تعلمك الثقة بالله...

• روى الذهبي في -سير أعلام النبلاء-
أن حاتم الأصم وهو من كبار الصالحين، حنّ قلبه للحج في سنة من السنوات ولا يمتلك نفقة الحج ، ولايجوز سفره بل لايجب الحج دون أن يضع نفقة الأبناء دون أن يرضوا.
- فلما أقبل الموعد رأته ابنته حزينا باكيا وكان في البنت صلاح..
فقالت له: ما يبكيك ياأبتاه؟
قال: الحج أقبل.
قالت: ومالك لاتحج؟
فقال: النفقة.
قالت: يرزقك الله.
قال: ونفقتكم؟
قالت: يرزقنا الله.
قال: لكن الأمر إلى أمك.
ذهبت البنت لتذكر أمها..
وفي النهاية قالت له الأم والأبناء:اذهب إلى الحج وسيرزقنا الله.
فترك لهم نفقة 3 أيام،وذهب هو إلى الحج وليس معه مايكفيه من المال،فكان يمشي خلف القافلة ،
وفي أول الطريق لسعت عقرب رئيس القافلة، فسألوا من يقرأ عليه ويداويه،فوجدوا حاتم، فقرأ عليه فعافاه الله من ساعته.
فقال رئيس القافلة:نفقة الذهاب والإياب عليّ.
فقال:اللهم هذا تدبيرك لي فأرني تدبيرك لأهل بيتي.
مرت الأيام الثلاثة،وانتهت النفقة عند الأبناء،وبدأ الجوع يقرص عليهم،فبدؤوا بلوم البنت،والبنت تضحك!
فقالوا:مايضحكك والجوع يوشك أن يقضي علينا؟!
فقالت:أبونا هذا رزاق أم آكل رزق؟
فقالوا:آكل رزق؛وإنما الرزاق هو الله.
فقالت:ذهب آكل الرزق وبقي الرزاق،،
وهي تكلمهم وإذا بالباب يقرع،
فقالوا:من بالباب؟
فقال الطارق:إن أمير المؤمنين يستسقيكم.
فملأت القربة بالماء،وشرب الخليفة فوجد حلاوة بالماء لم يعهدها!
فقال:من أين أتيتم بالماء؟
قالوا:من بيت حاتم.
فقال:نادوه لأجازيه
فقالوا:هو في الحج.
فخلع أمير المؤمنين منطقه-وهي حزام من القماش الفاخر المرصع بالجواهر- ، وقال:هذه لهم.
ثم قال:من كان له عليّ يد -بمعنى«من يحبني»-
فخلع كل الوزراء والتجار منطقهم لهم ،
فتكومت المناطق فاشتراها أحد التجار بمال ملأ البيت ذهباً يكفيهم حتى الموت، وأعاد المناطق إليهم .
فاشتروا الطعام وهم يضحكون فبكت البنت!
فقالت لها الأم:أمرك عجيب يا ابنتي؛كنا نبكي من الجوع وأنت تضحكين، أما وقد فرج الله علينا فمالك تبكين؟!
قالت البنت:هذا المخلوق الذي لايملك لنفسه ضرا ولا نفعا «الخليفة» نظر إلينا نظرة عطف أغنتنا إلى الموت،فكيف بمالك الملك!! .

📚سير أعلام النبلاء -(11/487).
 
سبحااان الله سبحااان الله
في احد ايام رمضان للسنوات الفائتة
لم يكن في بيت اكل و لا طحين و لا خضر
خرجت من البيت قاصدا المسجد لصلاة الظهر
و عند وصولي الى باب المنزل للخروج نادتني زوجتي
و قالت شوي لحم و الله اشتهيه كحال كل صائم
فقلت لها والله لا اعدك خليها على الله
و في طريقي تفقدت الوقت فلقيته يتسع لجولة خفيفة قبل ولوج المسجد
فوالله سلكت طريقا ربما اول مرة امشي معه
و بينما انا امشي اضرب اخماسا بأسداس
اذ اسمع مناد يذكر اسمي صارخا من مكان بعيد
يااامييين يااامييين انتظر
فوقفت انتظره حتى وصل الي
وبعد التحية و السلام
قال لي علي دين لك و كان ديني عليه شيء زهيد
ربما اقل من 50 الف سنتيم يعني شيء لا يذكر
فضحكت وقلت له لا دين لي عندك انا مسامحك
لكنه اقسم ان اقول له كم و اقسم علي ان آخذه
فقلت له هات شيء ما جادة به يمينك او ما تقدر عليه
ففتح حقيبته و اخرج منها 4 ألاف دينار اي 400 ألف
فتعجت و قلت له لا هذا ليس حقي فأنا ديني أقل بكثيير
فضحك و سألني هل انت تعمل و كم عندك من اولاد فأجبته حسب سؤاله
فكر للحظات و قال لي سبحان الله رزق قسمه الله لك
و اخرج الحقيبة مرة اخرى و اعطاني مبلغ ما يقارب 3 ملايين سنتيم
و قال هته زكاة مالي قد ساقها الله لك و لم تكن انت ضمن الخطة
لكني احسست انه المكان الافضل لها

