فمن حقوق الزوجة05 :
10- أن يصبر عليها إذا غضبت يوما ، قال عليه الصلاة والسلام " استوصوا بالنساء فإن المرأة خلقت من ضلع وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء رواه البخاري ومسلم وغيره وفي رواية لمسلم إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها "
11- ولهذا كان لنا في رسول الله أسوة حسنة ، كان النبي صلى الله عليه وسلم عند إحدى أمهات المؤمنين فأرسلت أخرى بقصعة فيها طعام فضربت يد الرسول فسقطت القصعة فانكسرت فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكسرتين فضم إحداهما إلى الأخرى فجعل يجمع فيها الطعام ويقول غارت أمكم كلوا فأكلوا حتى جاءت بقصعتها التي في بيتها فدفع القصعة الصحيحة إلى الرسول وترك المكسورة في بيت التي كسرتها " صحيح ابن ماجه
12- سؤل رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ قال : أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تقبح الوجه – أي لا تقل قبَّح الله وجهك - ، ولا تضرب ،- " يعني : الوجه ، وإنما يضرب عند اللزوم في غير الوجه كما يؤدب ولده - ولا تهجر إلا في البيت ، كيف وقد أفضى بعضكم إلى بعض ، وقال أيضاً " المقسطون يوم القيامة على منابر من نور على يمين الرحمن - وكلتا يديه يمين - الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا " أداب الزفاف
10- أن يصبر عليها إذا غضبت يوما ، قال عليه الصلاة والسلام " استوصوا بالنساء فإن المرأة خلقت من ضلع وإن أعوج ما في الضلع أعلاه فإن ذهبت تقيمه كسرته وإن تركته لم يزل أعوج فاستوصوا بالنساء رواه البخاري ومسلم وغيره وفي رواية لمسلم إن المرأة خلقت من ضلع لن تستقيم لك على طريقة فإن استمتعت بها استمتعت بها وفيها عوج وإن ذهبت تقيمها كسرتها وكسرها طلاقها "
11- ولهذا كان لنا في رسول الله أسوة حسنة ، كان النبي صلى الله عليه وسلم عند إحدى أمهات المؤمنين فأرسلت أخرى بقصعة فيها طعام فضربت يد الرسول فسقطت القصعة فانكسرت فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم الكسرتين فضم إحداهما إلى الأخرى فجعل يجمع فيها الطعام ويقول غارت أمكم كلوا فأكلوا حتى جاءت بقصعتها التي في بيتها فدفع القصعة الصحيحة إلى الرسول وترك المكسورة في بيت التي كسرتها " صحيح ابن ماجه
12- سؤل رسول الله ما حق زوجة أحدنا عليه ؟ قال : أن تطعمها إذا طعمت ، وتكسوها إذا اكتسيت ، ولا تقبح الوجه – أي لا تقل قبَّح الله وجهك - ، ولا تضرب ،- " يعني : الوجه ، وإنما يضرب عند اللزوم في غير الوجه كما يؤدب ولده - ولا تهجر إلا في البيت ، كيف وقد أفضى بعضكم إلى بعض ، وقال أيضاً " المقسطون يوم القيامة على منابر من نور على يمين الرحمن - وكلتا يديه يمين - الذين يعدلون في حكمهم وأهليهم وما ولوا " أداب الزفاف