عالة على المجتمع الصغير....تفضلوا

ليليا مرام

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
16 جوان 2009
المشاركات
9,802
نقاط التفاعل
29,324
النقاط
1,656
محل الإقامة
اللمة
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ختم.gif

المجتمع الصغير الذيأقصده في موضوعي هو الأسرة لانها تمثل المجتمع الكبير ..في ظاهرة أراها للأسف تفشت داخل أسرنا ...التفريق بين الأولاد لنقل التفريق المادي ...ولا داعي لقول الاهل يحبون كل أولادهم ولا يفرقون بينهم نعم لا أختلف معكم في هذا لا توجد أم ولا أب لا يحبان أولادهما مستحيل
لكن ما أقصده اليوم ..هو التفريق المادي يكبر الأولاد فيعمل من يعمل وتضرب البطالة ما تضربه من أولادهم ...وهناك من يتزوج منهم ويكون ميسور الحال وهنا تبدأ معاناة الشاب البطال داخل أسرته حين يجد الهجوم من الوتلدان ومن الإخوة
وقفت على حالات عديدة يندى لها الجبين ...تصرفات الأهالي تدفع أولادهم الشباب للإنحراف كل سلوك سلبي يؤثر على نفسية الشاب الذي هو أصلا يئس من وضع البلاد وما ياه خارجا يهرب لبيته من فراغ جيبه وقلة فرص العمل ورفقة السوء فتدفعه الكلمات اللاذعة للعودة للشارع لحضن رفقاء السوء يقاسمونه سجائرهم ومخدراتهم وأقراصهم يجد كل ما يريد متوفر بعكس العائلة التي تهاجمه فور دخلوه للمنزل
يستحي من جوعه ...إن أكل كثيرا يسمع كلمات ....روح جيب وكول واش تحب

يستحي من مظهره ...أخدم كالرجال والبس واش تحب

يستحي من إعطاء رأيه والنقاش ....حالتك تكفيك تعرف دبر علاه ما دبرتش على حياتك ..

يعاير بإخوته ..المعاملة المميزة لمن يدخل للمنزل يحمل كيسا أو يضع بضع نقود في حضن أمه ...للأسف حتى الحنان بات يباع ويشترى

أنا هنا لا أحرض على البطالة أو ينام وبنتظر أهله ليصرفوا عليه ...لكن يا جماعة ...هذا شاب يحتاج للٱحتواء فمثلا ..الأم التي بلغت من العمر ما بلغت وتكنز المجوهرات لما لا تساعد إبنها ليفتح مشروع .الأب الهرم الذييمسك مقود سيارته والتي تعد له ببت الآخرة وسيأخذها معه لقبره ..لما لا ؤسلم زمام الأمور لإبنه ...
الأخ الذييتفاخر بعمله ورأس ماله وسيارته ويفيد أصهاره لما لا يكون اليد والسند لأخيه ما المانع

لما لا يكون إجتماع أسري للنظر في حالة إبنهم البطال جذبه من الأصدقاء اللذبن يوفرون له كل شيء بعكس العائلة التي تدفعه دفعا لهؤلاء

التفريق المادي بين الأولاد تفضيل الأفضل ماديا على البطال ..برأي سلاح قاتل ...قاتل نفسبا لذاك البطال ...دافع جد قوي ليحاول الموت في قوارب الموت ...دافع قوي لجماعة المخدرات والانحراف .....اين يفر هذا الشاب من جيبه الفرغ وحظه العاتر ...الى اسرة تعايره بهذا العجز. أم إلى أصدقاء يوفرون ما يريد والثمن تدمير حياته

رأيكم يهمني

ماهي الحلول برأيكم؟
لما وصلنا لزمن حتى ما تأكل يعايروك به ؟
هل صلة الرحم وحنان الاهل تشتريه الأموال؟


شكرا لكم
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
بإختصار والأجابة على أسئلتك أختي
لم نعد مسلمين نمشي على نهج الرسول ونخاف الله رب العالمين

