- إنضم
- 7 أفريل 2015
- المشاركات
- 17,265
- الحلول
- 1
- نقاط التفاعل
- 50,447
- النقاط
- 1,886
- محل الإقامة
- الجزائر الحبيبة
- الجنس
- ذكر
بسم الله
السلام عليكم احبتي و حياكم الله و بياكم
في زمن غابر و قبل بزوغ شمس الاسلام على المعمورة
كان جدال قائل بين العلماء و الفلاسفة في تلك الحقبة
حول ماهية المرأة
أي كانوا يتجادلون حول المرأة هل هي من البشر ام كائن آخر
نعم نعم
اخواني كان نقاشهم حولكن هل انتن بشر ام مخلوق آخر
دوره العمل و خدمة الرجل و قضاء نزواته ,,,,,,,,,,,,,,,,,
ثم و مع الوقت جعلوا لها بعض الشأن فقبلوها من البشر
لكن بدرجة اقل
فلم تغب عنها العبودية و خدمة السيد
و كانت المرأة مصدر ازعاح و اهانة و سخرية
فكان من ولدت له انثى يسود وجهه من سوء ما بشر به
فيئدها و يقبرها و يدفنها و هي تتنفس و تئن و تصرخ
فيسكتها و يخنقها بالتراب
فجاء فجر الاسلام دين الفطرة السليمة
فعلمنا النبي صلى الله عليه و سلم أن من أهانها اهانه الله و هو حقير
و علمنا ان خدمتها واجبة و الاحسان إليها درجات و رفعة في الجنان
و علمنا انهن قوارير فرفقا بهن
و علمنا انهن نصف الدين
و علمنا انهن الشقائق
و علمنا ان البنت تدخل اباها الجنة
و علمنا ان احترامهن واجب
و علمنا ان حبهن من الفطرة
فجعلها الاسلام تحلق في سماء الحرية و الاحترام و التقدير
و جعلها لؤلؤة ثمينة و غالية تحفظ بماء العين
و سترها و جعلها عالمة و معلمة فعلمتنا الدين و الطب و الأدب
لكن بعضهن يتمرنا و يردنا العودة الى ذالك الزمان
فرضيت ان تكون
سلعة تسوق لسلعة
فأجلسوها مع الاحذية للاشهار بالأحذية
و جعلوها دمية تقدم الاخبار الجوية لجلب المشاهد
و جعلوها تسوق للملابس الغير اللائقة
و الغبية تظن انها حريتها
بل وجعلوها واجهة للمحلات و للاحزاب السياسية العلمانية و الاسلامية
للنقاش
أين الخلل هل في الرجل ام في المرأة ام في المجتمع
السلام عليكم احبتي و حياكم الله و بياكم
في زمن غابر و قبل بزوغ شمس الاسلام على المعمورة
كان جدال قائل بين العلماء و الفلاسفة في تلك الحقبة
حول ماهية المرأة
أي كانوا يتجادلون حول المرأة هل هي من البشر ام كائن آخر
نعم نعم
اخواني كان نقاشهم حولكن هل انتن بشر ام مخلوق آخر
دوره العمل و خدمة الرجل و قضاء نزواته ,,,,,,,,,,,,,,,,,
ثم و مع الوقت جعلوا لها بعض الشأن فقبلوها من البشر
لكن بدرجة اقل
فلم تغب عنها العبودية و خدمة السيد
و كانت المرأة مصدر ازعاح و اهانة و سخرية
فكان من ولدت له انثى يسود وجهه من سوء ما بشر به
فيئدها و يقبرها و يدفنها و هي تتنفس و تئن و تصرخ
فيسكتها و يخنقها بالتراب
فجاء فجر الاسلام دين الفطرة السليمة
فعلمنا النبي صلى الله عليه و سلم أن من أهانها اهانه الله و هو حقير
و علمنا ان خدمتها واجبة و الاحسان إليها درجات و رفعة في الجنان
و علمنا انهن قوارير فرفقا بهن
و علمنا انهن نصف الدين
و علمنا انهن الشقائق
و علمنا ان البنت تدخل اباها الجنة
و علمنا ان احترامهن واجب
و علمنا ان حبهن من الفطرة
فجعلها الاسلام تحلق في سماء الحرية و الاحترام و التقدير
و جعلها لؤلؤة ثمينة و غالية تحفظ بماء العين
و سترها و جعلها عالمة و معلمة فعلمتنا الدين و الطب و الأدب
لكن بعضهن يتمرنا و يردنا العودة الى ذالك الزمان
فرضيت ان تكون
سلعة تسوق لسلعة
فأجلسوها مع الاحذية للاشهار بالأحذية
و جعلوها دمية تقدم الاخبار الجوية لجلب المشاهد
و جعلوها تسوق للملابس الغير اللائقة
و الغبية تظن انها حريتها
بل وجعلوها واجهة للمحلات و للاحزاب السياسية العلمانية و الاسلامية
للنقاش
أين الخلل هل في الرجل ام في المرأة ام في المجتمع