السلام عليكم وجمعة مباركة للجميع
اخواني اخواتي قصدت هذه المساحة لما رأيته فيكم من حسن الظن ورقيكم في تقديم النصح بارك الله فيكم وأرضاكم
اما بعد وهبت سبع سنين من عمري في سبيل اوهام لا غير احببت انسانا سبع سنين . سبع سنين وانا ادعي ان يجمعني الله به في كل ركعة دعيت وفي كل سجدة دعيت ليست مبالغة مني لكني كنت كل يوم استفيق على ذلك الدعاء وأنام عليه كان حبا عذريا من طرفي فقط كنت اخشى عليه من نسمة الهواء افكر فيه ليل نهار تصورو حتى عندما كان يهطل المطر بحكم ان مقر سكنه بعيد عن مكان عمله كنت ادعي ان يحميه الله ولا يمرض عشقت فيه كل شيء صورته اخلاقه اسلوبه طريقة كلامه ضحكته مشيته كل شيء كنت احفظ مواعيد عمله ومواعيد خروجه منه احفظ حتى كم يملك من بنطال ومن حذاء هههههه نعم لهذا الحد كان شخصا يتعامل بإحترام شديد مع جميع الناس كنت أراه نادرا جدا ربما لأنه أول حب طرق باب قلبي كم من ليلة بت ابكي فيها وادعي لعل الله يهبه لي ويرتاح قلبي عشت عذابا طيلة السبع سنين أعتقد اني بالغت في حبي له فنسيت المنطق هو كان استاذا لي كان تعاملي معه محدودا جدا بل وكنت اتفاداه خوفا من ان يكتشف أمري مع أني متيقنة كل اليقين أن عيناي كشفتاني متيقنة أنه أحس بما حملت في جوفي له كنت اخلق من كل حركة له قصة وأمل في فترة ما زاد تعاملي معه يحكم أنه كان الوحيد في تلك المادة فوجب عليا التعامل معه خاصة وانها كانت آخر سنة لي فصرنا نتحدث كثيرا في حدود الدراسة لا غير لكنه كان يسأل عن احوالي كنت أرى أنه كان يهتم بي سيما في ذلك اليوم عندما قال لي أنت من أقرب الناس أحسست اني ملكت العالم انتهت تلك السنة وذهب كل في طريقه عام بعدها سمعت أنه تزوج كان أكثر يوم مظلم في حياتي بكيت حد الجنون أحسست ان روحي تحترق لكني لم انساه في نفس السنة سمعت أنه تطلق لن أكذب واقول اني لم افرح لكن في نفس الوقت شعرت بغرابة بعدها بمدة قصيرة أعتقد في حدود الشهرين اعاد الزواج مرة أخرى
اعتذر جدااا لاطالتي عليكم لكن مؤخرا إلتقيت به حرفيا تمنيت ان تتزلزل الارض ثم تنشق وتبلعني راودني نفس الشعور رأيت في عينيه توهجا وكأن النور استوطنهما كان يتفرس في كل معالم وجهي بدا لي حزينا مكتئبا فرج الله عنه كربته ان كان كذلك . حاليا سأصاب بالجنون انسان لم يردني مقدار ذرة ولو ارادني لكنت معه اليوم لماذا لازال ذلك الشعور داخلي لماذا مازلت ادعي له في كل صلاة تصورو لازت ادعي له بالسعادة باليسر براحة البال بالذرية الصالحة لا أدري ماذا افعل في حياتي لم استطع بدأ صفحة جديدة لم أستطع حب شخص آخر لم أستطع الارتباط انيروني فضلا
ادعولي في هذا اليوم المبارك لعل الله يبعث لي انسانا يغنيني عن ذلك الألم
بارك الله فيكم وشكرا مسبقا
اخواني اخواتي قصدت هذه المساحة لما رأيته فيكم من حسن الظن ورقيكم في تقديم النصح بارك الله فيكم وأرضاكم
اما بعد وهبت سبع سنين من عمري في سبيل اوهام لا غير احببت انسانا سبع سنين . سبع سنين وانا ادعي ان يجمعني الله به في كل ركعة دعيت وفي كل سجدة دعيت ليست مبالغة مني لكني كنت كل يوم استفيق على ذلك الدعاء وأنام عليه كان حبا عذريا من طرفي فقط كنت اخشى عليه من نسمة الهواء افكر فيه ليل نهار تصورو حتى عندما كان يهطل المطر بحكم ان مقر سكنه بعيد عن مكان عمله كنت ادعي ان يحميه الله ولا يمرض عشقت فيه كل شيء صورته اخلاقه اسلوبه طريقة كلامه ضحكته مشيته كل شيء كنت احفظ مواعيد عمله ومواعيد خروجه منه احفظ حتى كم يملك من بنطال ومن حذاء هههههه نعم لهذا الحد كان شخصا يتعامل بإحترام شديد مع جميع الناس كنت أراه نادرا جدا ربما لأنه أول حب طرق باب قلبي كم من ليلة بت ابكي فيها وادعي لعل الله يهبه لي ويرتاح قلبي عشت عذابا طيلة السبع سنين أعتقد اني بالغت في حبي له فنسيت المنطق هو كان استاذا لي كان تعاملي معه محدودا جدا بل وكنت اتفاداه خوفا من ان يكتشف أمري مع أني متيقنة كل اليقين أن عيناي كشفتاني متيقنة أنه أحس بما حملت في جوفي له كنت اخلق من كل حركة له قصة وأمل في فترة ما زاد تعاملي معه يحكم أنه كان الوحيد في تلك المادة فوجب عليا التعامل معه خاصة وانها كانت آخر سنة لي فصرنا نتحدث كثيرا في حدود الدراسة لا غير لكنه كان يسأل عن احوالي كنت أرى أنه كان يهتم بي سيما في ذلك اليوم عندما قال لي أنت من أقرب الناس أحسست اني ملكت العالم انتهت تلك السنة وذهب كل في طريقه عام بعدها سمعت أنه تزوج كان أكثر يوم مظلم في حياتي بكيت حد الجنون أحسست ان روحي تحترق لكني لم انساه في نفس السنة سمعت أنه تطلق لن أكذب واقول اني لم افرح لكن في نفس الوقت شعرت بغرابة بعدها بمدة قصيرة أعتقد في حدود الشهرين اعاد الزواج مرة أخرى
اعتذر جدااا لاطالتي عليكم لكن مؤخرا إلتقيت به حرفيا تمنيت ان تتزلزل الارض ثم تنشق وتبلعني راودني نفس الشعور رأيت في عينيه توهجا وكأن النور استوطنهما كان يتفرس في كل معالم وجهي بدا لي حزينا مكتئبا فرج الله عنه كربته ان كان كذلك . حاليا سأصاب بالجنون انسان لم يردني مقدار ذرة ولو ارادني لكنت معه اليوم لماذا لازال ذلك الشعور داخلي لماذا مازلت ادعي له في كل صلاة تصورو لازت ادعي له بالسعادة باليسر براحة البال بالذرية الصالحة لا أدري ماذا افعل في حياتي لم استطع بدأ صفحة جديدة لم أستطع حب شخص آخر لم أستطع الارتباط انيروني فضلا
ادعولي في هذا اليوم المبارك لعل الله يبعث لي انسانا يغنيني عن ذلك الألم
بارك الله فيكم وشكرا مسبقا