فسبحان الله خرجت من بيتي بلا فطور و رجعت بمصروف كامل لشهر كامل
مع ملابس لأبنتي و زوجتي

فسبحان الله الذي يقول ـ نحن نرزقك ـ
 
سبحااان الله سبحااان الله
في احد ايام رمضان للسنوات الفائتة
لم يكن في بيت اكل و لا طحين و لا خضر
خرجت من البيت قاصدا المسجد لصلاة الظهر
و عند وصولي الى باب المنزل للخروج نادتني زوجتي
و قالت شوي لحم و الله اشتهيه كحال كل صائم
فقلت لها والله لا اعدك خليها على الله
و في طريقي تفقدت الوقت فلقيته يتسع لجولة خفيفة قبل ولوج المسجد
فوالله سلكت طريقا ربما اول مرة امشي معه
و بينما انا امشي اضرب اخماسا بأسداس
اذ اسمع مناد يذكر اسمي صارخا من مكان بعيد
يااامييين يااامييين انتظر
فوقفت انتظره حتى وصل الي
وبعد التحية و السلام
قال لي علي دين لك و كان ديني عليه شيء زهيد
ربما اقل من 50 الف سنتيم يعني شيء لا يذكر
فضحكت وقلت له لا دين لي عندك انا مسامحك
لكنه اقسم ان اقول له كم و اقسم علي ان آخذه
فقلت له هات شيء ما جادة به يمينك او ما تقدر عليه
ففتح حقيبته و اخرج منها 4 ألاف دينار اي 400 ألف
فتعجت و قلت له لا هذا ليس حقي فأنا ديني أقل بكثيير
فضحك و سألني هل انت تعمل و كم عندك من اولاد فأجبته حسب سؤاله
فكر للحظات و قال لي سبحان الله رزق قسمه الله لك
و اخرج الحقيبة مرة اخرى و اعطاني مبلغ ما يقارب 3 ملايين سنتيم
و قال هته زكاة مالي قد ساقها الله لك و لم تكن انت ضمن الخطة
لكني احسست انه المكان الافضل لها

فسبحان الله خرجت من بيتي بلا فطور و رجعت بمصروف كامل لشهر كامل
مع ملابس لأبنتي و زوجتي

فسبحان الله الذي يقول ـ نحن نرزقك ـ
سبحان الله
ربي يبارك
يرزق من يشاء بغير حساب
 
🔴 قصة عظيمة تعلمك الثقة بالله...