موضوع مؤثر لكن إن لم نصلح أنفسنا فلن يصلح الحال أبداً
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
.
اهلا وسهلا ثم مراحب تتلاحق بكم
اشكرك على طرح هذا الموضوع.
.
مؤسف ان تكون الاسرة فيما بين افرادها تعامل بالدرهم والدينار

احيانا كثيرة اطرح هذا السؤال على نفسي هل كل الوالدين يحبون اولادهم وبناتهم؟
ليس الحب هو ذلك الشعور او ذلك الاعتراف الروتيني المألوف بل الحب هو ما نتج عن ذلك الشعور
كيف تحب ابنك وانت نحو الفشل تدفعه بسلوكك؟
بل ستكون اجابتهم نعمل ذلك لصالحهم لكن ليست ارادة الخير وحدها تكفي لتتوج بتاج الحب وتنال البراءة في ذلك بل كيف ومتى واين.......
.
معظم الاباء والامهات حبهم لأولادهم حبا مشروطا ب كم في جيبك ولتتضح الرؤية فالولد الذي يعطي الدرهم مبجلا فما ذنبي انني لم ارزق!
.
الحلول من الشباب اولا ان يستعينوا بالله ثم لا يعولون على الشهادة الدراسية وحدها بل يسعون في نيل مهنة اخرى تغنيهم عن نظرات ابائهم وامهاتهم ولو كان في المهنة قليل دخل لكن في البعد قليلا شوقا خفيا ودرهما يغني عن الاتكال على الاخرين.
ما اوصلنا لذلك هو التعري من الاخلاق والاكتساء بالمادة خلفا
فأي علاقة اليوم تتخللها المصالح ولا غريب بعد ان جعل الزواج مبني على ذلك فأب يختار اما لأولاده وفق النظرة المادية فأنى لأبنائه ان ينجوا من هذه النظر ة
والام قد اختارت ابا لأولادها وفق تلك النظرة فكيف ينجوا الاولاد بعد ان يكبروا!؟

نعم نحن في زمن المادة فاين كانت المصلحة كانت المحاباة والمجاملة والتغاضي نفاقا لنيل وطر المال.
والله وحده المستعان
 
الأم التي بلغت من العمر ما بلغت وتكنز المجوهرات
الأب الهرم الذي يمسك مقود سيارته والتي تعد له ببت الآخرة وسيأخذها معه لقبره
تحية طيبة وبعد
بادئ ذي بدء أتحفظ على الاقتباسين أعلاه ..
يبدوان مشحونين بالغضب...
يبقى ذلك [الهرِم] وتلك التي [بلغت ما بلغت] والدان استحقا [الاحترام] بنص من أنشأ هذا العالم ..
أما أن نصادر مجوهرات هذه [العجوز] وسيارة ذلك [الهرم] ونحيلهما على مقعد انتظار [الموت]..
فلا يجوز منطقا ولا شرعا ولا إنسانيا ..

ماهي الحلول برأيكم؟
الحل بيد ذلك الولد..
ولن يعدم الحلول إن ابتغى إلى ذلك سبيلا ..
وليست [الحرقة] أو الارتماء في أحضان رفاق السوء حلا سويا / بل هو منهج من يفتقرون إلى الصبر والباحثين عن الحلول السريعة ..
نعم ليس من اللائق أن نفرق بين الأبناء و نقارن بين هذا وذاك .. ولا أنكر أن ذلك يحصل في الأسرة الجزائرية وغيرها ..
لكن ليس ذلك مبررا لتحميل الآباء مسؤولية الفشل ..
ليس كل ابن أهلا - بحكم ما أعطاه الله من [قدرات] - أن يكون طبيبا أو مهندسا أو ... عن طرييق المسار التعليمي الأكاديمي ..
لكن بإمكانه أن يبحث عن [حرفة ] ما .. وأن ينجح أفضل من الأول .. وفي الواقع شواهد لا تحصى..
وصدقيني .. الحل في يد الأبناء ..
في حالات أخرى معكوسة .. تجدين الأبناء سعوا وشقوا وتعبوا وانتشلوا أباءهم من الفقر ..

