زوج مصري يعتذر لزوجته بطريقة رومانسية
"أغرب طريقة صلح زوجي في مصر"
شهدت منطقة حلمية الزيتون بمحافظة القاهرة واقعة غريبة للغاية ، عندما رفع رجل لافتة اعتذار لزوجته في الشارع يبلغ طولها 12 مترا وعرضها 8 أمتار ، تختلط فيها عبارات الحب بوعود الحياة "مع أفضل إنسان في الحياة".
وأفادت تقارير صحفية بأن الزوج استعان بمجموعة من العمال في رفع اللافتة المكتوبة باللغة الانجليزية ، كما استعان بفرقة موسيقية لتعزف أشجى الاغاني الرومانسية بمجرد إطلال الزوجة من شرفة المنزل.
وقالت التقارير إن الواقعة شهدت تجمع عدد من الصحفيين وكاميرات الفضائيات بدعوة من الزوج وذلك ليكون الاعلام شاهدا على "أغرب صلح زوجي في التاريخ" ، كما وصفه الزوج .
ونقلت التقارير عن الزوج قوله:
"زي ما أنا زعلتها أمام عائلتها ، قلت لازم اعتذر لها بس أمام الملايين".
وكانت مشادة كلامية بين إيهاب وزوجته ريهام تصاعدت إلى خصام ثم طلب للانفصال ، وكان تفسيره لتمسكها بطلبها هو أنه جرح مشاعرها أمام أفراد أسرتها وأمام ابنيهما ،
ففكر في الطريقة التي يصالحها بها ثم هداه تفكيره إلى عمل لافتة الاعتذار أمام البيت حتى يفاجئها حين تدخل الشرفة.
وبعد "حفل الاعتذار العلني" استقبلت الزوجة زوجها بعبارة واحدة:
"أنا مش محتاجة كل ده. بس أوعدني ماتعملش كده تاني".
"أغرب طريقة صلح زوجي في مصر"
شهدت منطقة حلمية الزيتون بمحافظة القاهرة واقعة غريبة للغاية ، عندما رفع رجل لافتة اعتذار لزوجته في الشارع يبلغ طولها 12 مترا وعرضها 8 أمتار ، تختلط فيها عبارات الحب بوعود الحياة "مع أفضل إنسان في الحياة".
وأفادت تقارير صحفية بأن الزوج استعان بمجموعة من العمال في رفع اللافتة المكتوبة باللغة الانجليزية ، كما استعان بفرقة موسيقية لتعزف أشجى الاغاني الرومانسية بمجرد إطلال الزوجة من شرفة المنزل.
وقالت التقارير إن الواقعة شهدت تجمع عدد من الصحفيين وكاميرات الفضائيات بدعوة من الزوج وذلك ليكون الاعلام شاهدا على "أغرب صلح زوجي في التاريخ" ، كما وصفه الزوج .
ونقلت التقارير عن الزوج قوله:
"زي ما أنا زعلتها أمام عائلتها ، قلت لازم اعتذر لها بس أمام الملايين".
وكانت مشادة كلامية بين إيهاب وزوجته ريهام تصاعدت إلى خصام ثم طلب للانفصال ، وكان تفسيره لتمسكها بطلبها هو أنه جرح مشاعرها أمام أفراد أسرتها وأمام ابنيهما ،
ففكر في الطريقة التي يصالحها بها ثم هداه تفكيره إلى عمل لافتة الاعتذار أمام البيت حتى يفاجئها حين تدخل الشرفة.
وبعد "حفل الاعتذار العلني" استقبلت الزوجة زوجها بعبارة واحدة:
"أنا مش محتاجة كل ده. بس أوعدني ماتعملش كده تاني".
