هل تتذكر يومك الأول في الحياة !؟ مع فريد ستتذكر..

أبو عاتكة

فُـ,ـريڊ أبـٌـٌٌـٌٌٌـٌٌـٌوُفُـ,ـيصُـ,ـلُـِـِِـِِِـِِـِـ
طاقم الإدارة
إنضم
1 أوت 2008
المشاركات
8,731
الحلول
4
نقاط التفاعل
14,529
النقاط
2,156
الجنس
ذكر
بسم الله السلام عليكم أهل اللمة الأحباء.

ألهمني حديث لاحد الشخصيات البارزة في بلادنا وما أثار شغفي واستنهض همتي للتفكر والتذكر تصريحه على أنه يتذكر يوم ميلاده ويتذكر نظراته الاولى من داخل مهده نحو النافذة ومشاهدة السماء والطيور العابرة...

فكرت بجدية وقلت : ولما لا يحصل معي ذلك ومعك أيضا أيها القارئ المتعطش لذكريات الطفولة قد نحتاج الى تفعيل أقصى درجة من الذاكرة والغوص في أعماق الذاكرة الراكدة البعيدة واسترجاع بعض من الاحداث والصور القديمة على الاقل أسبوع أو شهر مابعد الولادة على الاقل اول عيد ميلاد الامر مسلي و يستحق المحاولة.

في الواقع حاولت مرارا وتكرارا ولم استرجع سوى ذكريات قريبة أبعدها أول دخول مدرسي وهي ذكرى ليس مبهجة بالنسبة لي على الاقل ثم حاولت باقصى درجة فتذكرت يوم الختان وهي ذكرى أسوء من الاولى فاعدت التفكير مليا واستنتجت أخيرا أن الطريقة والنتيجة لن تتأتى سوى بالاستغراق في غفوة عميقة لعلي اخترق حاجز الذاكرة المجمدة واتذكر يوم مولدي استعنت بكل أدوية أمي وأضفت لها أدوية جدي المنومة وبعض الاقراص جلبها صديق من الحي قال انها فعالة وقوية وخلطتها في كأس نعناع وغفوت.

سأحاول الان وحاولوا بعدي ان نجحت فكرتي:

lucy-scarlet-johansson-2.jpg

lucy-scarlett-johansson-movie-35-588x241.png

انا أستمع الان الى عياط مولود جديد يخترق أروقة وجدران الجناح المخصص للجراحة والتوليد وزحير امرأة استسلمت للاوجاع استنزفت كل طاقتها وخارت قواها هاهي تتمدد مرهقة على طاولة الحياة أو الموت كارهة لليوم الاول الذي تعرفت فيه على أبوفريد تتداخل أولى اللقطات المرسلة من اعماق الذاكرة في بعضها مع خروج الوليد وينقطع الاتصال ويحل السكون والظلام المكان...
استرجعت الاتصال وحل النور محل الظلام.. لنواصل...
الان أتذكر أولى اللطمات في حياتي في وضعية مهينة أشبه بتعليق دجاجة منتوفة الريش تنتظر مصيرها المعلوم لم أكن قد فتحت عيني حينها والا تذكرت من قام بهذا الفعل المذل هم هكذا الممرضات والاطباء دائما أول موعد لنا معهم وآخر موعد ايضا معهم والرحيم هو الله أهكذا تستقبلنا الدنيا معلقين من الارجل ورؤوسنا للأسفل.
أولى المشاهدات لا زالت عالقة بخيالي لحد الان ليست النافذة وليست السماء ولا حتى سقف الغرفة الزرقاء هي ابتسامة عريضة لشفاه شاحبة جافة لاتكاد تنطق ببنت شفى من شدة العياء هذا ما كنت أميزه من صور ضبابية وقاتمة غير مفهومة تلك الابتسامة لازلت أحيا بها ...لم تنبلج اولى خيوط الصباح حتى استيقضت على همهمة وخشخشة وقرع حذاء في أرجاء المكان لم أشعر الا وانا بين يدي ثاني مخلوق أصادفه في الحياة بعد شفاه أمي الجميلة لم يكف عن تفتيشي في كل مكان من أخمص قدمي الى قمة رأسي الى ان اكتسح وجهه المتلهف و العجول والمتعرق ابتسامة عريضة كادت تتساقط اسنانه فوقي من شدة اتساعها لابد أنه رأى ما سره بعد بحث وعناء داخل الرداء كلمات لطيفة الان تدخل مسمعي وتستقر في قلبي يلقيها هذا الرجل على مقربة من أذني أتذكر فقط منها ...لا اله الا الله..
والان أعود الى مهدي ومضربي لأغمض عيني وأختفي في نوم ملائكي عميق ...