في حين آخرون يلقون باللائمة على أبائهم ..
...
ذات مرة التقيت بصديق له أبناء .. رباهم ودرسوا في الجامعة وتخرجوا ... لكنهم ناكروا جميل .. فذات مرة عايروه وأهانوه وقالوا له : لم تفعل لنا شيئا ... لا فيلا ولا سيارة و لا و لا .. ووجدته في أسوء حال ..
وناس بكري قالوا: ما يكبر راس حتى يشيب راس ..

//
 
تتمة..
لو كان ذلك الابن يسعى ليكسب شيئا ما بعرق جبينه مهما كان متواضعا ..
فلا أشك للحظة أن والديه سيُثمِّنان ما يقوم به ..
ليست العبرة بمقدار ما يُحصّل من مال .. / بل بالأخذ بالأسباب وحينئذ سيُعذر .. بل وسيتعاطف معه والداه ..
هذه رؤيتي ..
وهو صواب - كما أرى - ويحتمل الخطأ .. :unsure::)
 
بإختصار والأجابة على أسئلتك أختي
لم نعد مسلمين نمشي على نهج الرسول ونخاف الله رب العالمين

موضوع مؤثر لكن إن لم نصلح أنفسنا فلن يصلح الحال أبداً
السلام عليكم أختي نورت الموضوع
عليه الصلاة والسلام
فعلا إبتعادنا عن ديننا نخصد نتائجه اليوم سواء كآباء أو كأبناء
للأسف ولكن الإصلاح يجب أن يكون من رب العائلة لأصغر ولد للمجتمع ككل
تحياتي وتقديري أختي شكرا لك
 
عائدة غاليتى
السلام عليكم عزيزتي
دفعت عربونيين في موضوعين ههه ولم تعودي سأتصل بوحدات مكافحة الكورونا ليحضروك مرغمة وفي أكياس بلاستيكية ههه انت إختاري الطريقة
ههه شكرا وانتظر عودتك
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.
.
اهلا وسهلا ثم مراحب تتلاحق بكم
اشكرك على طرح هذا الموضوع.
.
مؤسف ان تكون الاسرة فيما بين افرادها تعامل بالدرهم والدينار

احيانا كثيرة اطرح هذا السؤال على نفسي هل كل الوالدين يحبون اولادهم وبناتهم؟
ليس الحب هو ذلك الشعور او ذلك الاعتراف الروتيني المألوف بل الحب هو ما نتج عن ذلك الشعور
كيف تحب ابنك وانت نحو الفشل تدفعه بسلوكك؟
بل ستكون اجابتهم نعمل ذلك لصالحهم لكن ليست ارادة الخير وحدها تكفي لتتوج بتاج الحب وتنال البراءة في ذلك بل كيف ومتى واين.......
.
معظم الاباء والامهات حبهم لأولادهم حبا مشروطا ب كم في جيبك ولتتضح الرؤية فالولد الذي يعطي الدرهم مبجلا فما ذنبي انني لم ارزق!
.
الحلول من الشباب اولا ان يستعينوا بالله ثم لا يعولون على الشهادة الدراسية وحدها بل يسعون في نيل مهنة اخرى تغنيهم عن نظرات ابائهم وامهاتهم ولو كان في المهنة قليل دخل لكن في البعد قليلا شوقا خفيا ودرهما يغني عن الاتكال على الاخرين.
ما اوصلنا لذلك هو التعري من الاخلاق والاكتساء بالمادة خلفا
فأي علاقة اليوم تتخللها المصالح ولا غريب بعد ان جعل الزواج مبني على ذلك فأب يختار اما لأولاده وفق النظرة المادية فأنى لأبنائه ان ينجوا من هذه النظر ة
والام قد اختارت ابا لأولادها وفق تلك النظرة فكيف ينجوا الاولاد بعد ان يكبروا!؟

