حقيقة مرة:
كان لي اليوم لقاء مع أستاذ تعليم ثانوي، وقد حدثني بمرارة عن الوضعية الكارثية للثانوية التي يعمل بها، وقال أن مؤسستهم انقلب حالها وتراجعت كثير على كل الاصعدة بعد تغيير مديرها بمدير لا يهش ولا ينش، واجتماعي إلى النخاع...فقلت للأسف وطني يمر بأزمة رجال وطغيان "السوسيال" ، وترهل مختلف السلطات....سلطة الآباء...سلطة المدراء...سلطة الرؤساء...إن السلطة تعني قوة دفع الافراد وإرغامهم على إحترام القانون وليس التودد لهم من أجل فعل ذلك.
كان لي اليوم لقاء مع أستاذ تعليم ثانوي، وقد حدثني بمرارة عن الوضعية الكارثية للثانوية التي يعمل بها، وقال أن مؤسستهم انقلب حالها وتراجعت كثير على كل الاصعدة بعد تغيير مديرها بمدير لا يهش ولا ينش، واجتماعي إلى النخاع...فقلت للأسف وطني يمر بأزمة رجال وطغيان "السوسيال" ، وترهل مختلف السلطات....سلطة الآباء...سلطة المدراء...سلطة الرؤساء...إن السلطة تعني قوة دفع الافراد وإرغامهم على إحترام القانون وليس التودد لهم من أجل فعل ذلك.