وكرة أخرى أستيقض على اصوات عديدة وجديدة زغاريد وأحاديث و قهقهة نساء عواء وصراخ لأطفال لم تسعهم الغرفة فتجمعوا في الرواق والفناء والمرحاض وحتى غرف الانعاش.
ذاك اليوم ثاني يوم في كوكب يعج بالاطفال والنساء لهذا هناك عقدة للذكور من الاناث ربما هي عقدة الانزعاج من الازعاج.

في المساء تدخل الممرضة الغرفة حاملة قلما ودفترا عريضا تستفسر عن الاسم المختار لهذا الرقم الجديد المضاف الى كثافة السكان لو كان بالامكان حينها ان يستشرونا ونحن رضع لاختار كل رضيع اسمه بعناية ولكن الامهات سامحهم الله لا يجدون في تكرار أسماء مستهلكة حرجا فأسميه على اسم أبي وأسميها على أمي ويبقى السؤال المتكرر في المناسبات والتجمعات: علامن راك قويدر الصغير ولا الكبير؟

للمعلومة لم تحضر جدتي من أبي الى المستشفى يوم مولدي لطالما علمت ذلك من يوم مولدي الى غاية الان من كثرة ما ترددت على مسمعي من طرف أمي الحانقة على أهل أبي.

العودة الى الحاضر الحمد لله لم يستغرق الامر زمنا طويلا للمرور عبر الذاكرة والعودة الى المحطة الحالية لقد نجحت المحاولة حقا لم يكن هذا العالم مهرطقا.

النهاية.


مصدر الصور: Lucy film لمن شاهده.

المراجع والمصادر:
- وثائقي: وليدي كي زاد ..زاد كي البوبون.
-حكايات خالتي ص7ص53 ص 53768..
-هستيريا زوجة: رواية معروفة يوميا.
-يوم جميل مع أبي ( مذكرة تخرج)
- مصادر خاصة من المستشفى.

على الهامش:
في طفولتي كنت أخاف لون السماء الحالكة ولا يأنسني فيها سطوع القمر ولا كثرة النجوم المتناثرة حتى البارزة منها كان هلعي أن يخطفني شيء في جوف الليل المفتوح على كل الاحتمالات والقصص المرعبة التي يخشاها الاطفال لا تنتهي ..السحارة ..الغول ...عجوز الڨايلة التي تعود ايضا في الليل ...العفاريت والمجانين .. فتضمني أمي الى صدرها وتحيط بذراعيها المرهقتان جسمي النحيف فتشعرني في لحظات بالهدوء وبالأمان فأنااااام ...اليوم أمي وهي في أواخر العمر أخاف أن أغمض عيني واستيقض على ذلك الخبر.

في ذكرى كل أم.
كتبه فريد أبوفيصل قبل عيد الفطر 2020

سؤال تفاعلي:
ماهي أبعد ذكرى تتذكرها او تتذكرينها من بعد اليوم الاول من ميلادك؟
 
آخر تعديل:
ههههههه
شوف انا زيرت روحي و قدرت نرجع
حتى للعرس تاع والديا
الوالدة كانت حشمانة مسكينة ههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لي عودة استاذي الغالي​
 
أهلا وسهلا ومرحبا بفتيان صدق وفتيات زادوا الموضوع تأنقا ورونقا.
صانعة الابتسامة والشيخ امين أنتظر عودتكم فلا تنسيكم الشاربات والزلابية الموعد.
 