نعم نحن في زمن المادة فاين كانت المصلحة كانت المحاباة والمجاملة والتغاضي نفاقا لنيل وطر المال.
والله وحده المستعان
السلام عليكم أخي الكريم مراحب لك أيضا
آتي ردك من آخره طالما الإختيار منذ البداية مادي فكيف يكون أساس بيت يبنى على الأموال
النظرة المادية للأولاد التي ذكرتها في موضوعي فسرتها أنت في ردك فعلا نحن في زمم المادة ولا نحرض بهذا على اابطالة ولا أن يعمل الوالدان في كبرهما على أولادهم لكن نقول أن يساعدوهم في تخطي محنة البطالة أن يوصلوه لبر الأمان في زمن الانحراف والحصول على المال بأي طريقة كانت
في الأخير أقول على الشاب السعي أعلم صعبة أعلم لا مكان للمتعلم في زمننا فما بالك بمن لا يملك شهادة لكن إعمل بموهبتك فأحيانا المواهب تجلب الأرزاق الحلال
شكرا لك نورني ردك الكريم
 
تحية طيبة وبعد
بادئ ذي بدء أتحفظ على الاقتباسين أعلاه ..
يبدوان مشحونين بالغضب...
يبقى ذلك [الهرِم] وتلك التي [بلغت ما بلغت] والدان استحقا [الاحترام] بنص من أنشأ هذا العالم ..


السلام عليكم أخي الفاضل تحية تقدير لك
بداية أكن كل الإحترام للوالدان مهما كانا وحيثما كانا ولم أقصد أبدا التقليل من إحترامهما ولا منزلتهما لربما انت بكلمة بلغت من العمر عتيا أو كلمة هرم فهمت انقاص من القيمة لا ابدا فبلوغ العمر العتي لا يعني الاهانة ولا الاب الهرم معناها انني قللت من إحترامه هما تعبيران وفقط والله شاهد على ما أقول فوالدتي بلغت من العمر عتيا وليته والدي حيا اراه يهرم أمام عيني فأعتذر لكل من قرأ كلامي بعكسه


أما أن نصادر مجوهرات هذه [العجوز] وسيارة ذلك [الهرم] ونحيلهما على مقعد انتظار [الموت]..
فلا يجوز منطقا ولا شرعا ولا إنسانيا ..


يا اخي الكريم انا لا أقول نقيلهما على مقاعد الموت لو كان لك إبن بطال تراه يسري مسار الإنحراف ولك ما يمكنك مساعدته به فهل تتركه الست راع وكلكم مسؤةل عن رعيته هل يمكن ان تتفرج على ابنك وهو يطرق كل الابواب وفيدك مساعدته
في بداية مرضي في الماضي باعت أمي حتى اواني المنزل لعلاجي فمابالك بالذهب وهذا لا يعني انني أقلتها لتنتظر الموت نفس الشيء لو حدث لها هذا افعل ضعف ما فعلته لأجلها هو واجب قبل ان تفهمه بما فهمته


الحل بيد ذلك الولد..
ولن يعدم الحلول إن ابتغى إلى ذلك سبيلا ..
وليست [الحرقة] أو الارتماء في أحضان رفاق السوء حلا سويا / بل هو منهج من يفتقرون إلى الصبر والباحثين عن الحلول السريعة ..


نعم انا معك يبحث عن الحلول ولكن لنكون واقعيين هل انت ترى الحل موحود تنهض صباحا للبحث عن عمل وجربتها بنفسي رغم مرضي تسد في وجهي كل الابواب حتى في وقت ما كعاملة تنظيف ورفضوا لما ...لأن مقاييس العمل عندهم لا تناسبني فما بالك رجل يتقدم لطلب العمل ..لهذا انا اقترحت كحل مساعدة في بداية الطريق كفتح مشروع لأولادهم هذا ما قصدته

نعم ليس من اللائق أن نفرق بين الأبناء و نقارن بين هذا وذاك .. ولا أنكر أن ذلك يحصل في الأسرة الجزائرية وغيرها ..
لكن ليس ذلك مبررا لتحميل الآباء مسؤولية الفشل ..


