السلام عليكم
للحظة من الزمن وكنت أشتجع الناس وأنصحهم ليبقوا صامدين، لكي لا يسمحوا لذرة الياس ان تختلط مع برعمهم المتفائل أصبح مكان خال يؤنسني فيه بعض خيبات الامل وشيء بقلبي يقول : الله كريم
يقول لي أنت التي تمنيت هده وهده لكن شيءا منها لم يحدث ، قلبي يقول له : عسى في تأخره خير كثير
مع ذلك لا أزال أحلم وأتمنى حتى لو اقول لنفسي تخلي عم تمنيت
حينها أشعر بافلات كانني افتح يدي بكل بطء وهدوء ، معهما رضى بان أفلت الذي تمسكت به منذ صغري
هي مجرد فضفضة اختصرت تفاصيلها، أبتغي منها ردودا قد تحيي قلبي من جديد
🖐تحياتي