سلام
وصح فطوركم
عمو فريد شربات ماش مليحة لصحتك ههههههه
كاينة حاجة جامي ننساها بلاك في عمري 6سنوات او 7 كنت نقرا وقتها وشاء القدر مرضت ماما وقعدت في فراش ماتقدر تخدم والو كنت نشوف فيها وهي عاجزة وانا قلبي مكوي من داخل نشوف خالتي تجي طيبلنا وتغسلنا ديفوا مرت عمي هي لي تجي
انا وخاوتي ساعات نجو من مدرسة مانلقوهاش في دار نتخنق جازو ايمات ماش ملاح قاع وكي نخرج نلعب نبدا نخمم اسكو راح تبرا ماما ولا نو مام فالمدرسة نخمم فيها نشفی هادوك ليمات مليح مليح وبما انو كنت دايما ندعي ربي يشفيها ربي استجاب دعوتي والحمد لله ماحرمنيش من نبع الحنان ماما الغالية ربي يحفظهالي ويحفظ جميع امهات لانو الحياة بلا ام ماتسوی ولاشيء
صحيت عمو علی موضوع
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
البارحة وانا نحكي مع بنت سلفي طفلة صغيرة قاتلي حابة نفهم واش يخمم أحمد واش يخمو البيبيات قتلها منقدروش نعرفو وانتي تتفكري لما كنتي صغيرة قاتل لا قتلها يوم عرسي تتفكريه كان عمرك ثلاث سنين قاتلي نشفالك كنتي دايرة هاك وهاك...
وتذكرت الشيخ تاعنا لي قال نشفى للحظة ولادتي :ROFLMAO: وقلت للطفلة كاين غير شخص واحد قال نشفى للحظة ميلادي ههه
قاتلي شكون قتلها كي تكبري تعرفيه..
نلبس جهاز التذكر لنادين كبسولة الزمن
ونتفكر
images (1).jpeg

مااتذكره يوم ميلاد اخي كان عمري خمس سنوات
لاادري بالاحداث التي قبل
ماعلق بذهني بعض الصور من حانوت الكارطي وبيت جدي بعض اللقطات من الاعياد
طريق بين منزلنا ودار جدي.. لعبي في حوش منزلنا القديم مع بنات عمتي.. بعض الصور المتحركة مثل بيف وهركول
مااعلمه ان والدتي انجبتني عن الخاص
والقابلة التي اشرفت على عملية الولادة كانت طيبة وبارعة ...

تقبل مروري عم فريد
صحا صحورك وفطورك
 
موضوع جميل جدا ،،
ذاكرتي مزحومة بأشياء عندما كنت في الرابعة أو قبلها قليلا ..
أتذكر أشياء بوضوح والبعض الآخر مشوش ..
أتذكر تفصيل البيت اللي كنا نسكنه مع أهلي في أرض المهجر قبل أن أدخل سن الرابعة ..
كان بيت مسكون وملئ بالمخلوقات الخفية ،، وعليه فقد حدثت أشياء سيئة .. وذكرياتي البعيدة ليست جميلة ..
وربما لهذا السبب علقت في ذهني في سن مبكر ..

أتذكر لما نروح عند صاحب بقالة في رمضان كان سوداني اسمه بشير ..
اشتري ايسكريم وأجي البيت آكله امام أخوتي الكبار وأغيضهم لأنو كانوا صايمين ..
وأتذكر كالخيال اختبائي خلف امي وابي لأسلم من الصفعات واللكمات ..
وعندما كنت في الرابعة اتذكر عندما انولد أخي الصغير اتذكر كنت انام بجانب أمي حتى لا يجد مكانا له 😁

...
موضوع جميل ويصب تماما في مجال اعجابي واهتمامي ..
ريما اعود إذا تذكرت شيء آخر ..
 
وعليكم السلام ورحمة الله
كالعادة مميز ومتميز عمي الفاضل
سلمت يمناك
لا اتذكر كثيرا، اتذكر اشياء مبهمة.. حين مرضت امي ودخلت المشفى بسبب اجهاض وذهابنا لبيت جدي
اتذكر يوم احترقت من يدي، واحساس الجلد المخترق والطبيب ينزعه كان عمري 3 سنوات او 4..
اتذكر كوني دائما مريضة وممنوعة من الخروج بسبب سوء تشخيص مرضي.. وممنوع الاقترلب مني وووو
واتذكر ان ابي كان يضع كرسي فوق الطاولة لكي يقوم بتجفيف شعرنا بالسيشوار انا واختاي.. امي تحممنا ومن تنتهي يجفف ابي لها شعرها
هذا فقط ما اتذكر
 
ههههههه
شوف انا زيرت روحي و قدرت نرجع
حتى للعرس تاع والديا
الوالدة كانت حشمانة مسكينة ههههههه
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لي عودة استاذي الغالي​
مشكور الشيخ أمين راك عملت فيها مارشآريار قاوية كسّرت الحاجز الزمني للذاكرة ان شاء تولي وتحكيلنا اكثر....
 