• روى الذهبي في -سير أعلام النبلاء-
أن حاتم الأصم وهو من كبار الصالحين، حنّ قلبه للحج في سنة من السنوات ولا يمتلك نفقة الحج ، ولايجوز سفره بل لايجب الحج دون أن يضع نفقة الأبناء دون أن يرضوا.
- فلما أقبل الموعد رأته ابنته حزينا باكيا وكان في البنت صلاح..
فقالت له: ما يبكيك ياأبتاه؟
قال: الحج أقبل.
قالت: ومالك لاتحج؟
فقال: النفقة.
قالت: يرزقك الله.
قال: ونفقتكم؟
قالت: يرزقنا الله.
قال: لكن الأمر إلى أمك.
ذهبت البنت لتذكر أمها..
وفي النهاية قالت له الأم والأبناء:اذهب إلى الحج وسيرزقنا الله.
فترك لهم نفقة 3 أيام،وذهب هو إلى الحج وليس معه مايكفيه من المال،فكان يمشي خلف القافلة ،
وفي أول الطريق لسعت عقرب رئيس القافلة، فسألوا من يقرأ عليه ويداويه،فوجدوا حاتم، فقرأ عليه فعافاه الله من ساعته.
فقال رئيس القافلة:نفقة الذهاب والإياب عليّ.
فقال:اللهم هذا تدبيرك لي فأرني تدبيرك لأهل بيتي.
مرت الأيام الثلاثة،وانتهت النفقة عند الأبناء،وبدأ الجوع يقرص عليهم،فبدؤوا بلوم البنت،والبنت تضحك!
فقالوا:مايضحكك والجوع يوشك أن يقضي علينا؟!
فقالت:أبونا هذا رزاق أم آكل رزق؟
فقالوا:آكل رزق؛وإنما الرزاق هو الله.
فقالت:ذهب آكل الرزق وبقي الرزاق،،
وهي تكلمهم وإذا بالباب يقرع،
فقالوا:من بالباب؟
فقال الطارق:إن أمير المؤمنين يستسقيكم.
فملأت القربة بالماء،وشرب الخليفة فوجد حلاوة بالماء لم يعهدها!
فقال:من أين أتيتم بالماء؟
قالوا:من بيت حاتم.
فقال:نادوه لأجازيه
فقالوا:هو في الحج.
فخلع أمير المؤمنين منطقه-وهي حزام من القماش الفاخر المرصع بالجواهر- ، وقال:هذه لهم.
ثم قال:من كان له عليّ يد -بمعنى«من يحبني»-
فخلع كل الوزراء والتجار منطقهم لهم ،
فتكومت المناطق فاشتراها أحد التجار بمال ملأ البيت ذهباً يكفيهم حتى الموت، وأعاد المناطق إليهم .
فاشتروا الطعام وهم يضحكون فبكت البنت!
فقالت لها الأم:أمرك عجيب يا ابنتي؛كنا نبكي من الجوع وأنت تضحكين، أما وقد فرج الله علينا فمالك تبكين؟!
قالت البنت:هذا المخلوق الذي لايملك لنفسه ضرا ولا نفعا «الخليفة» نظر إلينا نظرة عطف أغنتنا إلى الموت،فكيف بمالك الملك!! .

📚سير أعلام النبلاء -(11/487).
من اجمل ما قرأت اليوم

أسأل الله أن يبعد عنك البلاء والعناء ،، وأن يرفع شأنك عالياً في الارض والسماء ،، وأن يتولاك برحمته في السراء والضراء ،، وأن يرزقك العافية من كل بلاء ،، وأن يكتب لك الفوز يوم اللقاء ،،،
 
سبحااان الله سبحااان الله
في احد ايام رمضان للسنوات الفائتة
لم يكن في بيت اكل و لا طحين و لا خضر
خرجت من البيت قاصدا المسجد لصلاة الظهر
و عند وصولي الى باب المنزل للخروج نادتني زوجتي
و قالت شوي لحم و الله اشتهيه كحال كل صائم
فقلت لها والله لا اعدك خليها على الله
و في طريقي تفقدت الوقت فلقيته يتسع لجولة خفيفة قبل ولوج المسجد
فوالله سلكت طريقا ربما اول مرة امشي معه
و بينما انا امشي اضرب اخماسا بأسداس
اذ اسمع مناد يذكر اسمي صارخا من مكان بعيد
يااامييين يااامييين انتظر
فوقفت انتظره حتى وصل الي
وبعد التحية و السلام
قال لي علي دين لك و كان ديني عليه شيء زهيد
ربما اقل من 50 الف سنتيم يعني شيء لا يذكر
فضحكت وقلت له لا دين لي عندك انا مسامحك
لكنه اقسم ان اقول له كم و اقسم علي ان آخذه
فقلت له هات شيء ما جادة به يمينك او ما تقدر عليه
ففتح حقيبته و اخرج منها 4 ألاف دينار اي 400 ألف
فتعجت و قلت له لا هذا ليس حقي فأنا ديني أقل بكثيير
فضحك و سألني هل انت تعمل و كم عندك من اولاد فأجبته حسب سؤاله
فكر للحظات و قال لي سبحان الله رزق قسمه الله لك
و اخرج الحقيبة مرة اخرى و اعطاني مبلغ ما يقارب 3 ملايين سنتيم
و قال هته زكاة مالي قد ساقها الله لك و لم تكن انت ضمن الخطة
لكني احسست انه المكان الافضل لها

فسبحان الله خرجت من بيتي بلا فطور و رجعت بمصروف كامل لشهر كامل
مع ملابس لأبنتي و زوجتي

فسبحان الله الذي يقول ـ نحن نرزقك ـ
سبحان الله
- الله يرزقك بـ أجمل ما تمنيت وأكثر ما توقعت وأفضل مما دعوت
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top