لم يحمل أحد الوالدان المسؤولية بل نقول احيانا كلامهم ومعايرتهم ووقوفهم مع صاحب المال من أبنائهم يساعد ويدفع الشاب لرفاق السوء أين يجد من يحتضنه ويوفر له ما يريد ان تنتظر انت صديقك يوفر لك اعزك الله السجائر والانحرافات وغيرها لما لا يفتح معك اخاك باب نقاش ويمد لك يد المساعدة اقول لك لما لا يفعل لأننا في زمن حتى الاخ لا يحب أن يراك أفضل منه وهاته حقيقة لن ننكرها فتجد عند الصديق مالا تجده عند اخيك وهذا واقع نعيشه

ليس كل ابن أهلا - بحكم ما أعطاه الله من [قدرات] - أن يكون طبيبا أو مهندسا أو ... عن طرييق المسار التعليمي الأكاديمي ..
لكن بإمكانه أن يبحث عن [حرفة ] ما .. وأن ينجح أفضل من الأول .. وفي الواقع شواهد لا تحصى..
وصدقيني .. الحل في يد الأبناء ..
في حالات أخرى معكوسة .. تجدين الأبناء سعوا وشقوا وتعبوا وانتشلوا أباءهم من الفقر ..

في حين آخرون يلقون باللائمة على أبائهم ..
...


اتفق معك تماما ليس بالضرورة شهادة بل السعي والمحاولة والركض وراء الكسب الحلال ولو ان هذا في بلادنا صعب لكن مسافة ألف ميل تبدأ بخطوة فعلا يمكن اابظاية بمشروع صغير او تعلم حرفة ومن يحاول يجد وينجح
انا اقول لا مانع من دفعة من الاهل تعطي شحنة ارادة ان نهتم بإبننا الشاب أن نحتويه نعلمه ونضربه نحن ونقسو عليه ليعرف مقدار الحياة والتعب فيها لكن لا أن ندفعه ونحب اخاه صاحب المال هذا موجع صدقني


ذات مرة التقيت بصديق له أبناء .. رباهم ودرسوا في الجامعة وتخرجوا ... لكنهم ناكروا جميل .. فذات مرة عايروه وأهانوه وقالوا له : لم تفعل لنا شيئا ... لا فيلا ولا سيارة و لا و لا .. ووجدته في أسوء حال ..
وناس بكري قالوا: ما يكبر راس حتى يشيب راس ..

والله بالنسبة لي من ينتظر ان يجهز له والده الفيلا والسيارة ليس برجل عليه ان يسعى ليكسبهما وليس كل الناس تملك الفلل والسيارات فهاته أرزاق انا اقول لا مانع من مساعدة الاولاد دون التقصير مع الوالدان ولا التقصير مع الاولاد
//
شكرا لك أخي الكريم سرني ردك كثيرا واتمنى انني وفقت في توضيح قصدي
 
تتمة..
لو كان ذلك الابن يسعى ليكسب شيئا ما بعرق جبينه مهما كان متواضعا ..
فلا أشك للحظة أن والديه سيُثمِّنان ما يقوم به ..
ليست العبرة بمقدار ما يُحصّل من مال .. / بل بالأخذ بالأسباب وحينئذ سيُعذر .. بل وسيتعاطف معه والداه ..
هذه رؤيتي ..
وهو صواب - كما أرى - ويحتمل الخطأ .. :unsure::)
وكتتمة لتوضيحي انا ذكرت نوع معين مم الوالدان وهذا النوع فعلا موجود لا ننكره لا كل والدان هوما مثاليان ولا كل الاولاد غير صالحون
نعم يجب الاخذ بالاسباب ولكن ماذا هو هذا الابن سعى وسعى وسعى هل ينقفل ابوابنا في وجهه ونطلب منه حلب ما يأكل والا لا مكانة له في البيت حتى الحيوان يلعثه الله لبابك ولا ترده فكيف بإبنك
شكرا لك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top