سلام
وصح فطوركم
عمو فريد شربات ماش مليحة لصحتك ههههههه
كاينة حاجة جامي ننساها بلاك في عمري 6سنوات او 7 كنت نقرا وقتها وشاء القدر مرضت ماما وقعدت في فراش ماتقدر تخدم والو كنت نشوف فيها وهي عاجزة وانا قلبي مكوي من داخل نشوف خالتي تجي طيبلنا وتغسلنا ديفوا مرت عمي هي لي تجي
انا وخاوتي ساعات نجو من مدرسة مانلقوهاش في دار نتخنق جازو ايمات ماش ملاح قاع وكي نخرج نلعب نبدا نخمم اسكو راح تبرا ماما ولا نو مام فالمدرسة نخمم فيها نشفی هادوك ليمات مليح مليح وبما انو كنت دايما ندعي ربي يشفيها ربي استجاب دعوتي والحمد لله ماحرمنيش من نبع الحنان ماما الغالية ربي يحفظهالي ويحفظ جميع امهات لانو الحياة بلا ام ماتسوی ولاشيء
صحيت عمو علی موضوع
سلام..الله يسلمك نقلك ابتسام وخلاص ههه، ايه الشاربات ماش مليحة ليا ومليحة ليكم بصحتكم.
لا بد انو جربنا كلنا هذا الاحساس الفظيع في الصغر لما تغيب الام لمجرد غياب قصير فمابالك بمرض لعدة ايام او مكوث في المستشفى او سفر ( الاب شوية) .... لكن الام الدنيا تظلام والقلب يتعصر والخناين تسيل هههه والدمعة غير واقفة على طرف العين ... هاشفتي كيفاش بكيتينا ربي يحفظ امهات الجميع وبصحتك الشربات.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
البارحة وانا نحكي مع بنت سلفي طفلة صغيرة قاتلي حابة نفهم واش يخمم أحمد واش يخمو البيبيات قتلها منقدروش نعرفو وانتي تتفكري لما كنتي صغيرة قاتل لا قتلها يوم عرسي تتفكريه كان عمرك ثلاث سنين قاتلي نشفالك كنتي دايرة هاك وهاك...
وتذكرت الشيخ تاعنا لي قال نشفى للحظة ولادتي :ROFLMAO: وقلت للطفلة كاين غير شخص واحد قال نشفى للحظة ميلادي ههه
قاتلي شكون قتلها كي تكبري تعرفيه..
نلبس جهاز التذكر لنادين كبسولة الزمن
ونتفكر
مشاهدة المرفق 124426

مااتذكره يوم ميلاد اخي كان عمري خمس سنوات
لاادري بالاحداث التي قبل
ماعلق بذهني بعض الصور من حانوت الكارطي وبيت جدي بعض اللقطات من الاعياد
طريق بين منزلنا ودار جدي.. لعبي في حوش منزلنا القديم مع بنات عمتي.. بعض الصور المتحركة مثل بيف وهركول
مااعلمه ان والدتي انجبتني عن الخاص
والقابلة التي اشرفت على عملية الولادة كانت طيبة وبارعة ...

تقبل مروري عم فريد
صحا صحورك وفطورك
اهلا الاخت نادين متسلفيناش السيغتات دقيقة ههه
نظن ما يفكر فيه البيبيات هو نفس ما يفكر فيه الراجل لما تكون مرتو تحكي معاه ... يبقى يشوف فيها بدون ادراك ووعي بصح متقوليهاش للطفلة تتشوكا من الان ههه
بالفعل انا ايضا اتذكر لمحات واماكن وصور متقطعة جزء من الثانية نشرحهالك بهاذ الطريقة شفتي لما تكوني تصوري في فيديو وتحسبيه يسجل ولكن بعدما تعرضيه تلقي فيه نص لقطة نتاع التشغيل والايقاف و خيال نتاع صبعك ...هكذاه ذاكرتنا.
انا نظن لما نوقفوا امام الاماكن القديمة ربما تتحفز الذاكرة ونتفكرو لقطة او اثنين لكن لايمكننا تحديد الزمن والعمر بالدقة نظن اقصى ادراك فعلي هو الدخول المدرسي او عام قبله فقط. لحد الان لم نجد في اللمة عالم مثل عالمنا الكبير.
 
ساعود باذن الله لمواصلة الرد على المشاركات...شكرا لكم لتقدير الموضوع.
 
راني ريكيليت شوي عند عمر 3 سنوات
اول حاجة نتفكرها مثل فيلم قديم فيه لقطات متقطعة
من ازمان و اماكن متفرقة منها المضحك و منها المأساوي
اتذكر كنت نحب ناكل القوة بودرة نسفها و نتخبى بصح
البقايا على وجهي تفضحني هههههه
نتفكر رحنا للمدينة مع الوالد عند الطبيب و هربت ليه و هو يجري ورايا
في الزنق حتى حكمني راجل اخر ههههههه
نتفكر سقطت علي حجرة على راسي و كان الدم يسيل على رقبتي
و جارنا حاب يعالجني و انا خايف يضربني بقيت انا نجري و هو يجري
ورايا و يقول راني جايب ليك الحلوة ما تخافش
نتفكر كنت نكسر زجاج التواقي تاع الجيران و كي يخرجو نبيع خويا
يدي طريحة هههههه
تفكرت مرة كانت حفرة كبيرة قدام الدار جا واحد الشيخ فايت
كعبلته هههههه مسكين جابها في القاع ههههه تكسر
تخيلوا كل شباب الحي ادا طريحة الا انا لي ما شكوش فيا معملها
كان وجهي بريء ههههههه
نتفكر اكلي كان وحده و لباسي وحده و مرقدي وحده
و مجلسي ايضا ليس مع بقية الاخوة و الاخوات

يااسر عليك استاذ فريد ههههههه
 
آخر تعديل:
نكذب عليكم دوووك
والله لا نسيت نهار لي نزدت فيه 😕😕 😆بلاك
عندى فقدان ذاكرة 😒😒
اوحتى السنوات الماضية ناسيتهم 😱😱
بصح نتفكر واحد الديڨات ههههههههههههه
😨😨
بينهم
كانت جداتى تدير فالبغرير فالفيردندة جنب الدروج
وكان في عمرى بلاك اربع او خمس سنوات
المهم شديت حبة البغرير
وقعدتفاعلى الدرج ناكل رفدت الصحن ووقفت
ونلقا روحى فالدرجة الاخيرة
معرفت طرت معرفت صوطيت 😵😵😵😵
واقيلا على هاذ الضربة عدت نخرف وكل فترة ننسي الفترة اللى قبلها ههههههههههههه

منورين
 
موضوع جميل جدا ،،
ذاكرتي مزحومة بأشياء عندما كنت في الرابعة أو قبلها قليلا ..
أتذكر أشياء بوضوح والبعض الآخر مشوش ..
أتذكر تفصيل البيت اللي كنا نسكنه مع أهلي في أرض المهجر قبل أن أدخل سن الرابعة ..
كان بيت مسكون وملئ بالمخلوقات الخفية ،، وعليه فقد حدثت أشياء سيئة .. وذكرياتي البعيدة ليست جميلة ..
وربما لهذا السبب علقت في ذهني في سن مبكر ..

أتذكر لما نروح عند صاحب بقالة في رمضان كان سوداني اسمه بشير ..
اشتري ايسكريم وأجي البيت آكله امام أخوتي الكبار وأغيضهم لأنو كانوا صايمين ..
وأتذكر كالخيال اختبائي خلف امي وابي لأسلم من الصفعات واللكمات ..
وعندما كنت في الرابعة اتذكر عندما انولد أخي الصغير اتذكر كنت انام بجانب أمي حتى لا يجد مكانا له 😁

...
موضوع جميل ويصب تماما في مجال اعجابي واهتمامي ..
ريما اعود إذا تذكرت شيء آخر ..
الله يسلمك ومرحبا بك أسعد الله ايامك وشكرا على اهتمامك بالموضوع.
لابد ان تعودي الى هنا وتفهمينا في حكاية البيت المسكون ولو عالخفيف ان لم يكن فيه ازعاج.
ان اول ما نتذكر هي البيوت والاحواش والبساتين والدكاكين لاننا كاطفال كنا نمسحها مسحا شاملا بحثا عن اشياء جديدة ومسلية فتبقى عالقة في اذهاننا.
بارك الله فيك.
 
وعليكم السلام ورحمة الله
كالعادة مميز ومتميز عمي الفاضل
سلمت يمناك
لا اتذكر كثيرا، اتذكر اشياء مبهمة.. حين مرضت امي ودخلت المشفى بسبب اجهاض وذهابنا لبيت جدي
اتذكر يوم احترقت من يدي، واحساس الجلد المخترق والطبيب ينزعه كان عمري 3 سنوات او 4..
اتذكر كوني دائما مريضة وممنوعة من الخروج بسبب سوء تشخيص مرضي.. وممنوع الاقترلب مني وووو
واتذكر ان ابي كان يضع كرسي فوق الطاولة لكي يقوم بتجفيف شعرنا بالسيشوار انا واختاي.. امي تحممنا ومن تنتهي يجفف ابي لها شعرها
هذا فقط ما اتذكر
مرحبا اهلا وسهلا بفراشة المنتدى او شرنقة كيما تحبي ههه.
يتشارك الناس الاشياء والذكريات الجميلة والمبهجة ويحسون بها وتغمرهم السعادة لسماعها من شخص آخر او تذكرها سويا لانها متشابهة بنسب متفاوتة وقريبة الى الاستيعاب والفهم والشعور أصلا الحكايات السعيدة تغمرنا وتغرقنا بالسرور والارتياح فنحس اننا نحن من عشناها لكن الاكيد اللحظات الصعبة والقاسية والحزينة والكئيبة ....لا يمكن ان يكون التجاوب بنفس الحماسة ونفس الشعور ونفس الاحساس الخاص لأنها تبقى اختبارات خاصة وامتحانات فردية واحاسيس لا يمكن مشاركتها او تفسيرها ويبقى التظامن والاحترام والتقدير اقصى ما يمكن تقديمه والتعبير عنه في بعض المواقف، بعض الذكريات والمحطات تعطينا الحافز والدافع وأخرى تجعلنا متميزين متفردين واخرى تصقل شخصيتنا وتختم على طباعنا ختم الخصوصية و الحصرية.
اللهم أرزق صاحبة التعليق ما تريد انك حميد مجيد.
 
راني ريكيليت شوي عند عمر 3 سنوات
اول حاجة نتفكرها مثل فيلم قديم فيه لقطات متقطعة
من ازمان و اماكن متفرقة منها المضحك و منها المأساوي
اتذكر كنت نحب ناكل القوة بودرة نسفها و نتخبى بصح
البقايا على وجهي تفضحني هههههه
نتفكر رحنا للمدينة مع الوالد عند الطبيب و هربت ليه و هو يجري ورايا
في الزنق حتى حكمني راجل اخر ههههههه
نتفكر سقطت علي حجرة على راسي و كان الدم يسيل على رقبتي
و جارنا حاب يعالجني و انا خايف يضربني بقيت انا نجري و هو يجري
ورايا و يقول راني جايب ليك الحلوة ما تخافش
نتفكر كنت نكسر زجاج التواقي تاع الجيران و كي يخرجو نبيع خويا
يدي طريحة هههههه
تفكرت مرة كانت حفرة كبيرة قدام الدار جا واحد الشيخ فايت
كعبلته هههههه مسكين جابها في القاع ههههه تكسر
تخيلوا كل شباب الحي ادا طريحة الا انا لي ما شكوش فيا معملها
كان وجهي بريء ههههههه
نتفكر اكلي كان وحده و لباسي وحده و مرقدي وحده
و مجلسي ايضا ليس مع بقية الاخوة و الاخوات

يااسر عليك استاذ فريد ههههههه
ماشاء الله عليك الشيخ امين البراءة والعقالة والهربة جاك جاك احكم احكم هههه
صدق الشاعر القائل: .. لما يكبر يعقال ولا """ مازال على ديدانو مازال؟
ربي يبارك فيك ربي عوض عليك باجتماع أسرتك واطفالك حولك وحبهم لك المهم ماتكلهاش عليهم هههه
 
نكذب عليكم دوووك
والله لا نسيت نهار لي نزدت فيه 😕😕 😆بلاك
عندى فقدان ذاكرة 😒😒
اوحتى السنوات الماضية ناسيتهم 😱😱
بصح نتفكر واحد الديڨات ههههههههههههه
😨😨
بينهم
كانت جداتى تدير فالبغرير فالفيردندة جنب الدروج
وكان في عمرى بلاك اربع او خمس سنوات
المهم شديت حبة البغرير
وقعدتفاعلى الدرج ناكل رفدت الصحن ووقفت
ونلقا روحى فالدرجة الاخيرة
معرفت طرت معرفت صوطيت 😵😵😵😵
واقيلا على هاذ الضربة عدت نخرف وكل فترة ننسي الفترة اللى قبلها ههههههههههههه

منورين
هاذيك هي انتي رفدتي الصحن البغرير وهو طار بيك نسيتي كلمة السر (( الصحن الدوار انطلق...الصحن الدوار اهبط هنا )) يخي دار ثمة وطاح خاطر البغرير مكفاهش لا يوجد طاقة كافية للتحليق.ههه
ياتلا نسيتي متفكرتيش البغرير كان بنين ولا لالا؟
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top